أستاذى خشان خشان
أولا :
يبدو للوهلة الأولى الميل الى تسمية شعر التفعيلة بمسمى النبطى , وهو فى هذه الحالة لا ينتمى للشعر, السؤال هل لأنه لا ينتمى لقواعد البحور فهو يسمى كذلك بمعنى ان الشعر يصير تعريفه " هو الموزون المقفى الملتزم ببحور الشعر" ؟
ثانيا :
هل يعتبر هذا الشعر هو الممهد لقصيدة النثر و التى أرى فى رأيي الضعيف أن أهلها يختلقون الشبهات و شعر التفعيلة منهم برئ؟
ثالثا :
بنفس المقياس هذا يصير معظم ما سطره الشاعر بدر شاكر السياب و أحمد مطر و أجزاء كبيرة من كتابات الشاعر فاروق جويدة من النبطى؟
حقيقة هناك التباسا فى تعريف المصطلح و أسئلة كثيرة قد نمت الى ذهنى لذا اطمع فى علمك كي تلقى بعض الضوء أستاذى الكريم حيث أننى من عشاق شعر التفعيلة كما أننى أيضا من عشاق الشعر العمودى و أنا لا أجد حرجا فى محاولة النظم على الطريقتين فهل فى ذلك ما يعيب؟
|