قالت جدتي ( الزوجه المعلونه والاخت المظلومه
بسم الله الرحمن الرحيم
الاخوه السلام عليكم
-------
كان مكان في قديم الزمان اخ واخت ومعهم امهم العجوز العمياء
يعيشون عيشه هنيه لاينقصهم من امور الدنيا شي وعندما كبر
الولد وصار شابا ثم رجل وخطب بنت جميله من بيتا يسكن بجوارهم
وبعد الزواج واتمام الافراح وفي يوما ماكان له عند الاسره حساب
ذهبت العجوز للبير لجلب ماء لها فهي عطشانه اشد العطش وهي
معتاده على البير ولم يكن لها اشكال وهي تحاول اسقاط الحوض
لتجلب فيه الماء سقطت هي في البير ؟؟؟؟
كانت خلفها زوجة ابنها فرمتها من الخلف لتهلك بالبير !؟
وراحت ضحيه لزوجه غير سوية وراحت القضيه ضد مجهول ....
ولم تكن الزوجة تقف عند هذا الحد فهي تخطط لابعد من ذلك
وبالاختصار اكمل المراد ... جت الزوجة الخائنه للاخت المحبه والوحيده لاخيها وحضرت بها ثلاث بيضات وقالت لها ان كنتي تحبين
اخوكي كولي البيضات بدون تقشير ( بلع ) حتيى لاتتكسر البيضات
وفعلت ماارادت وبعد اشهر تغير بطت الاخت وصعد للنمو لدرجة ان
جاءها مايجي ( الحامل) وعندها جاءت الزوجه الملعونه وقالت
لزوجهها اختك فيها بلاء وبطنها يزداد نمو وماظننت بها الا السؤ
وعندها ذهب بها للبير ليقتلها ولكن قبل التنفيذ هربت بالصحراء تتمنى يوم يكون افضل لها .......
ونزلت في غار مهجور لم تشاهد فيه موطاء قدم وجاءها المخاض
وولدت ثلاث .... اولاد لالالا ثلاث بنات لالالالا انما ولدت
غراب - حيه والثالثه نسيتها ولكن متى ماذكرتها اقولها
المهم بالمقابل الزوج مع زوجته يعيشون عيشه هنيه لايعكره الا حزن الاخ على اخته ومن حبها كان يذبح لها كل سنه ذبيحه ..
وعاشت الام مع ابناءها مسروره كل ولده يخدمها بقدر المستطاع الغراب يجيب لها الاكل والحيه تحرسها والثالثه لها دورها
الا ان مره الام قالت للغراب افعل التالي مع خالك عندما يذبح
الذبيحه قال الغراب اوكيه وذهب الغراب وبينما خاله يذبح
الذبيحه اخذ الغراب شماغ خاله وغطه بالدم ثم صاح وهو يقول
( ياخالنا ياطنغره يابياع اخته بالمراة ) وقعد يكررها
ثم طار قال الزوج لابد الحق الغراب نصحته الزوجه بعدم الذهاب وتركه واصر الزوج للذهاب وراء الغراب حتى اوقفه الغراب
لباب الغار وهنا الحيه وقفت تريد ذبح الرجال قالت الام
هذا خالج ومنها سكتت الحيه وسلم على اخت وقالت قصتي
ان زوجتك عطتني ثلاث بيضات وقالت اذا تحبين اخوج كوليهن بدون
ماتقشرينهن بلع واكلتهن وصار اللي صار ....
قال تعالي انتي واعيالج عزيزين علي في بيتنا ...
وبالمقابل الزوجه الملعونه حست بنكشاف امرها وقرب
اجلها وقالت تخاطب الارض يوم (الارض تتكلم وتسمع)
قالت ياارض ابلعيني ، ياارض ابلعيني فردت الارض ابلعج
ملعونه ابلعج ملعونه ) وبلعتها الارض الا راسها فجاء الزوج
فقطع بالسيف راسها معلن نهاية قصة اتمنى ان تكون لطيفه ومهذبه
عطوني رائكم هل جميله فواصل القصص ام لا فتكون الخاتمه بالراي والراي الاخر تتضح الصوره .
|