مجلة الخيمة حوار الخيمة دليل المواقع نخبة المواقع Muslim Tents
التسكين المجاني التسكين المدفوع سجلات الزوار بطاقات الخيمة للإعلان في الخيمة
الأسئلة الشائعة قائمة الأعضاء التقويم البحث مواضيع اليوم جعل جميع المنتديات مقروءة

العودة   أرشــــــيـــف حوار الخيمة العربية > القسم العام > الخيمة السياسية
اسم المستخدم
كلمة المرور

 
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
  #1  
قديم 31-01-2004, 03:43 PM
الصورة الرمزية لـ الوافـــــي
الوافـــــي الوافـــــي غير متصل
عضو جديد
 
تاريخ التّسجيل: Apr 2003
الإقامة: saudia
المشاركات: 24,409
إفتراضي

الخيال

هذا الكلام ليس سخرية بالتأكيد
إقتباس:
مش هو في مقام الصحابة
ولا نقول إلا
إقتباس:
الله لا يبلانا
أخي أسير الدليل
الشيخ محمد بن عبد الوهاب غفر الله لنا وله ولجميع المسلمين وجمعنا به في مستقر رحمته
أكبر من أن ينال منه ( المناوئون ) وقد تنوعت الأسباب التي إستندوا إليها في مهاجمته
وكلُّ قومٍ لهم سبب يخالف الآخر ، فما اجتمعوا على سبب بعينه
ولكنه مع ذلك سيبقى علماً لا تنتقصه ( دعاوي المناوئين ) أبدا
ولعلي أدرج هنا من ذلك الكتاب مقطعاً فيه بيان لدعوة الشيخ ومنهجها

يقول الشيخ محمد بن عبد الوهاب رحمه الله
في القسم الخامس من ( الرسائل الشخصية ) ص 252 :
إقتباس:
( لست ولله الحمد أدعو إلى مذهب صوفي أو فقيه أو متكلم أو إمام من الأئمة الذين أعظمهم مثل ابن القيم والذهبي وابن كثير وغيرهم، بل أدعو إلى الله وحده لا شريك له، وأدعو إلى سنة رسول الله صلى الله عليه وسلم التي أوصى بها أول أمّته وآخرهم وأرجو أني لا أرد الحق إذا أتاني، بل أُشهد الله وملائكته وجميع خلقه إن أتانا منكم كلمة من الحق لأقبلنّها على الرأس والعين، ولأضربنّ الجدار بكل ما خالفها من أقوال أئمتي حاشا رسول الله صلى الله عليه وسلم فإنه لا يقول إلا الحق..)

جزاك الله خيراً أخي أسير الدليل

تحياتي

__________________


للتواصل .. ( alwafi_248@hotmail.com )

{ موضوعات أدرجها الوافـــــي }
 


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع
بحث في هذا الموضوع:

بحث متقدم
طريقة العرض

قوانين المشاركة
لا بإمكانك إضافة موضوع جديد
لا بإمكانك إضافة مشاركات جديدة
لا بإمكانك إضافة مرفقات
لا بإمكانك تعديل مشاركاتك

كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

حوار الخيمة العربية 2005 م