الأختان الكريمتان
قرأت ما كتبتما فأكبرت فيكما هذا الإخلاص.
ولكن إياكما أن تفقدا الأمل في الناس فالخير موجود في فطرة الإنسان ولكنه قد ينحرف عنه ولا نفقد الأمل في عودته.
وكان المسيح عليه السلام يكثر التردد على الغواة والخطاة فذمه أعداؤه وسخروا منه لهذا وسئل:لم تذهب إلى هؤلاء؟ فقال: هل يذهب الطبيب إلى الصحيح الجسم أم إلى المريض؟
فكونا الطبيب بارك الله فيكما وقدما القدوة وستسركما النتيجة بإذن الله.
|