مجلة الخيمة حوار الخيمة دليل المواقع نخبة المواقع Muslim Tents
التسكين المجاني التسكين المدفوع سجلات الزوار بطاقات الخيمة للإعلان في الخيمة
الأسئلة الشائعة قائمة الأعضاء التقويم البحث مواضيع اليوم جعل جميع المنتديات مقروءة

العودة   أرشــــــيـــف حوار الخيمة العربية > القسم العام > الخيمة السياسية
اسم المستخدم
كلمة المرور

 
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
  #1  
قديم 19-11-2003, 04:44 PM
الصورة الرمزية لـ الوافـــــي
الوافـــــي الوافـــــي غير متصل
عضو جديد
 
تاريخ التّسجيل: Apr 2003
الإقامة: saudia
المشاركات: 24,409
إفتراضي

الذي أورد هذا الكلام في موضوع ( خبيب ) ليس إلا الشيخ على الخضير
ومن لم يعرف الشيخ الخضير أقول له هو ذلك الذي كفّر الشيخين الجليلين ( بن باز وبن عثيمين )
وهو الذي أفتى بجواز قتل رجال الأمن
وهو الذي أفتى بكفر حكام هذه البلاد حفظهم الله
وهو الذي أباح للقتلة أن يفجروا مجمع المحيا بحجة التترس
ومن لا يعرف معنى التترس عندهم بينت له ذلك
والمشكلة أننا نرى الحق جهارا ونطلب غيره
ولا بأس في ذلك ، فلكلًّ منّا وجهة نظر
ولكن المصيبة العظمى هو هذا اللهاث وراء تكذيب الشيخ علي الخضير وإظهاره بأنه الإمعه الذي لا رأي له
والمصيبة الكبرى هي تلك الفتاوى التي بدأ يطلقها من يصح أن نسميهم ( الرويبضه ) في تحقير شأن ما قاله الشيخ الخضير
ولو أن الخضير خرج على الملأ وقال غير ما قال لتناولته الألسن بالتمجيد والمديح
وهذا لعمري إنتقاء لتحقيق أغراض وأهداف مبيته
ومع هذا .. فالشيخ قال كلمته وسمعناها جميعاً منه دون مواربة أو غموض
وما عدا ذلك قتبقى إجتهادات مخمن أو تخمين مجتهد
وقد أتى في الأثر ( حسب المرء كذباً أن يحدث بكل ما سمع )
وأعيذكم بالله من ذلك
وأسأل الله العلي القدير في هذه الليلة العظيمة أن يحفظ علمائنا ومشائخنا وأن يبقيهم لنا ذخراً وسنداً في هذه الفترة الحالكة السواد من الحياة

تحياتي

__________________


للتواصل .. ( alwafi_248@hotmail.com )

{ موضوعات أدرجها الوافـــــي }
 


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع
بحث في هذا الموضوع:

بحث متقدم
طريقة العرض

قوانين المشاركة
لا بإمكانك إضافة موضوع جديد
لا بإمكانك إضافة مشاركات جديدة
لا بإمكانك إضافة مرفقات
لا بإمكانك تعديل مشاركاتك

كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

حوار الخيمة العربية 2005 م