عندما اقرأ للشيخ / سلمان العودة ، أو أستمع إلى حديثه
أشعر بحالة غريبة تنتابني واقعة ما بين الإعجاب بالأسلوب ، وقوة المعنى وترابطه
ونادرا ما وجدت للشيخ حديثا لا يجبرني على مواصلته إستماعا أو قراءة
وتلك خصلة قلّ أن نجد مثيلا لها في كثير من علمائنا ومفكرينا
وأصدق مثال على ما أقوله هو ما أورده الأخ / يتيم في هذا الموضوع
فجزاك الله خيرا أخي الكريم على هذا النقل المبارك
تحياتي