ماسحى الأحذية

[الهلالى]

أخى الفاضل أبوجاسم المصرى
================
شكرا لك على مرورك اللطيف والتثبيت لأخ لك تدمى جوارحه من مخدوعي الأعلام الكاذب ..... ولسوف نرى المجاهدين فى العراق بأذن الله يثبتوا للعالم أن هبل العصر ما هو إلا صنم له موعد للسقوط ووقتها سيسقط معه أذنابه ونرى هؤلاء المطبليين للحكام ماذا سيفعلون ......
وإن لم نحضر هذا السقوط فنكون قد سجلنا فى سجل التاريخ أنه كان هناك رجال يسبحون ضد تيارالظلم والبهتان ... لا تنسان بدعائك بظاهر الغيب
أخى الفاضل فال
==========
شكرا على مرورك ............ من عادة الشيخ أن يمر بكل الجوانب ...... وهناك من يريد أن يعرف هويته ولايكتفى بكلامه الذى دائما يدعمه بالدليل من الكتاب والسنة و أقوال السلف ..

الأخ مساهم
=======
ترجمة خائبة من شاب خائب

لقد أعطيتنى يا أخى الفرصة الذهبية التى ما كنت أن أتوقع أن تأتى منك أنت ... فما أهون فكركم وحواركم ونقاشكم .......... تتحذلقون بأنكم دارسون ... ما درستم إلا لتحصلوا على الشهادة وها هى معلقة فى بيوتكم تشهد على الخيبة .......


والآن سوف أثبت لك أنك كذااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااب وصاحب بهتان عظيم تعلمته من دجل الأعلام ....... خذ هذه الصفعة

كتبت بواسطة مساهم فى الشر
ولد بمنطقة غير معروفة طبعاً لتلاميذه ... ترك حفظه الله عن مقاعد الدراسة عندما كان في الخامسة عشرة من عمره بعد أن رسب بتسع مواد .. فانطلق حفظه الله للجهاد في أفغانستان أيام الغزو الشيوعي فتلقى العلم على يد مشائخ خوارجية فضلاء تعلم منهم العلوم الخوارجية الحماسية والتي تسمى

إن لم تأتى بدليل على ما قلت فأنت كذاااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا اب

المؤمن قد يكون جبان ...قد يكون بخيل... ولا ولن يكون كذاااااااااااااااااااااااااااااااب
وإن لم تأتى بدليل فلا تتكلم عن شئ لأننا لن نصدق كذاااااااااااااااااااااااااااااااااااااب

كتبت بواسطة كذااااااااااااااااااااااااااااااااب إن لم يأتى بدليل
في الحقيقة هو لم يتوفى ولكن يُتوقع أنه سيذبح حسب الشريعة الإسلامية إن شاء الله

إن قتل فهذا مايتمناه شهادة خالصة لله ... وإلا فلبئس الميتة إذن لأن الله لايتخذ أى أنسان شهيد ...أنه فضل الله يؤتيه من يشاء......

السلاح كان معك يا مساهم وكنت تجرحنا به ... وبفضل الله سيطر عليك الهلالى و ذبحك بيدك وبسلاحك ........

بون قلة أدب أرنى كيف ستخرج من هذا المأزق أيها الفحل

الهلالـــــــــــــــــــــــــــــــــى