الشيخ أحمد الكبيسي... الولي الفقيه والخطبة البتراء؟

[شوكت]

هذا رد على الموضوع:





أعتقد أن الدكتور أحمد الكبيسي لا يحتاج إلى شهادة في العلم ولا في الإخلاص لا من الخضري المعبر عن شريحة معينة في الكويت حملت حقدها وحولته إلى خنجر مسموم موجه أولاً إلى هوية الكويت الإسلامية العربية قبل أن توجهه إلى العرب والمسلمين.وشرفاء الكويت قبل غيرهم صاروا يقرفون منها ومن استخذائها اللا منتهي للحذاء الأمريكي. ولا من ذلك المخلوق الكريه الذي أظنه يحتقر نفسه وهو الراشد .


وأما الراشد فلا شهادة له أصلاً وهو الذي يعلن بملء فيه أنه لم يعمل في جريدة الشرق الأوسط لاعتبارات مبدئية فهو مجرد ناطق صغير قزم بلسان الدوائر السعودية المتحالفة مع الأمريكان والمناصرة لتيار علماني معاد للإسلام إن لم يكن إسلام الأنظمة والأمريكان
الكبيسي واحد من أفضل وجوه الفقه الإسلامي المعاصر ودوره في بغداد كان رائعاً بكل المقاييس وحديثه على أمير قطر كان دون ما يستحقه الأخير بكثير.
مع الكبيسي وعقلاء المراجع الشيعية ستوأد الفتنة الطائفية في مهدها إن شاء الله.وسيخرس عملاء الأنظمة وزلمها.


_____________________
شوكت العزيز


اخي لقد تم نقل مشاركتك الي الموضوع الاساسي حيث ان وقع موضوعك سيكون له الوقع الاكبر من خلال ادراجه ضمن الموضوع الاساسي لغرض اكمال الصورة للقارئ العزيز .......... .