خلط الأمور في بعض والكلام الإنشائي , لايجعل الباطل حقا ولا الحق باطلا .
دعوني أسئلكم سؤالا : من أخطر على الأمة " كل في زمانه " المقرن أم عبدالله بن سلول ؟
لقد رفض الرسول عليه أفضل الصلاة قتل ابن سلول مع علمه بنفاقه وكفره , حتى
لايقال محمد يقتل أصحابه , مع إننا إلى اليوم نعاني من تبعات ما أسلف ابن سلول
من الروافض وغيرهم .
أما من سلطهم الله علينا بذنوبنا , فيفدون النصراني بدم أربعة مسلمين .
أما إذا كان مشرف الخيمة الإسلامية يعتقد أن من ينقل أسرار المسلمين لأعدائهم
في سبيل إضعافهم , يعتبر معاهد , ف " كدينا خير ".
أما حكاية صدام , "" لازم يطلع لي في الكرشة عظم "" .
|