|
.gif)
مجلة الخيمة
 حوار الخيمة
دليل المواقع
نخبة المواقع
Muslim Tents
|
|
التسكين المجاني
التسكين المدفوع
سجلات الزوار
بطاقات الخيمة
للإعلان في الخيمة
|
| الأسئلة الشائعة | قائمة الأعضاء | التقويم | البحث | مواضيع اليوم | جعل جميع المنتديات مقروءة |
|
#3
23-11-2003, 10:05 PM
|
|||
|
|||
س : أقول يا شيخ هؤلاء اذا كفروا مثلا حاكم كفروا كل من له صلة بدولة الحاكم بأمرائه ووزرائه وعسكره وطلبة العلم ثم يستبيحون دماءهم.. وقد حصل في بعض البلدان ترى هذا الخطورة التي يقع فيها المجتمع.. حمام الدم؟ ج : أححححح خخخخخ تفو طعم السمبوسة اليوم لك عليه زايد البصل ..طبعاً سمبوسة معتقلات مو لعب،،،،، أولاً الارهاب هو نتيجة حتمية للارهاب والخطأ لايمكن أن ينتج عنه إلا خطأ والقمع لاينتج الا قمعاً مضاداً أشد وأكثر إيلاماً والمجتمعات بطبيعتها تفرز من ابنائها من يتبرعون نيابة عنها في ارهاب الخصم سواء كانوا على باطل أو على حق ... كما نشاهد والمحركين الأساسين هما أولاً الدين الرافض لكل نواحي الاستبداد والانحلال حفظاً للضرورات الخمس ، والثاني هي الطبيعة البشرية التي خلقنا الله عليها ميالين بشدة للأنفة ورفض الظلم والتعاطف مع كل مظلوم وهذه طبيعة العرب ومن أجل كذا اختارهم الله سبحانه وتعالى لآخر رسالاته السماوية قوم يدافعون عن الحق ويموتون لأجله ... شاء من شاء وأبى من أبى واللي مش عاجبه يشرب من البحر الميت (صورة مع التبن لابو عمار)، لذلك قلت انه يوجد من يتبرع نيابة عن المجتمع انطلاقاً من هذه الدوافع وان كانت هناك دوافع اخرى مثل العزة لابناء البلد واحترام آدميتهم وافكارهم المنبثقة من واقع الدين وليست البعيدة عن الدين فالمخانيث لايستطيعون التفجير مع اعتراضنا على "البومبينق" (شيخ متطور) لكن هذا مشاهد في الطبقة العلمانية عندنا اللي تستثمر كل حادث في بلدنا للصقه بديننا وهاذولا فئات شاذة منحرفة لاتستند إلا على موالاة الغرب ومن اجل هذا ليس لها اي قيمة او اعتبار او مصداقية في الطرح او الطريقة البديلة للمنهج الاسلامي ، كذلك الكرامة المهدرة للبلد والسواد الكبير من الاجانب في البلاد وووو ... كثيرة ، وقلتها سابقاً ، وابنائنا يوجد منهم من يتبرع او يجود بنفسه فداءً لمعتقده واهله ، والوسيلة الفعالة هي محاورتهم بالتي هي احسن لأن متولي زق زوق وزكي بدر وبقية الشواذ هؤلاء لايعتمد عليهم في حل مواضيع فكرية أو عقائدية وبلدنا شاسعة وواسعة مو مثل مصر مع ان التجربة مانجحت في مصر الا بالحوار الحوار فقط والا هاذولا مايقنعهم الا الحوار لازم تشعرهم انهم خصم لك حتى يهادنوك والا تروح في خرايطها معهم ، ذي يبيلها ..يبيلها يا جماعة ناس تفهم وتسوي لقاءات وندوات وتبشر بتعديل اوضاع وزالة المنكرات قدر المستطاع وترسيخ العقيدة الصحيحة عند البعض عبر اخذهم باللتي هي احسن لانهم يحتاجون إلى الرأفة بهم وتفسير بعض الأحداث لهم تفسير منطقي شرعي هادئ بعيداً عن يا تكون معي او ضدي والاختلاف حاصل لكن يبيله ..قلت لكم يبيله ناس على مستوى عالي وموثوق فيهم واهل اسلام ودين وعقيدة صافية بعيداً عن السماح بمحاورتهم او التعامل معهم من قبل فئة الشواذ الأجانب المحققين الذين وتروا اوضاع البلاد عبر التصرفات والآراء والإستشارات الأمنية اللي بتودي البلد إلى خرائب وأطلال ، فالشباب الله يهدي الجميع يقولون انهم استشهاديين ولايوجد لديهم ما يدل على أن الحكومة المترهلة الفاسدة لديها خطط اصلاح او تعديل الاوضاع مع قدرتها على ذلك ، لكن النظام المترهل فضل الركون للفئة المصرية والتونسية الشاذة والتعامل مع الأحداث من واقع مخفر شرطة واحد يشتكي والثاني ينكر ،، ونسيت ان عليها واجب اصلاح المجتمع وتهذيبه وحفظ عقيدة اهله ، وإدارة شئونهم بالعطف والروية والبعد عن الحلول الأمنية التي تثور المجتمع ككل وليس فقط مجموعة من ابناءه سواء إن كانو على حق أو على باطل ، لذلك الدولة احسنت في شغلة واحدة فقط وهذي حسنتها الوحيدة : وهو سماع رأي بعض المصلحين جزاهم الله خير على نيتهم الطيبة يوم انها قالت ان الحوار مطروح مع ابنائنا لكن ماهو باسلوب الاستجواب اللي ظهر في غصب واحد لان فيه مئات الالاف تبي تفهم بعد كيف تدار مصالح المجتمع وتشارك فيها مو يعيش الواحد ويموت مثل البغل ، لكن حذاري حذاري حذاري من فقدان المصداقية هذه المرة من الطرفين فالثالثة ثابتة على ماقالوا إن كان لذولا أو لذولا ... ونحن كشعب مسلم نؤمن بالسلام لمجتمعنا شرط أن يكون صمام الأمان هم المشائخ اللي عليهم العلم وشرط ان يكون اهل الخير والصلاح هم المقدمين في اصلاح هذا المجتمع وليس فئة الشواذ العلمانيين والانبطاحيين ، الرأي والرأي الآخر مطروح لكن وفق الشريعة الإسلامية السمحة واذا حصحص الحق كل عنده استعداد انه يدافع عن معتقده واهله ولا اظن ان ذا خافي فالناس ماعادت مغفلة واللي حولنا يتطور في كل شي الا حكومتنا مصمله ان التطور لازم يرافقه خلاعة ومرقعه وسفسفه ،، هاذيك ماليزيا وينكم عنها من عشرين سنة كانت خرابة ، وهاذيك سنغافورة خبري بها ملعب كورة لماجد عبدالله وصالح النعيمة بالثمانينات واللحين صارت تصنع طايرات وكاس آسيا عندنا نتمقل فيه (ياعيباه وافضيحتاه) ، وهاذيك ايران لاتروحون بعيد مابقى لها الا شوي وتفجر قنبلتها النووية واللي في امه خير يقرب لها من جيرانها والا غيرهم مع انهم رفض مالهم مله ،، وهاذيك تايلند خبري بسفراتها بالثمانينات بلد دعارة لكنها استحت على وجهها شوي وصارت هاه تكنولوجيا مع دين بوذي مع حبتين دعارة وبطلوا شغل بيع الاعراض بالطريقة الكبيرة اللي كانت سائدة ،، وهاذيك كوريا الشمالية مابقى شي الا وصنعته الا انتم بدعتم في صناعة اكياس الزبالة وكراتين موية الصحه وياليتها زينه بعد يالله لك الحمد ،، وهاذيك باكستان جيش صحيح ماهو شريط فديو تشغلونه لنا فيه عسكر ذابحهم الجوع وطايرات ومدافع بلاي ستيشن كل صبح ومساء وخل الهند تفكر انها تدعس شبر من باكستان تحسب مليون حساب قبل فعلتها وحنا اللهم لك الحمد ، وهاذيك امريكا .. امريكا ماغيرها حبيبة الكل نظام وضبط لمصالح شعبهم ومراعاة لهم وحفظ لحقوقهم واهتمام بمشاكلهم كل شي عندهم بحساب لو انهم يدخلون معكم مطعم ماحاسبوا عنكم رياء والا سمعة (نو ..هبيبي هاسب من فيلوسك) اخدم نفسك بنفسك ، وانتم من البلاهه الواحد يحاسب عن الكرة الارضية وينسى اقرب الناس له شعبه الميت من الجوع والميت من الكرامة والميت من كل احساس تحس به شعوب العالم المسلم منهم والكافر ... وتبون العلم اللي يجمد على الشارب ؟!! (والله العظيم ان احساسي يقول انكم هلاسين ما انتم مصلحين شي) هذا رأيي الشخصي (يعني نستحي شوي)..سلام عليكو.. " يسقط الوطن " أبي الوطن أمي الوطن رائدناً حب الوطن نموت كي يحيا الوطن يا سيدي انفلقت حتى لم يعد للفلق في رأسي وطن ولم يعد لدى الوطن من وطن يؤويه في هذا الوطن أي وطن؟ الوطن المنفي.. ؟ أم الوطن المنسي؟! أم الرهين الممتهن؟ أم سجننا المسجون خارج الزمن ؟! نموت كي يحيا الوطن كيف يموت ميت ؟ وكيف يحيا من اندفن ؟! نموت كي يحيا الوطن كلا .. سلمت للوطن ! خذه .. وأعطني به صوتاً أسميه الوطن ثقباً بلا شمع أسميه الوطن قطرة أحساس أسميها الوطن كسرة تفكير بلا خوف أسميها الوطن يا سيدي خذه بلا شيء فقط خلصني من هذا الوطن أبي الوطن أمي الوطن أنت يتيم أبشع اليتم إذن أبي الوطن أمي الوطن لا أمك احتوتك بالحضن ولا أبوك حن! أبي الوطن أمي الوطن أبوك ملعون وملعون أبو هذا الوطن! نموت كي يحيا الوطن يحيا لمن ؟؟ لابن زنى يهتكه .. ثم يقاضيه الثمن ؟! لمن؟ لإثنينِ وعشرين وباء مزمناً لمن؟؟ لإثنينِ وعشرين لقيطاً يتهمون الله بالكفر وإشعال الفتن ويختمون بيته بالشمع حتى يرعوي عن غيه ويطلب الغفران من عند الوثن؟! تف على هذا الوطن! وألف تف مرة أخرى! على هذا الوطن من عندنا يبقى التراب والعفن نحن الوطن ! من بعدنا تبقى الدواب والدمن نحن الوطن ! إن لم يكن بنا كريماً آمناً ولم يكن محترماً ولم يكن حُراً فلا عشنا.. ولا عاش الوطن!
خلبوص
|
«
الموضوع السابق
|
الموضوع التالي
»
| عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
| خيارات الموضوع | بحث في هذا الموضوع |
| طريقة العرض | |
النمط المتطور
|
|
