مجلة الخيمة حوار الخيمة دليل المواقع نخبة المواقع Muslim Tents
التسكين المجاني التسكين المدفوع سجلات الزوار بطاقات الخيمة للإعلان في الخيمة
الأسئلة الشائعة قائمة الأعضاء التقويم البحث مواضيع اليوم جعل جميع المنتديات مقروءة

العودة   أرشــــــيـــف حوار الخيمة العربية > القسم العام > الخيمة السياسية
اسم المستخدم
كلمة المرور

 
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
  #1  
قديم 24-02-2005, 05:06 AM
الحافي الحافي غير متصل
عضو جديد
 
تاريخ التّسجيل: Aug 2004
الإقامة: أطهر أرض و (أنجس) شعب
المشاركات: 639
إفتراضي

ثم بعد ذلك .. وهذه المعسكرات فيها إخوانكم من المسلمين العرب المدربون والذين يقومون على شؤنها من ألفها إلى يائها ، إخوانكم الذين سبقوكم لنصرة هذا الدين ، فالحقوا بالركب :

{ ولا يستوي من أنفق من قبل الفتح وقاتل }

فأدركوا وكونوا من السابقين لهذا الخير العظيم .

ثم بعد ذلك تدخلون إلى داخل أفغانستان ، وهناك في داخل أفغانستان معسكرات للمجاهدين عامة ، وللإخوة العرب خاصة ، يتهيأ فيها الأخ على جو القتال ، حيث أن النقلة بعيدة جداً من المدرسة أو من الجامعة أوالوظيفة فجأة إلى تلك المناطق ، وفجأة إلى ذروة سنام الإسلام التي لرسولنا صلى الله عليه وسلم منها أعظم الحظ والنصيب ، تتهيأ فيها لمدة شهر أو شهرين ، ويتدرب على الأسلحة عملياً ، ومن فضل الله جميع الأسلحة المتوفرة في المنطقة تلك موجودة عند الإخوة .

ولعلنا نذكر لكم إن شئتم بعض ما قدر الله سبحانه وتعالى للإخوة أن يصدوا أكبر هجوم على أهم ممر لإدخال المدد إلى داخل أفغانستان .

فهذا طريق .

وقد سمعنا قبل فترة أنه في هذه البلاد- نرجو الله أن يمن علينا بالأمن والسلام وأن يحفظ هذين الحرمين ووالله أكثر من الدعاء لخوف وقلق شديد يصيبني عليهما في الحالة التي نحن فيها - وسأذكر لكم ذلك السبب -


والطريق الثاني ..

كما سمعنا أن ولي الأمر خادم الحرمين في هذه البلاد ذكروا أن مشروع تجنيد المسلمين في هذه البلد على وشك الموافقة عليه ، فنرجو الله أن يخرج هذا المشروع ونتعلم على الجهاد في هذه الأرض ، ونذود عن ديار المسلمين ، وعن آخر معقل من معاقل الإسلام ، عن مهبط الوحي ، والأماكن التي جاهد فيها الصحابة رضي الله عنهم ، ومن كان له جهد ، أو يا حبذا لو تذهبوا وتكتبوا أسمائكم ، وتشعروا أولياء أمورنا باستعدادنا بأن نكون جنوداً للدفاع عنه هذا الدين ، وللدفاع عن هذا الوطن الذي كان مسقط رأس رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وهو قبلة المسلمين .وكم ستكون مصيبة المسلمين - ولا حول ولا قوة إلا بالله –

فلما تركنا الجهاد تجرأ علينا أبناء القردة والخنازير ، ولا يخفاكم التهديد الذي أخرجه بنوا اسرائيل في الأيام الماضية ، وتجرأ علينا من هم من أحفاد المجوس الذين أبوا إلا أن يخلطوا بين دين الله وبين ما ورثوا من أجدادهم المجوس ، هذا الرافضي الخميني الذي أصبح يتهدد يريد أن يأخذ الحرمين – أخزاه الله في الدنيا والآخرة –

فيا إخوتي هيئوا أنفسكم ، فمن لم يستطع أن يمكث هناك طويلاً ، فليكن جندياً مطيعاً لنصرة هذا الدين ، ولحماية هذه البلاد .

فهذه هي الطريقين التي أرشدكم إليها وأنصحكم بها ، فأسرعوا وسارعوا قبل أن يأتيكم مرض ، أو فقرمنسي ، أو الدجال ، أو الساعة والساعة أدهى وأمر ، وقدموا لأنفسكم بين يدي الله حرس ليلة في سبيل الله ، ورمي سهم في سبيل الله .

هذا ما أردت أن أقوله لكم ..

وأما عن المسجدين عن الحرمين ، فقد حدثني من أثق به عن أبي محمد بن لادن عليه رحمة الله وقد شرفه الله بأن يكون المقاول أو المتعهد الذي يبني المساجد الثلاثة التي تُـشد إليها الرحال ، فله الحمد والمنة على هذا الشرف العظيم ، وجزى الله خيراً من أوكل إليه بناء هذه المساجد ، فكان رحمه الله يبني ويوسع ويرمم في المسجد الأقصى ، فلما رأى حال المسلمين هناك كان والله – كما يحدثني من أثق به – أنه كان يتوخى بهذا المسجد الأقصى وكان يحذر الناس من ذلك وينبههم للحالة التي كان فيها المسلمون ، فقد كان انتشر ولا حول ولا قوة إلا بالله البعد عن هذا الدين والالتزام بهذا الدين ، وما هي إلا سنوات ولا حول ولا قوة إلا بالله أخذوه ، نرجو الله أن يرجعه على أيدينا .

فحافظوا على ما تبقى بأن تعدوا العدة ، وتكونوا جنوداً مخلصين وكذلك إن شاء الله نذهب على فلسطين .

أقول قولي هذا وأستغفر الله العظيم لي ولكم ولسائر المؤمنين من كل ذنب
فاستغفروه إنه غفور رحيم


الحمد لله هنا بعض الأسئلة من إخوانكم نجيب عليها - إن شاء الله -

معظمها تدور عن :
(( كيف يستطيع المسلم الراغب في الجهاد أن يذهب إلى الجهاد ؟ ))

سـ / كيف يستطيع المسلم الراغب في الجهاد أن يذهب إلى أفغانستان ؟
جـ / الأخ الراغب - بإذن الله - يمر على هيئة الإغاثة هنا أو في الرياض - من فضل الله – تيسيراً من الأمير سلطان - جزاه الله خير – لأمور الإغاثة والجهاد يعطى تخفيض 75% من قيمة التذكرة ، فيذهب للجنة الإغاثة ، ويذهب إلى إسلام آباد ، وهناك في إسلام آباد في الفترة هذه الماضية يوجد أخ بصفة دائمة يستقبل أي أخ يأتي بان في سيماه أنه من أهل الجهاد يستقبله ويأخذه إلى أرض الجهاد ، أي أخ يأتي على الطائرة يستقبله ويذهب به إلى بيشاور ، لكن - تيسيراً - إذا وصلت إلى بيشاور الأمر سهل بأي سيارة تذهب بها وهناك تسأل عن المجاهدين ، فشهرة الجهاد في بيشاور أعلى أو أكثر من أن توصف يأخذوك بإذن الله إلى مكاتب المجاهدين من فئة الإخوة الأفغان ، وكذلك مكتب الهلال الأحمر السعودي ، والهلال الأحمر الكويتي ، ومكاتب الإخوة العرب ، فالأمر ميسر جداً فيمل لو ينتدب أحد هناك ، أي تاكسي قله أريد الهلال أو أريد مكتب المجاهدين ، تصل بكل يسر وسهولة إن شاء الله إلى الجهاد ، ومن ثم يأخذونك .

سـ / يقول كيف نذهب والحدود ستقفل أو أقفلت ؟
جـ / إخواني تعلمنا في هذا الجهاد أن نؤدي الذي علينا ، لا نسمع الأخبار من بعد ونجلس ، أو نقعد ، لو أخبرتم أن الطريق مقفلاً اذهب إلى أن ترى الطريق مقفلاً ، عندما تذهب هذه الروحة أو الغدوة في سبيل الله ، والتي هي خير من الدنيا وما فيها هذا أجر وفضل عظيم ، ثم عندما تصل إلى هناك يهديك الله سبحانه وتعالى ، إلى طريق تصل به إلى الداخل ، كما قال سبحانه :
{ والذين جاهدوا فينا لنهدينهم سبلنا }
وكما قال سبحانه :
{ ومالنا ألا نتوكل على الله وقد هدانا سبلنا }
فمن فضل الله في طرق أخرى غير التي تذهب بها الدابة أو السيارة ، تقول لإخوانك يوصلونك إلى الجهاد ، فهذا الجهاد لرب الأرباب هو ييسر طريقه بإذن الله
أنت اعقد النية والصدق وستصل بإذن الله .


سـ / يقول أغلقت بعض معسكرات التدريب ؟
جـ / فتح غيرها من فضل الله ، وهنا لو نذكر لكم : كان للإخوة أكثر من معسكرللتدريب للإخوة في بيشاور ، بعلم الحومة الباكستانية ، وبلغ عدد الإخوة أكثر من ( 700 ) أخ ، حتى تعلموا ما هو الجهاد وكيف يخاف منه الكفار ( 700 ) أخ معظمهم من عامة المسلمين ليسوا على جانب كبير من العلم ، وإنما سمعوا حديث أو حديثين أو آية وذهب للجهاد ، ومن شتى بقاع العالم الإسلامي ، من المغرب إلى الفلبين وأندونيسيا مروراً بالدول العربية ، فهؤلاء على اختلاف مشاربهم ومناطقهم ، لما أصبح لهم معسكر؛ هال الكفار ذلك ، وضغطوا على حكومة باكستان فجأة أن تقسم معسكر المجاهدين العرب ، حتى تعلموا ماذا يعني الجهاد في سبيل الله للكفار ، هم يخشونه أشد الخشية (...) هذا الجهاد ومن فضل الله فتحت معسكرات أخرى على الحدود وفي داخل أفغانستان ، ليس لأحد من الكفار عليها سلطة أو ولاية والحمد لله .

سـ / يسأل أخونا ويقول إذا أراد أن يذهب ويتفرغ للجهاد
يريد أن يأتي بأهله ؟
جـ / أرجو الله أن يكتب ذلك في ميزانه يوم القيامة ، يوم لا ينفع مال ولا بنون إلا من أتى الله بقلب سليم ، لكن في فترة الشهرين القادمة ننصح بأن يبقي أهله هنا ويذهب هو حتى تتضح الأمور أكثر إن شاء الله ، ويرتب أمورهم قبل أن يأتي بهم إلى بيشاور .

سـ / يقول هل يجوز أن اذهب إلى أرض الجهاد ووالدي غير راضيين ؟
جـ / المشكلة عامة يا إخوان ، وإن صحابة رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يتسابق الوالد مع ابنه ، هذا الصحابي الجليل عبد الله بن حرام يوم أحد ، يقول جابر رضي الله عنه – وهو من كبار رواة الحديث - يقول : يا بني لا بد من أحدنا أن يبقى عند أخواتك - بنات عبدالله رضي الله عنه – وما كنت - اسمعوا – بالذي أؤثرك بالجهاد مع رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فيذهب قبله .
فأقول يا أخي تقنع أباك وتذكرهم بالذل الذي أصاب المسلمين ، وبهذه الروح الانهزامية ، وإن كان قد سجل في صحائفهم في الدنيا والآخرة أن فلسطين ومسرى رسول الله صلى الله عليه وسلم أخذ في عهدهم فليكفروا عن ذلك ، وليتقربوا إلى الله سبحانه وتعالى بأجسام أبنائهم يكونوا لهم ذخراً في الدنيا والآخرة ، وعليك بقراءة قصة أم سلمة رضي الله عنها ففيها عبرة ، فقد رقّ لها قلوب الكفار فقد مكثت ما يقارب حولاً كاملاً تبكي في أبطح مكة إلى أن رقت قلوب الكفار وأذنوا لها بالهجرة .

سـ / أرجو إيضاح شروط الجهاد .
جـ / شروط الجهاد الإيمان : تؤمن بالله سبحانه وتعالى هذا من أهم شروط الجهاد ، وهناك تتعلم أمور الجهاد العسكرية ، وصح عنه صلى الله عليه وسلم أن جاءه رجل مقنع بالحديد قال : يا رسول الله أقاتل أو أسلم ؟ قال : " بل أسلم ثم قاتل " قال : أشهد أن لا إله إلا الله وأشهد أن محمداً رسول الله ، وذهب فقاتل حتى قتل ، فقال صلى الله عليه وسلم : " عمل يسيراً وأجر كثيراً " وهو لم يركع لله ركعة واحدة .

سـ /هل يجوز أن يذهب إذا كان عليه دين ؟
جـ / يقول الرسول صلى الله عليه وسلم : " من لم يغزو أو يحدث نفسه بالغزو مات على شعبة من النفاق " حديث صحيح .
ويقول : " من لم يغزو أو يجهز غازياً أو يخلف غازياً في أهله بخير أصابه الله بقارعة قبل يوم القيامة "
فتحبب أخيك الذي له عليك الدين بالجهاد ويصبر عليك ، وإن توفاك الله تكون في ميزان حسناته ، ترضيه إن شاء الله ويذهب ويلين قلبه للجهاد ، والأمر ميسر ، فقد صح عنه صلى الله عليه وسلم عندما كانت الأمة تجاهد أرسل إلى بني لحيان من هذيل لينبعث من كل رجلين أحدهما والأجر بينهما ، انسان يذهب والآخر يصرف على أهله وعلى أهل أخيه في الله ، وهكذا العلماء .

سـ / أخونا يسأل سؤال – عدم المؤاخذة - لم لا تعلن الدول الإسلامية جميعها الجهاد وترفع راية لا إله إلا الله ؟
جـ / ما ترفع راية لا إله إلا الله إلا في البلدين – ذكرت لك - التي لم يغزهما الاستعمار : بلاد الحرمين ، ويطبقون الإسلام في اليمن ، وأما الاستعمار الصليبي الذي خرج من الإنجليز والفرنسيين وما شابههم من ديار الإسلام ، فقد خرج ووصّل أمر المسلمين إلى طغاة عصاة فجرة كفرة يحكمون المسلمين بغير ما أنزل الله ، ألا تنظرون حولكم
(...)هذه بعثية وهذه اشتراكية وهذه ماسونية وهذه شيوعية ، فلم يبق إلا أنتم لا يُنام عنكم وأنتم غافلون ، لكن ابدأوا (...) ونسترجع ما فاتنا .

سـ / يقول ما مصير الإخوة بعد نهاية الجهاد ؟
جـ / ما ينتهي الجهاد ماضٍ إلى يوم القيامة ، فإن خرج الروس من أفغانستان تكونون قد استعددتم وأعدتم العدة لفلسطين ، وإن خلصنا من فلسطين فهذه بخارى وسمرقند ، واكثر من خمسين مليون نسمة من الجمهوريات الإسلامية المحتلة من الاتحاد السوفيتي فستسيرويتوفاك الله ونرجو لك الشهادة قبل أن نخلص مما علينا .

سـ / يقول هل يجب الجهاد العسكري على من يقوم بالجهاد الفكري من قلة المجاهد فكرياً ؟
جـ / الجهاد عام ، والله سبحانه وتعالى افترض علينا الجهاد عام : بالسنان وبالبيان وباللسان وبكل ما يستطيع الإنسان ما حصل تفريق فكل يجاهد في كل مجال بحسب استطاعته إن شاء الله .

طيب يا إخوة نرجوا الله أن يمن علينا وعليكم بالجهاد وأن نكون من المجاهدين ، وأن يحشرنا مع النبيين والصديقين والشهداء والصالحين وحسن أولئك رفيقاً

وصلى الله وبارك على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم
__________________
http://hewar.khayma.com/showthread.php?s=&threadid أن المفهوم السياســي للوطن في الإعلام العربي والخطاب السياسي ـ غالبا ـ ينتهي إلى أنه الكذبة الكبرى التي اصطلح الجميع على إستعمالها للوصول إلى أطماعه الخاصة ، الحزب الحاكم يستعملها مادامت توصله إلى أطماعه ، وطبقة التجار كذلك ـ إن كانت ثمة طبقات تجار خارج السلطة التنفيذية ـ مادموا يحصلون على الصفقات الكبرى ، والأحزاب الساعية للسلطة يمتطــون هذا المفهوم للوصول إلى السلطة .


ولهذا ينكشف الأمـر عندما يتخلى الزعيم عن الأرض هاربا عندما يفقد سلطته ، وتعيش الأحزاب السياسية خارج الوطـن ، وهي تتاجر سياسيا بشعاره ، ويُخرج التجار أموالهم ليهربوا إليها عندما تتهدد مصالحهم التجارية في الوطــن ، بينما كانوا يجعلون الأرض سوقا استثماريا فحسب ، ويبقى فيها الشعب المسكين الذي كان مخدوعا بهذه الكذبة ، حبّ الوطن ، إنه حقـا زمــن الزيــف والخــداع .
=46969
 


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع
بحث في هذا الموضوع:

بحث متقدم
طريقة العرض

قوانين المشاركة
لا بإمكانك إضافة موضوع جديد
لا بإمكانك إضافة مشاركات جديدة
لا بإمكانك إضافة مرفقات
لا بإمكانك تعديل مشاركاتك

كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

حوار الخيمة العربية 2005 م