أتقي شر من أحسنت اليه

[عويضة الـعقلا]

الى ألأخت العنود النبطيه

لا أدري كيف أصف شعوركي القومي الذي يجب أن يتصف به كل عربي غيور على غروبته وقوميته وليت ان ما تقولين هو ليس شعارات إعلاميه يتشدق بها المنحدثين والسياسيين ومن على شاكلتهم إنما الذي نشاهده يتناقض مع كل المعطيات على ارض الواقع بيد أن ألأمل بالله كبير ونسأله سبحانه أن يخرج لهذه ألأمه من يجمع شملها ويوحد كلمتها ويوعيد قدسها وقدسيتها وأرض فلسطين لأهلها فنسميه صلاح الدين العربي في القرن الواحد والعشرين ختامآ كلي أسف شديد لكي ولكل قارىْ إزاء ما قلته في مقالتي السابقه لأنني تسرعت في إطلاق هذا الحكم بناءآ على مواقف شخصيه وأيظآ ليست فرديه ولا علاقة لها بالسياسه

تحياتي للقارىْء