قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " لا يزال يستجاب للعبد ما لم يدع بإثم أو قطيعة رحم. ما لم يستعجل". قيل : يا رسول الله! ما الاستعجال؟ قال "يقول : قد دعوت، وقد دعوت، فلم أر يستجيب لي. فيستحسر عند ذلك، ويدع الدعاء ".
إلى اللقاء إلى الجائزة المئة وستة بإذن الله تعالى .