مجلة الخيمة حوار الخيمة دليل المواقع نخبة المواقع Muslim Tents
التسكين المجاني التسكين المدفوع سجلات الزوار بطاقات الخيمة للإعلان في الخيمة
الأسئلة الشائعة قائمة الأعضاء التقويم البحث مواضيع اليوم جعل جميع المنتديات مقروءة

العودة   أرشــــــيـــف حوار الخيمة العربية > القسم الثقافي > خيمة الثقافة والأدب
اسم المستخدم
كلمة المرور

المشاركة في الموضوع
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
  #1  
قديم 04-12-2005, 06:32 PM
ابن حوران ابن حوران غير متصل
عضو مميّز
 
تاريخ التّسجيل: Jan 2005
الإقامة: الاردن
المشاركات: 1,588
إفتراضي

السياسة الخارجية

ثانيا : العلاقات مع الدول المجاورة (أفغانستان ، تركيا ، العراق )


بعد انهيار الدولة العثمانية ، الذي جاء بعد الحرب العالمية الأولى ، ترتب على ذلك ظهور دول جديدة مثل العراق و تركيا .. واذا ما استثنينا الاتحاد السوفييتي .. فان قائمة الدول المجاورة أصبحت تضم دولا مثل العراق وافغانستان وتركيا اضافة للهند ..فيما بعد باكستان ..

أفغانستان :

العداء بين البلدين تقليدي و قديم .. ومع ذلك شهد عهد رضا شاه تطورات نحو التعاون مع افغانستان ، حيث وقعت عدة اتفاقيات ، تحول دون اعتداء أحدهما على الأخرى (1921 و 1927) ثم تطورت لتسليم المطلوبين في عام 1928 ، ثم تطورت لمعاهدة تقسيم مياه نهر (هلمند) الذي تستفيد منه ايران في ري (سيستان ) ..

كما وقعت كل من ايران و افغانستان و العراق وتركيا ميثاق (سعد آباد) الذي يلزم تلك الدول بمحاربة التيارات القومية والشيوعية و التشاور بملاحقة الجمعيات التي تبث تلك الأفكار ..

تركيا :

لقد شهدت العلاقات الإيرانية التركية ، تقدما وتطورا ، وقد كان الشاه معجب بشخصية مصطفى كمال أتاتورك ، فالزيارات المتبادلة ، والاتفاقيات ، وكان وراء رغبة الشاه في تطوير تلك العلاقات ، هو تخفيف الاعتماد على العلاقات الاقتصادية مع الاتحاد السوفييتي ، حيث كانت المحافظات الشمالية تعتمد في اقتصادها على مثل تلك العلاقة كما أسلفنا .. فكان يطمع بنقل منتوجات تلك المحافظات الى موانئ تركيا على البحر الأسود ثم للعالم .

العراق :


تمتد أطماع ايران بالعراق منذ القدم ، منذ أيام (نيوراسمب أو الضحاك أو النمرود ) الذي عادى نبي الله ابراهيم عليه السلام ، أثناء احتلاله جزءا من شمال العراق في القرن الثامن عشر قبل الميلاد ..

أما في القرن العشرين ، فقد ورث العراق عن الدولة العثمانية اتفاقياتها مع ايران خصوصا اتفاقيتي 1913 و 1914 واللتان تسمحان لايران باستغلال جزء من شط العرب قبالة عبادان .. والتنازل الذي حدث قبالة المحمرة ..

ومع ذلك فان ايران لم تكتف بذلك ، بل أزالت علامات الحدود بين البلدين ، ولم تعترف بالحكم الملكي الا في عام 1929 ، ويبدو أن بريطانيا التي كانت تمارس الانتداب على العراق و تمثل الشؤون الخارجية فيه ، كانت تتذبذب وفق مصالحها ، بإثارة الطرفين ضد بعض .. وبالذات مسألة الجنسية للإيرانيين المقيمين في العراق والتي أمهلوا مدة أربعة سنوات بين عامي 1924و 1928 للبت بتحديد جنسيتهم ..

وقد تمثلت المشاكل بين البلدين في :

1 ـ تشييد مخافر حدودية ايرانية داخل الأراضي العراقية ..
2ـ التجاوز على حقوق العراق في مياه الأنهار المشتركة مثل نهر (كنكير) الذي يستفيد منه سكان مندلي .. ونهر (كنجان جم) الذي يستفيد منه سكان زرباطية .
3ـ تجاوزات السفن الايرانية في شط العرب ..

وبعد زيارة الملك فيصل الأول ونشاطات وزير الخارجية نوري السعيد آنذاك ، لم تفلح تلك الاتصالات ، بل ازدادت ايران في تصعيدها ، حتى وضعت في مناهجها الدراسية أحقيتها التاريخية في العراق ووجوب استعادته لها ..

وبعد تدخل عصبة الأمم المتحدة وتركيا ، تم توقيع اتفاقية عام 1937 التي تؤكد الالتزام بالاتفاقيات العثمانية الايرانية سالفة الذكر ..

ولا بد من ذكر أنه بهذه الفترات جرى بالعراق انقلاب الفريق ( بكر صدقي ) في 29/10/1936 كما جرى احتلال الحبشة من قبل ايطاليا ، مما هيأ الأجواء لوضع ميثاق 1938 سالف الذكر بين (أفغانستان وايران وتركيا والعراق) ..

فخف التوتر بين البلدين ، ومما ساعد بزوال التوتر نشوب الحرب العالمية الثانية وسقوط رضا شاه عام 1941 وانشغال ايران بمشاكلها الداخلية ..
__________________
ابن حوران
الرد مع إقتباس
  #2  
قديم 08-12-2005, 06:28 AM
ابن حوران ابن حوران غير متصل
عضو مميّز
 
تاريخ التّسجيل: Jan 2005
الإقامة: الاردن
المشاركات: 1,588
إفتراضي

سقوط رضا شاه :

رغم إعلان ايران وقوفها على الحياد في الحرب العالمية الثانية التي بدأت في أيلول 1939 وانتهت في أيلول 1945 ، فان كثرة الخبراء الألمان ، والتطورات العسكرية التي حدثت على الجبهة الروسية ، واجتياح القوات الألمانية لأجزاء مهمة منه .. جعل التقارب البريطاني السوفييتي يتسارع نحو التنسيق وذلك في حزيران من عام 1941

وكان هناك قد تم بعض الأحداث التي عجلت من هذا التنسيق ، وهو الانجازات الألمانية و الإيطالية في الجبهة الإفريقية ، و فشل ثورة رشيد عالي الكيلاني ، ولجوءه هو والحاج أمين الحسيني مفتي فلسطين الذي اشترك بثورته ، الى ايران .. وما لهذا الموضوع من حساسية ..

كما أن خشية السوفييت من فتح جبهة ألمانية من الأراضي الإيرانية ، التي كانت تستخدمها بريطانيا لإمداد السوفييت بالمعونات اللوجستية ..

كل ذلك دفع الإنجليز والسوفييت بتوجيه مذكرات مشتركة وصل عددها في آب (أغسطس) من عام 1941 الى ثلاث مذكرات ، تطالب الحكومة الايرانية بطرد الخبراء الألمان .. ولما رفضت ايران ذلك ، اجتاحت القوات السوفييتية والبريطانية ايران من مواقع عدة ، فاستولى السوفييت على شمال ايران ، واستولت بريطانيا على الجزء الجنوبي والغربي .. وتركت طهران ومشهد للحكومة الايرانية .

وبعد إلقاء القبض على معظم خبراء ألمانيا ، تنازل الشاه عن العرش لإبنه محمد رضا بهلوي ، و أبعد الى جزيرة (موريشيوس) ومنها الى (جوهانسبيرغ) وبقي هناك لحين وفاته عام 1944 ثم دفن في القاهرة و أعيد رفاته الى ايران عام 1950 .
__________________
ابن حوران
الرد مع إقتباس
  #3  
قديم 12-12-2005, 05:50 AM
ابن حوران ابن حوران غير متصل
عضو مميّز
 
تاريخ التّسجيل: Jan 2005
الإقامة: الاردن
المشاركات: 1,588
إفتراضي

عهد محمد رضا بهلوي 1941 ـ1979 م

من الصعب الإحاطة الكاملة بأوضاع ايران خلال حقبة محمد رضا ، لازدحام الأحداث و لقرب العهد مما نحن فيه ، و قد يكون تكييف الموضوع ليكون ملائما لجعله موضوعا قابلا ليكون موضوعا للتداول بشكل موضوعات سهل التعامل معها على الإنترنت . وهذا مما يفقده بعض التفاصيل الدقيقة للمهتمين .

مولد محمد رضا و نشأته :

ولد محمد رضا في طهران عام 1919 م وسافر الى سويسرا لتكملة تعليمه عام 1931 وبعد تخرجه من الثانوية في سويسرا عاد عام 1936م ليلتحق بالكلية الحربية بطهران ويتخرج من صنف المدفعية عام 1938 ليعين مفتشا في الجيش الايراني برتبة ملازم .

ظروف تسلمه للحكم :

أدى محمد رضا اليمين الدستوري كشاه لإيران بعد إزاحة والده بيوم واحد أي في 17/9/1941م .. وقد كان وضع ايران مضطربا والبلاد تحت الاحتلال السوفييتي شمالا والبريطاني جنوبا ، ثم أضيف لهم 30 ألف جندي أمريكي لتأمين حماية خطوط الإمداد اللوجستي للجبهات السوفييتية .. وقد استدعى هذا الأمر وضع اليد على سكك الحديد والطرق ، وحتى محصول القمح والشعير ، فازداد الوضع سوءا وارتفعت تكاليف الحياة منذ توليه الحكم حتى عام 1945 الى 750% مما كانت عليه ..

وعد الشاه الجديد الذي لم يكن يخفي بوصفه ليبراليا متأثرا بحياة الغرب ، امتعاضه من نمط حكم والده وشكله الأوتوقراطي ..وعد بإصلاحات هامة .. وتخليص البلاد من الفساد ، وإعادة جزء من أراضي والده للدولة ومن ثم لأصحابها الأصليين .

الحريات العامة :

ازدادت عدد الصحف الصادرة ازديادا ملحوظا في عهد محمد رضا ، كما تم إنشاء الأحزاب ، فظهر حزب (تودة) الشيوعي الذي استفاد من وجود السوفييت في شمال ايران ووصل عدد أعضاء الحزب الى (200) ألف عضو عام 1943م واعتبر أفضل حزب في وقتها من حيث التنظيم والأداء .

وبالمقابل فقد شجع البريطانيون إنشاء حزب باسم (إرادة ملي ) أي الارادة الوطنية أو الأهلية ، لمعاداة الشيوعية ، وقد كان زعيمه (ضياء الدين طابطبائي) يكتب ضد الإقطاع والشيوعية و المبالغة في الصرف على الجيش .

كما ان اصحاب الشهادات العليا قد أسسوا حزبا سموه (ايران) وهم من ذوي الميول الليبرالية والاشتراكية الديمقراطية ، وكان بزعامة مصدق .

كما تم تأسيس مجلس مركزي موحد لنقابات العمال الإيرانيين ، ووصل عدد المنتسبين له عام 1946 الى 400 ألف منتسب .

النشاط القومي غير الفارسي :

نشأ على هامش التواجد العسكري الأجنبي ، مجالا سمح للحركات القومية غير الفارسية بالنشاط ، فتحرك الأكراد و أنشئوا جمهورية خاصة بهم استمرت عدة أشهر في مهاباد . وتأسس الحزب الديمقراطي الكردستاني . بزعامة قاضي محمد .

وتحرك الأذربيجانيون و أسسوا جمهورية أذربيجان الديمقراطية ، وحزب (فرقة ديمقرات أذربيجان ) أي الحزب الديمقراطي الأذربيجاني ، ووصل عدد أعضاؤه الى 70 ألف عضو .

في حين نالت القوميتان السابقتان دعم الاتحاد السوفييتي ، فان العرب في الأحواز قد منعوا من مواصلة حركتهم من قبل الإنجليز الذين خشوا أن تتأثر صناعة النفط التي كانوا يسيطرون عليها ، بعدم الاستقرار .

القوات الأجنبية بايران

بعد انتهاء الحرب العالمية الثانية ، انسحبت كل من القوات الأمريكية والبريطانية وتلكأت القوات السوفييتية بالانسحاب ريثما تحسن وضع مصالحها داخل ايران ، اذ عطلت كل المحادثات من أجل الانسحاب وربطتها بالشراكة في صناعة النفط الايراني والتي كانت بريطانيا هي المنافسة ، فبحيلة من قبل المفاوضين الايرانيين قبلوا شروط السوفييت ، حتى تم انسحابهم ، ونكثوا بالوعود الأخرى .. وقضوا على جمهوريتي مهاباد و أذربيجان .. وانقلبوا على الحريات العامة في عام 1946 .
__________________
ابن حوران

آخر تعديل بواسطة ابن حوران ، 12-12-2005 الساعة 06:02 AM.
الرد مع إقتباس
  #4  
قديم 16-12-2005, 04:16 AM
ابن حوران ابن حوران غير متصل
عضو مميّز
 
تاريخ التّسجيل: Jan 2005
الإقامة: الاردن
المشاركات: 1,588
إفتراضي

ايران بين عامي 1947 و1953


اذا كنا قد أبرزنا خلال الفترة السابقة التي امتدت حتى عام 1947 والتي كان أكثر ما تميز بها هو التخلص من تبعية العلاقات الإيرانية الروسية (السوفييتية ) وقد قاد تلك المهمة ، رئيس وزراء آنذاك (أحمد قوام السلطنة ) .. والذي برز نجمه كبطل بعد ذلك .. مما جعل الشاه يخطط للتخلص منه .. ولكنه تركه بعض الوقت لينهي كل المعارضة من أحزاب مثل (تودة) وغيرها ..

وبعد أن تم الاستفادة منه لأقصى درجة ، اشتغل الشاه على تفكيك حزبه (الحزب الديمقراطي) الذي كان له الأغلبية بالبرلمان ، ثم انقلب عليه زعماء القبائل و غيرهم و أقيمت الدعاوى على الحزب وعلى (قوام السلطنة) نفسه .

استطاع الشاه محمد رضا ان يعزز موقفه ، واستغل محاولة اغتيال فاشلة تعرض لها في شهر فبراير 1949 ليعيد صياغة الدستور فأسس جمعية دستورية ، أعادت الاحترام للشاه السابق وأعادت الأراضي التي كانت قد أصبحت للدولة لملكية الشاه محمد رضا .. و أعيد رفاة والده عام 1950 الى ايران .. وشكل مجلس شيوخ وأتاح لنفسه حل مجلس النواب ، وعين رئيس وزراء يطيعه في كل شيء ، ويعمل على زيادة تقربه من الولايات المتحدة وهو (ابراهيم حكيمي ) ..

كل ذلك أثار سخط المعارضة ، فاغتالت أكثر وزراءه رجعية و قسوة ، وزير الداخلية (حسين هجير ) .. فأدرك الشاه عمق الهوة بينه وبين الشعب ، فألغى انتخابات برلمان 1949 و أعاد الانتخابات .. كما أن هناك عدة نقاط تهدد مركزه هي :
1ـ تجسيد ديكتاتوريته ذكر الايرانيين بعهد القاجاريين .
2ـ تدهور الأوضاع الاقتصادية .. وفشله بالحصول على قروض .
3ـ موقفه المائع تجاه استغلال نفط البلاد ، الذي لم يعود عليها الا ب 15% من وارداته في حين كان الوضع في فنزويلا مناصفة مع الشركات .. وقد اتخذت فنزويلا نموذجا لتطورات وضع المعارضة فيما بعد .

كان مجلس النواب يضم اكثر من 85% من الأرستقراطيين و الأثرياء وكبار الملاك وكبار موظفي الدولة وكان به فقط 8 أعضاء معارضين ، لكنهم فاعلين جدا من بينهم ( محمد مصدق) وكانوا هؤلاء يمثلون عدة أحزاب تجمعت في (جبهة ملي) أي الجبهة الوطنية . وكان مصدق ناطقا باسم الجبهة وقد لعب بتحريك الشارع بأسلوب ذكي جدا .

لقد استغل مصدق ، نص قرار البرلمان عندما رفض التوقيع على انشاء شركة نفط ايرانية سوفييتية ، بما كان يتماشى مع إرادة الشاه ، استغل فقرة طالب القرار فيها الحكومة الايرانية باتخاذ خطوات جادة في استغلال نفط البلاد . فعندما تم استغلال المقارنة مع وضع فنزويلا ، بدأت المطالبات باقتسام عوائد النفط مناصفة ، وتدريب الكوادر الايرانية و إشغالهم مناصب أفضل و أقرب لنقل تقنية صناعة وإدارة المشاريع النفطية .

وعندما قبلت شركات النفط رفع نسبة حصة ايران الى 20% بدلا من 15% ، وكانت شركة أرامكو قد وقعت مع السعوديين على اقتسام عائدات النفط مناصفة ، رفع مجلس النواب قرارا الى رئيس الوزراء آنذاك (رزم آرا) كان رده مخجلا اذ اعتبر ان رفع حصة ايران كافيا .. فتم اغتياله في 7/3/1951 وتم تعيين مصدق رئيسا للوزراء .. الذي اتخذ قرارا بتأميم النفط في 1/5/1951.

ادى هذا القرار الى أزمة حادة عرضت على الأمم المتحدة ، ففشلت بريطانيا في الحصول على قرار لجانبها فحركت سفنها الحربية ، ونت التدخل العسكري لكنها لاقت معارضة أمريكية وسوفييتية ، فعمدت الى سحب عمالها وخبرائها فتفاقمت الأزمات الاقتصادية بالبلاد .. وعاونت كل دول الغرب بريطانيا للضغط على ايران حتى لا تصبح تلك نموذجا في دول نفطية أخرى .

رغم محاولات مصدق التقارب مع السوفييت لتعويض العلاقات الخارجية ، فقد كان في الداخل له أعداء يتربصون به ، خصوصا عندما أقال كبار ضباط الجيش الموالين للغرب ، و أجرى محاولات ثورية في كل الصعد .. مما جعل الشاه يخرج من البلاد ليتيح فرصة للمخابرات الأمريكية بتنفيذ خطة انقلابية ، قادها (كيرمت روزفلت ) مدير عملياتها في الشرق الأوسط حيث تم الانقلاب بواسطة ضباط عسكريين ايرانيين في 19/8/1953 . وتم بعدها اقتسام النفط مناصفة مع الحكومة الايرانية والشركات الأجنبية .
__________________
ابن حوران
الرد مع إقتباس
المشاركة في الموضوع


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع
بحث في هذا الموضوع:

بحث متقدم
طريقة العرض

قوانين المشاركة
لا بإمكانك إضافة موضوع جديد
لا بإمكانك إضافة مشاركات جديدة
لا بإمكانك إضافة مرفقات
لا بإمكانك تعديل مشاركاتك

كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

حوار الخيمة العربية 2005 م