بالإضافة إلى تجميد أرصدة السفيه
هناك أخبار أخرى
إقتباس:
دبي - العربية.نت
كشفت تقارير صحفية أن تحقيقا بدأت فيه مباحث سكوتلانديارد البريطانية حول مصادر تمويل حركة "الإصلاح" التي يتزعمها المعارض السعودي سعد الفقيه قد تترتب عليه قرارات بريطانية مهمة.
وقالت التقارير ذاتها إن سكوتلانديارد شرعت في هذه التحقيقات إثر خلافات اندلعت أخيرا بين الفقيه وبعض العاملين معه في قناة تلفزيونية مملوكة له.
ووفقا لصحيفة "المدينة" السعودية في عددها اليوم الأحد 19-12-2004 فإن التحقيقات طالت بعض الفنيين البريطانيين والعرب العاملين في القناة التلفزيونية المذكورة، فيما أكدت مصادر في العاصمة البريطانية للصحيفة ذاتها أن نتائج التحقيق الذي تجريه الشرطة البريطانية هادفة لاكتشاف مصادر التمويل بعدما تزايدت شكوك الاستخبارات البريطانية في هوية الجهات التي تمول القناة، قد تؤدي لـ"قرارات مهمة" من قبل لندن.
وكان خلاف مالي نشب أخيرا بين الفقيه وأحد مساعديه إثر مطالبة الأخير ببعض الأموال، وتشككه في كيفية صرف الأموال التي يتلقاها الفقيه. يذكر أن قانون مكافحة الإرهاب الذي تبنته بريطانيا بعد أحداث 11 سبتمبر يمنع أي جهات موجودة على الأراضي البريطانية من تلقي أموال من مصادر مجهولة أو مشبوهة.
|
يا ترى ...
ماذا سيكون حال كلب ليبيا ودب قطر الآن ..؟؟