اختي اليمامة
انــا معك و لكن عندما يقف احدنـا مع آخر فورا نبحث عن خلفية هذا الوقوف و نحاول ان نقتنص نقاط الضعف في وقفته تلك لنضعفها و للاسف معظم المنتصرين لاية قضية هم يتحزبون (( لشخصية )) صاحب القضية .
و العنصرية هي ليست وقاحة
هي التعنصر و العنصر برايي القاصر هو الانتصار للعنصر دون الالتفات الى المضمون
فمن يتحزب لشخص بعينه كونه (--) أسميه انا عنصريــا .
و دمتم بالتوفيق
دومري
|