أستبشرو يا مسلمون الرياض ستفتح قريباً

[مساهم]

يا جماعة الخير وسعو بالكم قليلاً على البنت ..

صدقوني أنا أعلم أن أم المجاهد تستفز من يقرأ لها .. إذ تارةً تقدح في إمام الحرم الشيخ عبد الرحمن السديس .. وتارة تقول أن الرياض سوف تفتتح مطعماً شهياً جداً ..

لكن دعوني أسألها سؤالاً ربما يعيد إليها شيئاً من التوازن ..

ماذا لو قضى في تلك التفجيرات شخص عزيز عليك جداً يا أم المجاهد .. ماذا ستفعلين ؟؟ هل ستصفقين وتباركين لهذا الإنفجار ؟؟

أنا لا أنتظر منك الرد مثلما أنتظر أن تطرحي هذا السؤال لنفسك .. فإذا كنت لا ترضينه لشخص عزيز عليك .. فكيف ترضينه لبنات ورجال المسلمين الأبرياء وهم عزيزون جداً على أهليهم .. !

[الهادئ]

أم مجاهد

تعلمي القرائة و الكتابه أولاً حتى نفهم كلامك ..

أعانك الله على نفسك ...

[الوافـــــي]

أخي العزيز / مساهم
أخي الفاضل / الهادئ

أضحك الله سنكما ، وزادكما من الخير خيرا
وبالفعل ( شرُ البلية ما يضحك )
اللهم لا تؤاخذنا بما فعل السفهاء منا

تحياتي

[خبيـب]

انا ابتعدت كثيرا عن مناقشة موضوع الحكام بالتفصيل لاني ارى فتنا كثيرة. انا ضد هؤلاء الحكام واراهم من الخونة لشعوبهم الا اني ضد قتل الرعية لازالة الحكام. كيف اقتل الرعية المسلمة التي ادعي اني اريد ازالة الحكام لحمايتها منهم؟ سلمنا ان هذه الاعمال تزعزع الحكم والنظام الا ان هذا لا يعني جواز هذا الامر والا فمن يستحل قتل مسلم بغير حق يستحل قتل الالاف بغير حق ولو حصل هؤلاء على قنبلة ذرية مثلا وهي كفيلة بالقضاء على النظام فماذا يفعلون بها؟ لا اريد ان اتخيل الجواب لانه مفزع.


ان ما يجري شيء يدمي القلب ولا للعنف المسلح بما يقوم به هؤلاء في السعودية او في اي بلد مسلم.

[الهادئ]

الرسالة الأصلية كتبت بواسطة خبيـب

ان ما يجري شيء يدمي القلب ولا للعنف المسلح بما يقوم به هؤلاء في السعودية او في اي بلد مسلم.

نعم أخي خبيب أصبت مركز الحوار

لا يوجد نظام عربي إلا و فيه ما فيه ولكن هل الحل أن نقتل الشعوب لنتخلص من الحكام ؟؟

أخى الكريم إن كل رصاصة أو شظيه تصيب مسلم أولى بها ألف مره اليهود و الأمريكان المحتلين المعتدين ... ومهما أختلفنا مع الحكام ... فلا بد من العمل الواعي و الفكر المستنير ... بعيداً عن البارود و القنابل ...و خاصه إذا كان الأمر يخص أطهر و أشرف بقعه على وجه الأرض ... إن إختلال الأمن فى السعوديه كارثه إسلاميه عامه و شامله ... و أنا أحس و أرى أن هناك محاولات جيده فى المملكه لتصحيح الأوضاع و لم الشمل و إنتزاع مولدات التطرف ... ونحن لا نريد إلا صالح المسملين سواء كان فى حكم آل سعود أو حكم غيرهم ... و مسئلة التبعيه لأمريكا لم تسلم منها دولة على وجه الأرض .. خاصة فى هذه الفتره ... فالقوى من حقه إستعراض عضلاته .. .. وطالما نحن من جماهير المستهلكين لمنتجات أمريكا و غيرها من حلفائها...فالتشرنق هو الحل الأمثل ... لا بد و ان نبني أنفسنا من جديد بداية من الشعوب ووصولاً للحكام حتى نملك على الأقل أقواتنا ... فأى حرية نطلبها من أمريكا و مأكلنا و مشربنا و ملبسنا فى يديها ... كيف أكون حر و أنا جائع .؟؟؟ سؤال يحتاج لإجابه واقعيه
و السؤال الآخر ... ما هو الموقف المطلوب من الحكام ؟؟؟
فتح باب الجهاد ...

هل ستسكت أمريكا عندمايتوجه المسملين حاملين أسلحتهم الأمريكيه إلى إسرائيل .... ألا يمكن أن تستخدم سلاحها النووى كما فعلت مع اليابان ...
من سيمنعها ؟؟؟؟؟؟

بن لادن و الظواهرى ؟؟

أم الأمم المتحده

أم أوروبا

لقد أقر الله الجهاد ولكنه حرم علينا الإنتحار و فى غزوة مؤته عندما رأى سيدنا خالد بن الوليد أن الحرب غير متكافئة و أن عدد وعدة الروم لا قبل للمسلمين بها تقهقر و أنسحب بباقي جيش المسلمين ولقد أقره رسول الله صل الله عليه وسلم على ذلك حرصاً على دماء المسلمين فالموضوع لا يؤخذ بالحماسه و فتح الصدر و كثرة الكلام...

و الحزين الحزين هو الذى يظن أن النصر سيأتي بتفجير قنبله أو قتل بعض النساء و الطفال ...

لا نصر إلا بعد إستكمال أسبابه و أولها رضى الله ثم العلم و العمل و الإعتماد على النفس و صدقوني يوم تكون المعادله ( الناتج القومي العربى > صفر ) سنكون قد وضعنا اقدامنا على أول طريق النصر .... وقبل ذلك فمستحيييييييل و ما يفعله هؤلاء الغوغاء ما هو إلا عقبات فى طريق الإصلاح ...
و السلام عليكم ورحمة الله

[خبيـب]

الهادي:

كلامك فيه حق وفيه كذلك كلمة حق يراد بها باطل. اسال الله ان يقي المسلمين شر الفتن.

[علي علي2]

في صحيح البخاري:
‏حدثنا ‏ ‏الحميدي ‏ ‏حدثنا ‏ ‏سفيان ‏ ‏قال حفظناه من ‏ ‏عمرو بن دينار ‏ ‏قال سمعت ‏ ‏جابر بن عبد الله ‏ ‏رضي الله عنهما ‏ ‏يقول ‏ ‏كنا في غزاة ‏ ‏فكسع ‏ ‏رجل من ‏ ‏المهاجرين ‏ ‏رجلا من ‏ ‏الأنصار ‏ ‏فقال الأنصاري يا ‏ ‏للأنصار ‏ ‏وقال المهاجري يا ‏ ‏للمهاجرين ‏ ‏فسمعها الله رسوله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏قال ما هذا فقالوا ‏ ‏كسع ‏ ‏رجل من ‏ ‏المهاجرين ‏ ‏رجلا من ‏ ‏الأنصار ‏ ‏فقال الأنصاري يا ‏ ‏للأنصار ‏ ‏وقال المهاجري يا ‏ ‏للمهاجرين ‏ ‏فقال النبي ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏دعوها فإنها منتنة قال ‏ ‏جابر ‏ ‏وكانت ‏ ‏الأنصار ‏ ‏حين قدم النبي ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏أكثر ثم كثر ‏ ‏المهاجرون ‏ ‏بعد فقال ‏ ‏عبد الله بن أبي ‏ ‏أوقد فعلوا والله لئن رجعنا إلى ‏ ‏المدينة ‏‏ ليخرجن الأعز منها الأذل فقال ‏ ‏عمر بن الخطاب ‏ ‏رضي الله عنه ‏ ‏دعني يا رسول الله أضرب عنق هذا المنافق قال النبي ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏دعه لا يتحدث الناس أن ‏ ‏محمدا ‏ ‏يقتل أصحابه
وفي صحيح البخاري أيضاً: ‏
‏حدثني ‏ ‏عبد الرحمن بن إبراهيم ‏ ‏حدثنا ‏ ‏الوليد ‏ ‏عن ‏ ‏الأوزاعي ‏ ‏عن ‏ ‏الزهري ‏ ‏عن ‏ ‏أبي سلمة ‏ ‏والضحاك ‏ ‏عن ‏ ‏أبي سعيد الخدري ‏ ‏قال ‏ ‏بينا النبي ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏يقسم ذات يوم قسما فقال ‏‏ ذو الخويصرة ‏ ‏رجل من ‏ ‏بني تميم ‏ ‏يا رسول الله اعدل قال ويلك من يعدل إذا لم أعدل فقال ‏ ‏عمر ‏ ‏ائذن لي فلأضرب عنقه قال لا ‏ ‏إن له أصحابا يحقر أحدكم صلاته مع صلاتهم وصيامه مع صيامهم ‏ ‏يمرقون ‏ ‏من الدين كمروق السهم من الرمية ينظر إلى نصله فلا يوجد فيه شيء ثم ينظر إلى رصافه فلا يوجد فيه شيء ثم ينظر إلى نضيه فلا يوجد فيه شيء ثم ينظر إلى ‏ ‏قذذه ‏ ‏فلا يوجد فيه شيء قد سبق ‏ ‏الفرث ‏ ‏والدم يخرجون على حين فرقة من الناس آيتهم رجل إحدى يديه مثل ثدي المرأة أو مثل البضعة ‏ ‏تدردر قال ‏ ‏أبو سعيد ‏ ‏أشهد لسمعته من النبي ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏وأشهد أني كنت مع ‏ ‏علي ‏ ‏حين قاتلهم فالتمس في القتلى فأتي به على النعت الذي نعت النبي ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏

[خبيـب]

ونعم وعند مسلم

‏حدثنا ‏ ‏محمد بن رمح بن المهاجر ‏ ‏أخبرنا ‏ ‏الليث ‏ ‏عن ‏ ‏يحيى بن سعيد ‏ ‏عن ‏ ‏أبي الزبير ‏ ‏عن ‏ ‏جابر بن عبد الله ‏ ‏قال ‏
‏أتى ‏ ‏رجل ‏ ‏رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏بالجعرانة ‏ ‏منصرفه من ‏ ‏حنين ‏ ‏وفي ثوب ‏ ‏بلال ‏ ‏فضة ورسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏يقبض منها يعطي الناس فقال يا ‏ ‏محمد ‏ ‏اعدل قال ‏ ‏ويلك ومن يعدل إذا لم أكن أعدل لقد خبت وخسرت إن لم أكن أعدل فقال ‏ ‏عمر بن الخطاب ‏ ‏رضي الله عنه ‏ ‏دعني يا رسول الله فأقتل هذا المنافق فقال معاذ الله أن يتحدث الناس أني أقتل أصحابي إن هذا وأصحابه يقرءون القرآن ‏ ‏لا يجاوز ‏ ‏حناجرهم ‏ ‏يمرقون ‏ ‏منه كما ‏ ‏يمرق ‏ ‏السهم من ‏ ‏الرمية.

والمعترض واحد في القصتين فبان الامر.

[اش بك ياشيخ]

]الرسالة الأصلية كتبت بواسطة خبيـب [b]انا ابتعدت كثيرا عن مناقشة موضوع الحكام بالتفصيل لاني ارى فتنا كثيرة. انا ضد هؤلاء الحكام واراهم من الخونة لشعوبهم الا اني ضد قتل الرعية لازالة الحكام. كيف اقتل الرعية المسلمة التي ادعي اني اريد ازالة الحكام لحمايتها منهم؟ سلمنا ان هذه الاعمال تزعزع الحكم والنظام الا ان هذا لا يعني جواز هذا الامر والا فمن يستحل قتل مسلم بغير حق يستحل قتل الالاف بغير حق ولو حصل هؤلاء على قنبلة ذرية مثلا وهي كفيلة بالقضاء على النظام فماذا يفعلون بها؟ لا اريد ان اتخيل الجواب لانه مفزع.


ان ما يجري شيء يدمي القلب ولا للعنف المسلح بما يقوم به هؤلاء في السعودية او في اي بلد مسلم. [/
بارك الله فيك أخي خبيب , فلقد كفيت ووفيت بهذا الرد .

[العنود النبطيه]

الرسالة الأصلية كتبت بواسطة الهادئ
لا نصر إلا بعد إستكمال أسبابه و أولها رضى الله ثم العلم و العمل و الإعتماد على النفس

وماذا عن الخلافة يا اخي الهادئ!!!!

اليست من ضمن الشروط إن لم تكن على رأسها!!!!