نظرة عن قرب:من هو المقرن زعيم تنظيم القاعدة في جزيرة العرب؟

[دايم العلو]

الهلالي

ماشاء الله فيه تطور كنت في السابق فقط مطبلاً والان بدات تتعلم
الترقيع فهذه أعتبرها تحسن في حالتك وأعتبرها جيدة بالنسبة لك
وتستحق عليها درجة ونصف
وحتى تكتمل درجاتك ساطرح عليك سؤالين :
السؤال الأول / هل أنا
1/ ( دائم العلو ) 2/ ( محب العلو )
3/ ( .... العلو ) 4/ ( الباحث عن العلو )
بإمكانك حذف إجابتين ، أو الاتصال بصديق خاصة من دخل في هذا الموضوع
سأعطيك فرصة خمسة أيام لتعرف الإجابة ، وربما أكثر وأكثر ....
السؤال الثاني / لقد أجبتني أنت عندما طرحت عليك سؤال
هل تعلمت شروط وأركان وواجبات وسنن الصلاة فأجبت
أنك تعلمت الشروط والأركان والسنن ولم تذكر الواجبات
فقلت لك الحمد لله لكن الواجبات هل تعلمتها الآن أم مازلت لا تعرفها
و لم تجبني ، فها أنا أسألك مرة أخرى هل تعلمت واجبات الصلاة
لأني أريد أن أختبرك وسأطرح عليك سؤال آخر لأتأكد من تعلمك لها جميعاً
وأيضاً سأعطيك فرصة خمسة أيام أو أكثر بكثير .... فأجبني

وحتى أنهي مناقشتي معك وإتعاب نفسي بما لافائدة من ورائه
سأرد على كلامك هذا فحسب

و الآن أنظروا إلى المفاجأة
quote:
----------------------------------------------------------------------
وأنا هنا لا أقلل من شأن تولي الكافرين وموالاتهم بل هي كبيرة وعظيمة
لكن ليست شركاً وكفراً إلا إن كانت موالاة مطلقة
----------------------------------------------------------------------
الله أكبر.... الله أكبر .....الله أكبر
لقد أخرج الله الحق من فيك رغما عنك

الرسول صلى الله عليه وسلم قال : ( ... إلا أن تروا كفرا بواحاً
عندكم فيه من الله برهان ) . أو كما قال صلى الله عليه وسلم
وأنا عندما قلت الكلام الذي اقتبسته من كلامي رداً على تلك الشبهه
التي تشبثتم بها وجعلتموها منهجاً وطريقاً كفرتم بسببها البلاد والعباد
وأحللتم لأنفسكم الانتحار ......
لذا أخذتُ القضية من جميع جوانبها وحتى لا يفهم البعض انني
أقلل أو أهون موالاة الكفار وتوليهم قلت ذلك
لكن لا يجب الخروج على الحكام بهذه الشبهة التي أوضحتها
ولا يجوز الخروج على الحاكم بارتكابه بعضا من المعاصي .
وطبعاً وأعيد وأكرر هذا إذا سلمنا أن حكومتنا أعانت الأمريكان في
حربها على العراق ، والواقع يكذب ذلك .

وفي الأخير أقول لك ياساذج بعد مداخلتك هذه
آن لدائم العلو ليس أن يمد رجليه فحسب
بل ويبصق في وجهك ويقول قاتلك الله يابهيم