و طبعا دوما نبكي حظنا و نندب واقعنا و نؤرخ لماسينا و هزائمنا - او ربما نكساتنا كما يسميها البعض استخفافا بعقول متحجرة في بيت الوضوء - حتى قبل ان تقع و هذه قمة العبقرية و الفطنة
على كل فليكن
و لتتواصل الكوابيس
آخر تعديل بواسطة عائد ، 12-12-2002 الساعة 01:39 PM.
|