و منذ متى كانت اراءنا تغير من واقعنا المخجل شيئا حتى نعبر عنها؟
ففي زمن اصبح عمرو دياب هو القائد الباسل الذي يخصص الملايين من اجل سرد بطولاته التاريخية في دور السينما.. بينما شعب محاصر لا يتعدى دوره كومبارسا في فضائـــ(حـ)ـياتنا العربية .. الافضل لنا ان نلتزم الصمت و ندفن رؤوسنا في التراب .. و نطبق العبارة القائلة ( اذا ابتليتم فاستتروا).