بلا تشفي
لست متشفيا، ولا يفرح بموت أحد عاقل، لكن المسألة لها وجهين:
* مأساة صدام كأب فقد نجليه - يرحمهما - يحاسبهما الله..
* مسألة كون القتيلين عدي وقصي - عرفت حيوانيتهما كثيرات من العراقيات..
فالوضع وقتذاك يختلف بوجهيه.
أما حزام صدام ..فربما هذه عقوبة الله له، وليعرف كيف كانت أحاسيس من قتل ذويهم وأبنائهم من العراقيين..
ليس تشفيا.. لكن حل الحل.
__________________
متى كانت الهزيمة نكسة والخيانة وجهة نظر...!
Les loups ne se mangent pas entre eux
|