بعد أن تأكدت من الأمر
قبر سيدنا حمزة رضي الله عنه وأرضاه في مكانه الذي دفن فيه لم يتغير منذ إستشهاده رضي الله عنه ، والزائر للمدينة سيرى قبره في مكان بعيد عن مجرى الوادي
وأما ما جاء عن نقل بعض القبور فقد ذكر لي من هو خبير بهذا الأمر أنها قبور كانت في مجرى الوادي المقابل لجبل الرماة من جهة الشرق
وتم نقلها للمقبرة الواقعة غرب قبر سيدنا حمزة ، ولكن لم يتم التأكد من هم أصحابها من الصحابة
وكرامات الشهداء معروفة ولا ينكرها أحد
ولكن كرامة سيدنا حمزة رضي الله عنه جاءت من سيد البشر أجمعين صلى الله عليه وسلم حين حزن لمقتله ، فهل بعد هذا كرامة ترتجى ..؟؟
أردت توضيح هذا الأمر والله أعلم
تحياتي