يحكــــــــــــــــــــــــــــــــى أن..................!!!!!

[الهلالى]

أراد الشيخ بارك الله فيه أن يهز ضمير من كان له قلب حى ...
أراد أن يوقف شئ من كيد الساحر (( الأعلام)) على أبنائنا ... ولله الحمد والمنة فقد هزت هذه القصة نخوة رجال مسلمين ....
ولكن مازال فى هذا المنتدى من يضع أصبعه فى اذنه خوفا من صواعق الحق .. ولكن هيهات هيهات فالحق من الله ... والله أعلى وأجل

فمنهم من لبس ثوب نجيب محفوظ ونقد القصة من منظرور أدبى وقال

بواسطة غيث

إسمح لي الحال هنا يوحي بذلك
أقوله بالرغم أننالسنا
محسوبين على السلطان ولا من حاشية أحد سوى أن هذه الحكاية
فبركت وصيغت بقصد الإسقاط ولا خلاف على ذلك من حيث المبدأ

ولكن الحكاية كانت ركيكة وغير منطقية في فكرتهاوحيثياتها
وشخوصها ومغزاها القائم على الإغتصاب الجنسي وتدني مستوى أخلاقياتهاوالتي لا يقبلهاأي عرف فما بالك بالدين ...

كان بإمكان الكاتب أو (الحكواتي) أن يختار غير هذاالنهج
المقززفي إيصال فكرته التي أراد أن تكون رمزية فأصبحت مزرية

ما هذا الهراء ... لم يوضح لنا هذا الفيلسوف اين هى الركاكة وتلك المصطلحات الرنانة التى أطلقها ....

و أين تدنى المستوى الأخلاقى فى القصة ... فأنا لم أعرض قصة لأحسان عبدالقدوس .... هل تألمت من ذكر أغتصاب ذكر فى القصة ولم تتألم من أغتصاب أختك فى العراق وقد خرج المغتصبين من أرضك ... الا تشعر بالخزى و العار الذى نشعر به ....والله لولا أحترامى لهذا المنتدى لذدت فى كلامى حتى تبكى دما على الرجولة والنخوة الضالة عن ذكور هذا العصر ......

الشيخ لم يعرض عمل يدخل به نادى الأدباء ...
جدتى لم تكن أديبة حينما قصت لى حكايات تدخلنى بها معترك الحياة وتعلمنى وتحول هذا الغر الصغير إلى رجل يعقل ويفهم..

وحر قلباآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه

وتدخل أخرى لتقول وتتحذلق علينا أن الشيخ بارك الله فيه عميل ومدسوس و ما هو إلا أداة فى مؤامرة حيكت ضدد أصحاب البراءة و الوداعة حكامنا الطواغيت وكأن من يحكمنا رجل حقيقى ولكن والله ما هم إلا ذكور حملوا معنى غير معنى الرجولة ....

وتعدل الأخت على القصة وتطلب أن يسرد بدايتها التى سقطت منه عمدا ...


بواسطة اليمامة

وسؤالي للداعمين من خارج السعودية

نحن أبناء السعودية شاهدنا وعايشنا الوقائع الاجرامية ونعرف الحقائق التي يزورها هؤلاء في البيانات .. وهي التي تجعلنا نحكم على هؤلاء بأنهم يحاربوننا ويقتلوننا فهل حكمتم بصدقهم من خلال النت ؟

ولتعلموا أننا لسنا قاصري الرؤية والتصور ولسنا عاجزين عن القدرة على رؤية الأشياء الصادقة التي لاترونها الا من جهة واحدة
.. ولكنكم لاتريدون إلا تصديق هذه الأكاذيب .. وأنتم أحرار
ولكن يبقى البلد بلدنا والكرامة هي كرامتنا نحن والحق معنا وسنوضحه وننشره شاء من شاء وأبى من أبى ولايهمنا أي كلمة أو تهمة تقال

كم هم القريبين من الأحداث ولا يروا شيئا...تتكلمين وكأنك تتجولين فى مكاتب الأمن العام .. وكأنك مستشارة الملك ..
حدثينا عن قربك هذا وقد كنت من المخدوعين حين أكدوا أن مطار عرعر موقوف للتعمل مع لاجئى العراق .. وقال من هم مخدوعين مثلك صدقت الحكومة الرشيدة وقلنا نحن كذب ذيول الصليب... ولم يصدقنا احد حتى أظهر الله الحق وتجلى كذبهم وعلمنا بخروج الطائرات منه و عرفناالله الدعم الشديد لغزاة العراق وافغانستان ... والله أن كنت تعلمى هذا وتصرى فأنت على خطر عظيم من كونك فى زمرة فئة الباطل وضد الحق....

اختى الصغيرة اليمامة .. هذا الكلام الآتى لك ولأمى .. ولزوجتى ولعمتى
(( لقد غركن هؤلاء الذكور بعزة ومنعة أنتن فيها كما غررن من هن قبلكن فى ديار تجاور ديارنا .... وها قد زاغت عنهن العزة والعفاف أيضا ... فوالله أنهن مازلن شريفات والعار لحق بهؤلاء الذكور الأنجاس ...

أمى.... أختى.... زوجتى.... عمتى.... خالتى والله لن نترككن لتنتهك أعراضكن بسبب هذه الدمى التى أزلنا الله بها ... لسوف نصلح ما بيننا وبين الله حتى يعزنا بغيرهم .. ولن تصل لكم يد العدى إلا على أجسادنا .... وإن غركن الطواغيت فلن يغر ذلك رجالكم ......والله المستعان...........