استراحة رمضانية ( 5×5 )

[غــيــث]

فتحت التلفاز فسمعت المذيع يعلن للمستمعين الكرام بأن غداً هو
الثلاثين المكمل لشعبان وأن الجمعة هو أول أيام شهر رمضان
ثم رحت أبشر أهلي بالخبر فوجدت والدتي حفظها الله لوحدها
وبشرتها بالخبر وحمدت الله وأخرجت ورقة لأكتب مقاضي رمضان :
لقيمات ، مكرونه ، لبن ، لحم ، فلفل ، توت ، عصير سنكويك
شعيرية ، سمبوسة ، شوربة ، بيدجان ، وأشياء لا يسعنا ذكرها جميعها
عموما ذهبت لأشتري الأشياء وفي طريقي إلى السوق تذكرت أنني نسيت محفظتي في البيت فاسرعت واتصلت على أخي وأحضر المحفظة ، وعندما وصلت السوق وجدته مزدحما فدخلت في الزحمة واشتريت الأغراض ، هللت مسرعا للبيت والفرحة تغمرني ، ولكن سرعان ما اصابتني الدهشة الشرطة في وسط الطريق والناس يحتفلون ويحق لهم أن يحتفلوا فتبادلت معهم، ونسيت انو في لحم في السيارة رح يخرب، فتحت باب السيارة لم أجد لحم، بفرحة دخول الشهر الأبرك نسيت لحم عند الجزار وقمت بالرجوع بالسيارة واخذت اللحم دخلت البيت وانا اردد اهلا فيك يا رمضان فعزمت صيامه وقيامه ، وفي الغد نويت ان اقوم في واجبي دوري ك مسحراتي والحمد لله تسحرت وبعد صلاة الفجر فتحت المصحف وقرأت ما تيسر منه ، ودعيت واتوسلت للمولى تعالى ان يفرجها فقد ضاقت بنا السبل وتقطعت بنا الأسباب وعند الله الفرج
بعدها خلدت للنوم حتى الساعة الرابعة والنصف صباحا واستيقظت مذهولاً من طول المدة التي نمتها ،، ثم استعنت بالله وارتديت ملابسي وخرجت ولكن تفاجأت أن ساعتي متوقفة!! قلت لا بأس وذهبت للعمل ما اجا وقت الظهر الا مصارين بطني خرخرت وبالعافية أكملت هذا اليوم ورجعت البيت وفرحت لمن شفت اولادي الصغار صايمين وجلست معهم حتى أذان العصر ...صلينا العصر وقلت اتصل على اخواتي ومن ثم أحضر بقية المقاضي!
أحضرت بقية المقاضي وانتظرت الإفطار ، وعندما ارتفع أذان المغرب أخذت حبة تمر مع 6 كبايت من الماء وحمدت الله وعندما أذن العشاء توجهت للمسجد وصليت العشاء والتراويح ثم ذهبت لمقيبره لأستكمل بقية المقاضي وتذكرت موعد الأصدقاء في الديوانية فقررت أن أتقضى وأذهب اليهم ، فذهبت ووجدت العشاء قد انتهى..
كلمت البيت قالو ننتظرك للعشاء

[أوراق الخريف]

لكن
سفرة الحلوة كانت شهية اكلت حتى

[دايم العلو]

فتحت التلفاز فسمعت المذيع يعلن للمستمعين الكرام بأن غداً هو
الثلاثين المكمل لشعبان وأن الجمعة هو أول أيام شهر رمضان
ثم رحت أبشر أهلي بالخبر فوجدت والدتي حفظها الله لوحدها
وبشرتها بالخبر وحمدت الله وأخرجت ورقة لأكتب مقاضي رمضان :
لقيمات ، مكرونه ، لبن ، لحم ، فلفل ، توت ، عصير سنكويك
شعيرية ، سمبوسة ، شوربة ، بيدجان ، وأشياء لا يسعنا ذكرها جميعها
عموما ذهبت لأشتري الأشياء وفي طريقي إلى السوق تذكرت أنني نسيت محفظتي في البيت فاسرعت واتصلت على أخي وأحضر المحفظة ، وعندما وصلت السوق وجدته مزدحما فدخلت في الزحمة واشتريت الأغراض ، هللت مسرعا للبيت والفرحة تغمرني ، ولكن سرعان ما اصابتني الدهشة الشرطة في وسط الطريق والناس يحتفلون ويحق لهم أن يحتفلوا فتبادلت معهم، ونسيت انو في لحم في السيارة رح يخرب، فتحت باب السيارة لم أجد لحم، بفرحة دخول الشهر الأبرك نسيت لحم عند الجزار وقمت بالرجوع بالسيارة واخذت اللحم دخلت البيت وانا اردد اهلا فيك يا رمضان فعزمت صيامه وقيامه ، وفي الغد نويت ان اقوم في واجبي دوري ك مسحراتي والحمد لله تسحرت وبعد صلاة الفجر فتحت المصحف وقرأت ما تيسر منه ، ودعيت واتوسلت للمولى تعالى ان يفرجها فقد ضاقت بنا السبل وتقطعت بنا الأسباب وعند الله الفرج
بعدها خلدت للنوم حتى الساعة الرابعة والنصف صباحا واستيقظت مذهولاً من طول المدة التي نمتها ،، ثم استعنت بالله وارتديت ملابسي وخرجت ولكن تفاجأت أن ساعتي متوقفة!! قلت لا بأس وذهبت للعمل ما اجا وقت الظهر الا مصارين بطني خرخرت وبالعافية أكملت هذا اليوم ورجعت البيت وفرحت لمن شفت اولادي الصغار صايمين وجلست معهم حتى أذان العصر ...صلينا العصر وقلت اتصل على اخواتي ومن ثم أحضر بقية المقاضي!
أحضرت بقية المقاضي وانتظرت الإفطار ، وعندما ارتفع أذان المغرب أخذت حبة تمر مع 6 كبايت من الماء وحمدت الله وعندما أذن العشاء توجهت للمسجد وصليت العشاء والتراويح ثم ذهبت لمقيبره لأستكمل بقية المقاضي وتذكرت موعد الأصدقاء في الديوانية فقررت أن أتقضى وأذهب اليهم ، فذهبت ووجدت العشاء قد انتهى..
كلمت البيت قالو ننتظرك للعشاء لكن
سفرة الحلوة كانت شهية اكلت حتى شبعت بعدهارحت ونمت لكني

[HR]

غيث

شكلك آخر الشهر ستصبح هكذا

أو

[الوافـــــي]

فتحت التلفاز فسمعت المذيع يعلن للمستمعين الكرام بأن غداً هو
الثلاثين المكمل لشعبان وأن الجمعة هو أول أيام شهر رمضان
ثم رحت أبشر أهلي بالخبر فوجدت والدتي حفظها الله لوحدها
وبشرتها بالخبر وحمدت الله وأخرجت ورقة لأكتب مقاضي رمضان :
لقيمات ، مكرونه ، لبن ، لحم ، فلفل ، توت ، عصير سنكويك
شعيرية ، سمبوسة ، شوربة ، بيدجان ، وأشياء لا يسعنا ذكرها جميعها
عموما ذهبت لأشتري الأشياء وفي طريقي إلى السوق تذكرت أنني نسيت محفظتي في البيت فاسرعت واتصلت على أخي وأحضر المحفظة ، وعندما وصلت السوق وجدته مزدحما فدخلت في الزحمة واشتريت الأغراض ، هللت مسرعا للبيت والفرحة تغمرني ، ولكن سرعان ما اصابتني الدهشة الشرطة في وسط الطريق والناس يحتفلون ويحق لهم أن يحتفلوا فتبادلت معهم، ونسيت انو في لحم في السيارة رح يخرب، فتحت باب السيارة لم أجد لحم، بفرحة دخول الشهر الأبرك نسيت لحم عند الجزار وقمت بالرجوع بالسيارة واخذت اللحم دخلت البيت وانا اردد اهلا فيك يا رمضان فعزمت صيامه وقيامه ، وفي الغد نويت ان اقوم في واجبي دوري ك مسحراتي والحمد لله تسحرت وبعد صلاة الفجر فتحت المصحف وقرأت ما تيسر منه ، ودعيت واتوسلت للمولى تعالى ان يفرجها فقد ضاقت بنا السبل وتقطعت بنا الأسباب وعند الله الفرج
بعدها خلدت للنوم حتى الساعة الرابعة والنصف صباحا واستيقظت مذهولاً من طول المدة التي نمتها ،، ثم استعنت بالله وارتديت ملابسي وخرجت ولكن تفاجأت أن ساعتي متوقفة!! قلت لا بأس وذهبت للعمل ما اجا وقت الظهر الا مصارين بطني خرخرت وبالعافية أكملت هذا اليوم ورجعت البيت وفرحت لمن شفت اولادي الصغار صايمين وجلست معهم حتى أذان العصر ...صلينا العصر وقلت اتصل على اخواتي ومن ثم أحضر بقية المقاضي!
أحضرت بقية المقاضي وانتظرت الإفطار ، وعندما ارتفع أذان المغرب أخذت حبة تمر مع 6 كبايت من الماء وحمدت الله وعندما أذن العشاء توجهت للمسجد وصليت العشاء والتراويح ثم ذهبت لمقيبره لأستكمل بقية المقاضي وتذكرت موعد الأصدقاء في الديوانية فقررت أن أتقضى وأذهب اليهم ، فذهبت ووجدت العشاء قد انتهى..
كلمت البيت قالو ننتظرك للعشاء لكن سفرة الحلوة كانت شهية اكلت حتى شبعت بعدهارحت ونمت لكني استيقظت مفزوعا من شدة الألم

[المد]

فتحت التلفاز فسمعت المذيع يعلن للمستمعين الكرام بأن غداً هو
الثلاثين المكمل لشعبان وأن الجمعة هو أول أيام شهر رمضان
ثم رحت أبشر أهلي بالخبر فوجدت والدتي حفظها الله لوحدها
وبشرتها بالخبر وحمدت الله وأخرجت ورقة لأكتب مقاضي رمضان :
لقيمات ، مكرونه ، لبن ، لحم ، فلفل ، توت ، عصير سنكويك
شعيرية ، سمبوسة ، شوربة ، بيدجان ، وأشياء لا يسعنا ذكرها جميعها
عموما ذهبت لأشتري الأشياء وفي طريقي إلى السوق تذكرت أنني نسيت محفظتي في البيت فاسرعت واتصلت على أخي وأحضر المحفظة ، وعندما وصلت السوق وجدته مزدحما فدخلت في الزحمة واشتريت الأغراض ، هللت مسرعا للبيت والفرحة تغمرني ، ولكن سرعان ما اصابتني الدهشة الشرطة في وسط الطريق والناس يحتفلون ويحق لهم أن يحتفلوا فتبادلت معهم، ونسيت انو في لحم في السيارة رح يخرب، فتحت باب السيارة لم أجد لحم، بفرحة دخول الشهر الأبرك نسيت لحم عند الجزار وقمت بالرجوع بالسيارة واخذت اللحم دخلت البيت وانا اردد اهلا فيك يا رمضان فعزمت صيامه وقيامه ، وفي الغد نويت ان اقوم في واجبي دوري ك مسحراتي والحمد لله تسحرت وبعد صلاة الفجر فتحت المصحف وقرأت ما تيسر منه ، ودعيت واتوسلت للمولى تعالى ان يفرجها فقد ضاقت بنا السبل وتقطعت بنا الأسباب وعند الله الفرج
بعدها خلدت للنوم حتى الساعة الرابعة والنصف صباحا واستيقظت مذهولاً من طول المدة التي نمتها ،، ثم استعنت بالله وارتديت ملابسي وخرجت ولكن تفاجأت أن ساعتي متوقفة!! قلت لا بأس وذهبت للعمل ما اجا وقت الظهر الا مصارين بطني خرخرت وبالعافية أكملت هذا اليوم ورجعت البيت وفرحت لمن شفت اولادي الصغار صايمين وجلست معهم حتى أذان العصر ...صلينا العصر وقلت اتصل على اخواتي ومن ثم أحضر بقية المقاضي!
أحضرت بقية المقاضي وانتظرت الإفطار ، وعندما ارتفع أذان المغرب أخذت حبة تمر مع 6 كبايت من الماء وحمدت الله وعندما أذن العشاء توجهت للمسجد وصليت العشاء والتراويح ثم ذهبت لمقيبره لأستكمل بقية المقاضي وتذكرت موعد الأصدقاء في الديوانية فقررت أن أتقضى وأذهب اليهم ، فذهبت ووجدت العشاء قد انتهى..
كلمت البيت قالو ننتظرك للعشاء لكن سفرة الحلوة كانت شهية اكلت حتى شبعت بعدهارحت ونمت لكني استيقظت مفزوعا من شدة الألم اضنه توعك بالمعده سرعان مازال

[الوافـــــي]

فتحت التلفاز فسمعت المذيع يعلن للمستمعين الكرام بأن غداً هو
الثلاثين المكمل لشعبان وأن الجمعة هو أول أيام شهر رمضان
ثم رحت أبشر أهلي بالخبر فوجدت والدتي حفظها الله لوحدها
وبشرتها بالخبر وحمدت الله وأخرجت ورقة لأكتب مقاضي رمضان :
لقيمات ، مكرونه ، لبن ، لحم ، فلفل ، توت ، عصير سنكويك
شعيرية ، سمبوسة ، شوربة ، بيدجان ، وأشياء لا يسعنا ذكرها جميعها
عموما ذهبت لأشتري الأشياء وفي طريقي إلى السوق تذكرت أنني نسيت محفظتي في البيت فاسرعت واتصلت على أخي وأحضر المحفظة ، وعندما وصلت السوق وجدته مزدحما فدخلت في الزحمة واشتريت الأغراض ، هللت مسرعا للبيت والفرحة تغمرني ، ولكن سرعان ما اصابتني الدهشة الشرطة في وسط الطريق والناس يحتفلون ويحق لهم أن يحتفلوا فتبادلت معهم، ونسيت انو في لحم في السيارة رح يخرب، فتحت باب السيارة لم أجد لحم، بفرحة دخول الشهر الأبرك نسيت لحم عند الجزار وقمت بالرجوع بالسيارة واخذت اللحم دخلت البيت وانا اردد اهلا فيك يا رمضان فعزمت صيامه وقيامه ، وفي الغد نويت ان اقوم في واجبي دوري ك مسحراتي والحمد لله تسحرت وبعد صلاة الفجر فتحت المصحف وقرأت ما تيسر منه ، ودعيت واتوسلت للمولى تعالى ان يفرجها فقد ضاقت بنا السبل وتقطعت بنا الأسباب وعند الله الفرج
بعدها خلدت للنوم حتى الساعة الرابعة والنصف صباحا واستيقظت مذهولاً من طول المدة التي نمتها ،، ثم استعنت بالله وارتديت ملابسي وخرجت ولكن تفاجأت أن ساعتي متوقفة!! قلت لا بأس وذهبت للعمل ما اجا وقت الظهر الا مصارين بطني خرخرت وبالعافية أكملت هذا اليوم ورجعت البيت وفرحت لمن شفت اولادي الصغار صايمين وجلست معهم حتى أذان العصر ...صلينا العصر وقلت اتصل على اخواتي ومن ثم أحضر بقية المقاضي!
أحضرت بقية المقاضي وانتظرت الإفطار ، وعندما ارتفع أذان المغرب أخذت حبة تمر مع 6 كبايت من الماء وحمدت الله وعندما أذن العشاء توجهت للمسجد وصليت العشاء والتراويح ثم ذهبت لمقيبره لأستكمل بقية المقاضي وتذكرت موعد الأصدقاء في الديوانية فقررت أن أتقضى وأذهب اليهم ، فذهبت ووجدت العشاء قد انتهى..
كلمت البيت قالو ننتظرك للعشاء لكن سفرة الحلوة كانت شهية اكلت حتى شبعت بعدهارحت ونمت لكني استيقظت مفزوعا من شدة الألم اضنه توعك بالمعده سرعان مازال ، وشككت أن زوجتي وضعت السم

[غــيــث]

فتحت التلفاز فسمعت المذيع يعلن للمستمعين الكرام بأن غداً هو
الثلاثين المكمل لشعبان وأن الجمعة هو أول أيام شهر رمضان
ثم رحت أبشر أهلي بالخبر فوجدت والدتي حفظها الله لوحدها
وبشرتها بالخبر وحمدت الله وأخرجت ورقة لأكتب مقاضي رمضان :
لقيمات ، مكرونه ، لبن ، لحم ، فلفل ، توت ، عصير سنكويك
شعيرية ، سمبوسة ، شوربة ، بيدجان ، وأشياء لا يسعنا ذكرها جميعها
عموما ذهبت لأشتري الأشياء وفي طريقي إلى السوق تذكرت أنني نسيت محفظتي في البيت فاسرعت واتصلت على أخي وأحضر المحفظة ، وعندما وصلت السوق وجدته مزدحما فدخلت في الزحمة واشتريت الأغراض ، هللت مسرعا للبيت والفرحة تغمرني ، ولكن سرعان ما اصابتني الدهشة الشرطة في وسط الطريق والناس يحتفلون ويحق لهم أن يحتفلوا فتبادلت معهم، ونسيت انو في لحم في السيارة رح يخرب، فتحت باب السيارة لم أجد لحم، بفرحة دخول الشهر الأبرك نسيت لحم عند الجزار وقمت بالرجوع بالسيارة واخذت اللحم دخلت البيت وانا اردد اهلا فيك يا رمضان فعزمت صيامه وقيامه ، وفي الغد نويت ان اقوم في واجبي دوري ك مسحراتي والحمد لله تسحرت وبعد صلاة الفجر فتحت المصحف وقرأت ما تيسر منه ، ودعيت واتوسلت للمولى تعالى ان يفرجها فقد ضاقت بنا السبل وتقطعت بنا الأسباب وعند الله الفرج
بعدها خلدت للنوم حتى الساعة الرابعة والنصف صباحا واستيقظت مذهولاً من طول المدة التي نمتها ،، ثم استعنت بالله وارتديت ملابسي وخرجت ولكن تفاجأت أن ساعتي متوقفة!! قلت لا بأس وذهبت للعمل ما اجا وقت الظهر الا مصارين بطني خرخرت وبالعافية أكملت هذا اليوم ورجعت البيت وفرحت لمن شفت اولادي الصغار صايمين وجلست معهم حتى أذان العصر ...صلينا العصر وقلت اتصل على اخواتي ومن ثم أحضر بقية المقاضي!
أحضرت بقية المقاضي وانتظرت الإفطار ، وعندما ارتفع أذان المغرب أخذت حبة تمر مع 6 كبايت من الماء وحمدت الله وعندما أذن العشاء توجهت للمسجد وصليت العشاء والتراويح ثم ذهبت لمقيبره لأستكمل بقية المقاضي وتذكرت موعد الأصدقاء في الديوانية فقررت أن أتقضى وأذهب اليهم ، فذهبت ووجدت العشاء قد انتهى..
كلمت البيت قالو ننتظرك للعشاء لكن سفرة الحلوة كانت شهية اكلت حتى شبعت بعدهارحت ونمت لكني استيقظت مفزوعا من شدة الألم اضنه توعك بالمعده سرعان مازال ، وشككت أن زوجتي وضعت السم فطلبت منها أكل بقية الطعام!!

[المد]

فتحت التلفاز فسمعت المذيع يعلن للمستمعين الكرام بأن غداً هو
الثلاثين المكمل لشعبان وأن الجمعة هو أول أيام شهر رمضان
ثم رحت أبشر أهلي بالخبر فوجدت والدتي حفظها الله لوحدها
وبشرتها بالخبر وحمدت الله وأخرجت ورقة لأكتب مقاضي رمضان :
لقيمات ، مكرونه ، لبن ، لحم ، فلفل ، توت ، عصير سنكويك
شعيرية ، سمبوسة ، شوربة ، بيدجان ، وأشياء لا يسعنا ذكرها جميعها
عموما ذهبت لأشتري الأشياء وفي طريقي إلى السوق تذكرت أنني نسيت محفظتي في البيت فاسرعت واتصلت على أخي وأحضر المحفظة ، وعندما وصلت السوق وجدته مزدحما فدخلت في الزحمة واشتريت الأغراض ، هللت مسرعا للبيت والفرحة تغمرني ، ولكن سرعان ما اصابتني الدهشة الشرطة في وسط الطريق والناس يحتفلون ويحق لهم أن يحتفلوا فتبادلت معهم، ونسيت انو في لحم في السيارة رح يخرب، فتحت باب السيارة لم أجد لحم، بفرحة دخول الشهر الأبرك نسيت لحم عند الجزار وقمت بالرجوع بالسيارة واخذت اللحم دخلت البيت وانا اردد اهلا فيك يا رمضان فعزمت صيامه وقيامه ، وفي الغد نويت ان اقوم في واجبي دوري ك مسحراتي والحمد لله تسحرت وبعد صلاة الفجر فتحت المصحف وقرأت ما تيسر منه ، ودعيت واتوسلت للمولى تعالى ان يفرجها فقد ضاقت بنا السبل وتقطعت بنا الأسباب وعند الله الفرج
بعدها خلدت للنوم حتى الساعة الرابعة والنصف صباحا واستيقظت مذهولاً من طول المدة التي نمتها ،، ثم استعنت بالله وارتديت ملابسي وخرجت ولكن تفاجأت أن ساعتي متوقفة!! قلت لا بأس وذهبت للعمل ما اجا وقت الظهر الا مصارين بطني خرخرت وبالعافية أكملت هذا اليوم ورجعت البيت وفرحت لمن شفت اولادي الصغار صايمين وجلست معهم حتى أذان العصر ...صلينا العصر وقلت اتصل على اخواتي ومن ثم أحضر بقية المقاضي!
أحضرت بقية المقاضي وانتظرت الإفطار ، وعندما ارتفع أذان المغرب أخذت حبة تمر مع 6 كبايت من الماء وحمدت الله وعندما أذن العشاء توجهت للمسجد وصليت العشاء والتراويح ثم ذهبت لمقيبره لأستكمل بقية المقاضي وتذكرت موعد الأصدقاء في الديوانية فقررت أن أتقضى وأذهب اليهم ، فذهبت ووجدت العشاء قد انتهى..
كلمت البيت قالو ننتظرك للعشاء لكن سفرة الحلوة كانت شهية اكلت حتى شبعت بعدهارحت ونمت لكني استيقظت مفزوعا من شدة الألم اضنه توعك بالمعده سرعان مازال ، وشككت أن زوجتي وضعت السم فطلبت منها أكل بقية الطعام!!
فوجئت بأتهامي وذهبت الى أهلها !!!!




خارج المسابقة هيا دبروها عاد

[أوراق الخريف]

وما لي الا في الصباح الباكر اشتري لها عقد الماز كي ارضيها

[غــيــث]

فتحت التلفاز فسمعت المذيع يعلن للمستمعين الكرام بأن غداً هو
الثلاثين المكمل لشعبان وأن الجمعة هو أول أيام شهر رمضان
ثم رحت أبشر أهلي بالخبر فوجدت والدتي حفظها الله لوحدها
وبشرتها بالخبر وحمدت الله وأخرجت ورقة لأكتب مقاضي رمضان :
لقيمات ، مكرونه ، لبن ، لحم ، فلفل ، توت ، عصير سنكويك
شعيرية ، سمبوسة ، شوربة ، بيدجان ، وأشياء لا يسعنا ذكرها جميعها
عموما ذهبت لأشتري الأشياء وفي طريقي إلى السوق تذكرت أنني نسيت محفظتي في البيت فاسرعت واتصلت على أخي وأحضر المحفظة ، وعندما وصلت السوق وجدته مزدحما فدخلت في الزحمة واشتريت الأغراض ، هللت مسرعا للبيت والفرحة تغمرني ، ولكن سرعان ما اصابتني الدهشة الشرطة في وسط الطريق والناس يحتفلون ويحق لهم أن يحتفلوا فتبادلت معهم، ونسيت انو في لحم في السيارة رح يخرب، فتحت باب السيارة لم أجد لحم، بفرحة دخول الشهر الأبرك نسيت لحم عند الجزار وقمت بالرجوع بالسيارة واخذت اللحم دخلت البيت وانا اردد اهلا فيك يا رمضان فعزمت صيامه وقيامه ، وفي الغد نويت ان اقوم في واجبي دوري ك مسحراتي والحمد لله تسحرت وبعد صلاة الفجر فتحت المصحف وقرأت ما تيسر منه ، ودعيت واتوسلت للمولى تعالى ان يفرجها فقد ضاقت بنا السبل وتقطعت بنا الأسباب وعند الله الفرج
بعدها خلدت للنوم حتى الساعة الرابعة والنصف صباحا واستيقظت مذهولاً من طول المدة التي نمتها ،، ثم استعنت بالله وارتديت ملابسي وخرجت ولكن تفاجأت أن ساعتي متوقفة!! قلت لا بأس وذهبت للعمل ما اجا وقت الظهر الا مصارين بطني خرخرت وبالعافية أكملت هذا اليوم ورجعت البيت وفرحت لمن شفت اولادي الصغار صايمين وجلست معهم حتى أذان العصر ...صلينا العصر وقلت اتصل على اخواتي ومن ثم أحضر بقية المقاضي!
أحضرت بقية المقاضي وانتظرت الإفطار ، وعندما ارتفع أذان المغرب أخذت حبة تمر مع 6 كبايت من الماء وحمدت الله وعندما أذن العشاء توجهت للمسجد وصليت العشاء والتراويح ثم ذهبت لمقيبره لأستكمل بقية المقاضي وتذكرت موعد الأصدقاء في الديوانية فقررت أن أتقضى وأذهب اليهم ، فذهبت ووجدت العشاء قد انتهى..
كلمت البيت قالو ننتظرك للعشاء لكن سفرة الحلوة كانت شهية اكلت حتى شبعت بعدهارحت ونمت لكني استيقظت مفزوعا من شدة الألم اضنه توعك بالمعده سرعان مازال ، وشككت أن زوجتي وضعت السم فطلبت منها أكل بقية الطعام!!
فوجئت بأتهامي وذهبت الى أهلها !!!!وما لي الا في الصباح الباكر اشتري لها عقد الماز كي ارضيها..بعد أن أتاكد خلّوي من السموم