هلا وغلا بأخوي القوس
وأنا بعد قريت اللي قريته ، لكن بصراحه القصيدة ما فيها شي أبد من وجهة نظري
لأنو إمرؤ القيس مشهور عند الرب إنو كان ( يحب ) ومن أشهر اللي حبو وشعره يشهد سواء كان شعره زين أو لا
والبيت اللي فيه ( إمرؤ القيس أعذريه بحب ليلى ) يمكن ناخذه من جهة ثانيه
يعني إمرؤ القيس يوم شاف ليلى نسي حبيبته الأولى وحب ليلى ، يمكن علشان ليلى أجمل منها

ويمكن الشاعر يقصد إنو إمرؤ القيس يتلخبط بحبه لو شاف اللي يكتب لها الشاعر فكيف بالشاعر وهو أقل من أمرؤ القيس بالحب
وجهة نظري الخاصة كتبتها هناك وكتبتها هنا
تسلم أخوي على مشاركتك
بااااي
