مجلة الخيمة حوار الخيمة دليل المواقع نخبة المواقع Muslim Tents
التسكين المجاني التسكين المدفوع سجلات الزوار بطاقات الخيمة للإعلان في الخيمة
الأسئلة الشائعة قائمة الأعضاء التقويم البحث مواضيع اليوم جعل جميع المنتديات مقروءة

العودة   أرشــــــيـــف حوار الخيمة العربية > القسم الإسلامي > الخيمة الإسلامية
اسم المستخدم
كلمة المرور

 
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
  #1  
قديم 13-07-2003, 08:20 AM
الهبوب الهبوب غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Jul 2003
الإقامة: عريني
المشاركات: 152
إفتراضي Re: الاستغاثة بالأموات بين عقيدة السلف الصالح و داعية البدع علي الجفري

يا فاتح الباب ياوهاب


إقتباس:
يروج الصوفية القبورية
ليتك تعرف لنا أنواع الصوفية لديك.

إقتباس:
و داعية البدع و الضلال علي الجفري
المسائل الشركية و البدعية و منها الاستغاثة بالأموات من الأنبياء و الصالحين عبر وسائل الأعلام
هذه طريقة الخوارج في التبديع والتشريك بمجرد الشبهة.

إقتباس:
الاستغاثة لغة : طلب الغوث و انصر .

و شرعا : لا تخرج في المعنى عن التعريف اللغوي حيث تكون طلب العون و تفريج الكروب .
نتفق معك على هذا التعريف


إقتباس:
و الاستغاثة نوع من أنواع الدعاء و الدعاء عبادة كما جاء في حديث النعمان بن بشير قال : قال رسول الله صلى الله عليه و سلم : (( الدعاء هو العبادة )) رواه أحمد و الترمذي و قال حديث حسن صحيح .
و من الأصول الشرعية أن الأصل في العبادات الظاهرة و الباطنة المنع حتى يقوم الدليل الشرعي على الجواز .
تناقض عجيب لتعريفك لمعنى الاستغاثة
ليس دائماً يكون دعاء الغير عبادة, و كماعرّفت أنت الاستغاثةأنه طلب من الغير ومجرد الطلب من الغير لا يعد ذلك عبادة له.


إقتباس:
1 ) استغاثة مشروعة : و هي الاستغاثة عند الحاجة بالمخلوق الحي فيما يقدر عليه دون ذل و تضرع و خضوع له كما يسأل الله تعالى .
كلنا نتفق على هذا (مع وجود علامات استفهام على ذل - خضوع ..)


إقتباس:
2 ) استغاثة ممنوعة و هي قسمان :

أ ) الاستغاثة بالمخلوق الحي فيما لا يقدر عليه إلا الله و هذا ممنوع بالاتفاق .
ب ) الاستغاثة بالأموات من الأنبياء أو الصالحين .
هذا كلام غير صحيح فأين الإتفاق الذي تذكره.

وَالِاسْتِغَاثَةُ بِالْخَلْقِ - فِيمَا لَا يَقْدِرُونَ عَلَيْهِ - تَكُونُ عَلَى أَرْبَعِ صُوَرٍ :

أَوَّلُهَا : أَنْ يَسْأَلَ اللَّهَ بِالْمُتَوَسَّلِ بِهِ تَفْرِيجَ الْكُرْبَةِ ، وَلَا يَسْأَلُ الْمُتَوَسَّلَ بِهِ شَيْئًا ، كَقَوْلِ الْقَائِلِ : اللَّهُمَّ بِجَاهِ رَسُولِك فَرِّجْ كُرْبَتِي . وَهُوَ عَلَى هَذَا سَائِلٌ لِلَّهِ وَحْدَهُ ، وَمُسْتَغِيثٌ بِهِ ، وَلَيْسَ مُسْتَغِيثًا بِالْمُتَوَسَّلِ بِهِ .
وَقَدْ اتَّفَقَ الْفُقَهَاءُ عَلَى أَنَّ هَذِهِ الصُّورَةَ لَيْسَتْ شِرْكًا
لِأَنَّهَا اسْتِغَاثَةٌ بِاَللَّهِ تَبَارَكَ وَتَعَالَى ، وَلَيْسَتْ اسْتِغَاثَةً بِالْمُتَوَسَّلِ بِهِ ؛

وَلَكِنَّهُمْ اخْتَلَفُوا فِي الْمَسْأَلَةِ مِنْ حَيْثُ الْحِلُّ وَالْحُرْمَةُ عَلَى ثَلَاثَةِ أَقْوَالٍ :
الْقَوْلُ الْأَوَّلُ : جَوَازُ التَّوَسُّلِ بِالْأَنْبِيَاءِ وَالصَّالِحِينَ حَالَ حَيَاتِهِمْ وَبَعْدَ مَمَاتِهِمْ . قَالَ بِهِ مَالِكٌ ، وَالسُّبْكِيُّ ، وَالْكَرْمَانِيُّ ، وَالنَّوَوِيُّ ، وَالْقَسْطَلَّانِيُّ ، وَالسَّمْهُودِيُّ ، وَابْنُ الْحَاجِّ ، وَابْنُ الْجَزَرِيِّ .

الْقَوْلُ الثَّانِي : أَجَازَ الْعِزُّ بْنُ عَبْدِ السَّلَامِ وَبَعْضُ الْعُلَمَاءِ الِاسْتِغَاثَةَ بِاَللَّهِ مُتَوَسِّلًا بِالنَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَالصَّالِحِينَ حَالَ حَيَاتِهِمْ.

الْقَوْلُ الثَّالِثُ : عَدَمُ جَوَازِ الِاسْتِغَاثَةِ إلَّا بِاَللَّهِ سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى ، وَمُنِعَ التَّوَسُّلُ فِي تِلْكَ الِاسْتِغَاثَةِ بِالْأَنْبِيَاءِ وَالصَّالِحِينَ ، أَحْيَاءً كَانُوا أَوْ أَمْوَاتًا . وَصَاحِبُ هَذَا الرَّأْيِ ابْنُ تَيْمِيَّةَ ، وَمَنْ سَارَ عَلَى نَهْجِهِ مِنْ الْمُتَأَخِّرِينَ. (و قد شذ بقوله هذا عن إجماع الأمة)
(و أدلة أصحاب كل قول موجودة لم أطرحها بعدا من الإطالة)

فأين الإجماع ؟ وهل لنا أن نأخذ بمن شذ من المتأخرين أم الذي إتفق عليه سلف هذه الأمة.

نرجوا منك الأمانة في النقل.


اسلم تسلم
 


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع
بحث في هذا الموضوع:

بحث متقدم
طريقة العرض

قوانين المشاركة
لا بإمكانك إضافة موضوع جديد
لا بإمكانك إضافة مشاركات جديدة
لا بإمكانك إضافة مرفقات
لا بإمكانك تعديل مشاركاتك

كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

حوار الخيمة العربية 2005 م