جزاك الله خيرا أخي أبو رائد
فقد أعدتنا إلى تلك الحقبة الرائعة من الزمن
عندما كنا نتمنى أن لا يتوقف الشيخ عن القراءة في الصلاة
وكنا نتسابق إلى الصلوات الجهرية في الحرم لنستمع إلى قرائته ( رحمه الله )
لقد كان للشيخ طريقة مميزة في القراءة
تجعل الأبدان تقشعر ، والعيون تدمع
فرحم الله الشيخ الخليفي وأسكنه فسيح جناته