الإجابة أخي الكريم هي كالأتي ،،،،
علينا أولاً إصلاح أنفسنا أهلنا اطفالنا ومن ثم يصلح مجتمعنا إن كانت النية صافية والقلب محب لله ولرسوله وللتابعين والتابعين ،،،
أخي الكريم ،،، سألوا أحد علماء هذا الزمان الذي نحن فيه عن الحديث الشريف ( سيأتي يوماً على أُمتي القابض على دينه كالقابض على جمرة ) هل نحن في هذا الزمان ،،، فاجاب هذا العالم الجليل (( هذا الزمان جاء وولَى نحن في زمن من يموت على كامل الإيمان الملائكة تتعجب )) ،،، نعم أخي علينا أن نبدأ بإصلاح النفس فالأقربون فالأقربون ،،، ولو كل منا فعل هذا لصلح المجتمع وتحررت بلادنا ونمنا وبيوتنا مفتوحة ،،،
|