مجلة الخيمة حوار الخيمة دليل المواقع نخبة المواقع Muslim Tents
التسكين المجاني التسكين المدفوع سجلات الزوار بطاقات الخيمة للإعلان في الخيمة
الأسئلة الشائعة قائمة الأعضاء التقويم البحث مواضيع اليوم جعل جميع المنتديات مقروءة

العودة   أرشــــــيـــف حوار الخيمة العربية > القسم العام > الخيمة السياسية
اسم المستخدم
كلمة المرور

 
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
  #1  
قديم 13-12-2005, 07:48 AM
أحمد ياسين أحمد ياسين غير متصل
من كبار الكتّاب
 
تاريخ التّسجيل: Oct 2005
الإقامة: فرنسا
المشاركات: 6,264
إفتراضي


من اصل جزائري
صانع افراح فرنسا

اخي الغرباء شكرا على تفاعلك

آخر تعديل بواسطة أحمد ياسين ، 13-12-2005 الساعة 07:53 AM.
  #2  
قديم 13-12-2005, 07:58 AM
أحمد ياسين أحمد ياسين غير متصل
من كبار الكتّاب
 
تاريخ التّسجيل: Oct 2005
الإقامة: فرنسا
المشاركات: 6,264
إفتراضي



ورغم ذالك انظروا ماذا فعل له اعداء الله كمكافئة


نوع من انواع الكلاب سموه على اسمه



المصدر

آخر تعديل بواسطة أحمد ياسين ، 13-12-2005 الساعة 08:09 AM.
  #3  
قديم 15-12-2005, 07:25 AM
أحمد ياسين أحمد ياسين غير متصل
من كبار الكتّاب
 
تاريخ التّسجيل: Oct 2005
الإقامة: فرنسا
المشاركات: 6,264
إفتراضي




الشيخ السيستاني



الشيخ حارث الضاري



الشاب مقتدى الصدر


اخي الغرباء لاتحزن
بعد العسر يسرا




آخر تعديل بواسطة أحمد ياسين ، 15-12-2005 الساعة 08:02 AM.
  #4  
قديم 15-12-2005, 07:44 AM
أحمد ياسين أحمد ياسين غير متصل
من كبار الكتّاب
 
تاريخ التّسجيل: Oct 2005
الإقامة: فرنسا
المشاركات: 6,264
إفتراضي


منافسة شديدة بين حماس وفتح في الانتخابات البلدية والتشريعية


الجهاد تؤيد حماس وترفض تمديد الهدنة مع إسرائيل




">

العراقيون اعتبروا الانتخابات الحالية نقطة تحول في تاريخهم
  #6  
قديم 17-12-2005, 06:37 AM
أحمد ياسين أحمد ياسين غير متصل
من كبار الكتّاب
 
تاريخ التّسجيل: Oct 2005
الإقامة: فرنسا
المشاركات: 6,264
إفتراضي


طبيب فرنسي يرجح اصابة بوتفليقة بسرطان في المعدة
2005/12/16

الجزائر ـ باريس ـ وكالات: رجح البروفسور برنار دوبريه الطبيب الفرنسي الاخصائي في المجاري البولية امس الخميس ان يكون الرئيس الجزائري عبد العزيز بوتفليقة الذي ادخل الي مستشفي في باريس في 26 تشرين الثاني (نوفمبر) يعاني من سرطان في المعدة، بينما قال مسؤولون جزائريون انه بخير وسيعود للبلاد قريبا .
واعلن دوبريه رئيس قسم امراض المجاري البولية في مستشفي كوشان بباريس من الصعب تشخيص المرض لانه اذا بدأ حقا بنزيف في الجهاز الهضمي فمن الارجح ان يتعلق الامر بسرطان في المعدة .
واضاف الطبيب لاذاعة فرانس انتر ألح علي انه من الارجح لانني لا اري ما قد يكون عدا ذلك .
وكانت الرئاسة الجزائرية اعلنت في النشرة الطبية الوحيدة التي صدرت بعد تسعة ايام من نقله الي مستشفي فال دو غراس العسكري انه اثر قرحة نزيفية علي مستوي المعدة خضع الرئيس بوتفلية (68 سنة) لعلاج جراحي . (تفاصيل ص 9)








الرئيس بوتفليقة يغادر مستشفى فال-دى -غراس
الجزائر - غادر رئيس الجمهورية السيد عبدالعزيز بوتفليقة صباح السبت مستشفى فال-دو-غراس بباريس حيث اقام منذ 26 نوفمبر الماضي. جاء هذا في بيان طبي وقعه الاستاذ مسعود زيتوني فيما يلي نصه: "تتطور الحالة الصحية لرئيس الجمهورية السيد عبد العزيز بوتفليقة بشكل ايجابي جدا كما أن نتائج العملية الجراحية التي اجريت له تبعث على التفاؤل. و خلال فترة تواجده بالمستشفى أجرى اطباء رئيس الجمهورية تحاليل إضافية في إطار فحص طبي معمق. و نظرا للنتائج الايجابية لهذا الفحص الطبي قرر الاطباء اليوم السبت مغادرة رئيس الجمهورية المستشفى. وأكد الاطباء ضرورة التزام رئيس الجمهورية الراحة التامة قبل استئناف مهامه الوطنية و الدولية". [ تتمة الخبر]



المصدر

آخر تعديل بواسطة أحمد ياسين ، 17-12-2005 الساعة 07:07 AM.
  #7  
قديم 17-12-2005, 07:54 AM
أحمد ياسين أحمد ياسين غير متصل
من كبار الكتّاب
 
تاريخ التّسجيل: Oct 2005
الإقامة: فرنسا
المشاركات: 6,264
إفتراضي




بلخادم يتوسط مدير ديوان الرئيس بوتفليقة العربي بلخير(يسار) ورئيس الحكومة أحمد اويحيى(يمين




علمت الجزيرة نت من مصادر مطلعة أن المؤسسة العسكرية الجزائرية تتحسب لأي فراغ رئاسي محتمل في ضوء التكتم المفروض على الحالة الصحية للرئيس عبد العزيز بوتفليقة.

وكان رئيس الوزراء الجزائري أحمد أويحيى أعلن الخميس الماضي أن بوتفليقة يتعافى بشكل جيد بمستشفى فال دوغراس العسكري بباريس وتوقع عودة الرئيس لبلاده خلال الأيام القادمة. لكن بقاء الرئيس في المستشفى منذ 26 نوفمبر/ تشرين الثاني الماضي زاد التكهنات بشأن حقيقة مرضه.

فقد أشارت مصادر رفضت نشر اسمها إلى أن مسؤولين عسكريين جزائريين سابقين ترددوا مؤخرا في رحلات جوية بين الجزائر والرباط. وقالت المصادر إن وزير الدفاع السابق الجنرال خالد نزار ورئيس الأركان المتقاعد محمد العماري زارا العاصمة المغربية خلال الأيام القليلة الماضية، فيما عاد الجنرال العربي بلخير سفير الجزائر لدى المغرب والرئيس السابق لديوان الرئاسة إلى الجزائر مؤخرا لعدة أيام.

وبينما ذكرت مصادر أخرى أن سفر كل من نزار والعماري تم لإنجاز أعمال تجارية خاصة، فإن مراقبين ألمحوا إلى ارتباط الزيارة بوجود الرئيس بوتفليقة في مستشفى فال دو غراس العسكري الفرنسي للعلاج. وذكّر هؤلاء المراقبون بالدور الكبير الذي يلعبه بلخير في الحياة السياسية الجزائرية وهو المعروف بلقب "صانع الرؤساء".

وترددت أسماء في بورصة الشخصيات السياسية في الجزائر لملء أي فراغ محتمل بينها الرئيسان السابقان أحمد بن بيلا واليامين زروال ووزير الدولة الممثل الشخصي لرئيس الجمهورية عبد العزيز بلخادم ورئيس مجلس الأمة عبد القادر بن صالح والأخضر الإبراهيمي الممثل الشخصي للأمين العام للأمم المتحدة.

ويعتبر بن بيلا من رموز الثورة الجزائرية الذين أعاد لهم الرئيس بوتفليقة الاعتبار خلال السنوات القليلة الماضية وقد يؤهله كبر سنه (87 عاما) إلى القيام فقط بدور انتقالي. أما زروال (64 عاما) فيعرف عنه العزوف عن العودة للحياة السياسية وهو من الشخصيات التي تحظى باحترام في الشارع الجزائري.


التكتم يزيد التكهنات عن حقيقة مرض بوتفليقة (رويترز)

الحالة الصحية
حالة القلق والغموض تعززت خلال الأيام الماضية بعد الكشف عن الرأي الطبي لبرنارد دوبري أستاذ ورئيس قسم المسالك البولية في مستشفى كوشا الفرنسي الذي تحدث عن احتمال إصابة بوتفليقة بسرطان في المعدة.

ولا يشارك دوبري في علاج الرئيس الجزائري لكنه يؤكد أن الأعراض التي تم الكشف عنها مثل النزيف الحاد لا تترك احتمالا آخر سوى السرطان. بينما كشف مصدر جزائري رفيع المستوى للجزيرة نت مؤخرا أن بوتفليقة يعاني من مرض مزمن في كليتيه "يستلزم إجراء غسل منتظم لهما، فضلا عن تعاطي الأدوية للحد من مضاعفات المرض.

ويحمل الرأي الطبي لدوبرى أهمية خاصة نظراً لانتمائه السياسي كنائب في الجمعية الوطنية عن حزب الأغلبية (الاتحاد من أجل حركة شعبية)، فضلاً عن خبرته كطبيب معالج للرئيس الفرنسي الراحل فرانسوا ميتران من مرض ورم البروستات.

وبينما أكد المسؤولون الجزائريون قرب عودة الرئيس في غضون أيام قليلة، لم يصدر أي بيان طبي رسمي ثان بعد التقرير الأول الذي مضى عليه أسبوعان فضلا عن نفي إصابته بورم في المعدة.

ويقيم إلى جوار الرئيس بوتفليقة في المستشفى شقيقته وشقيقاه وطبيبه الخاص ومستشار في رئاسة الجمهورية الجزائرية إضافة إلى أستاذ واستشاري الجراحة مسعود زيتوني الذي يتولى التوقيع على التقارير الطبية الرسمية للحالة الصحية للرئيس خلال فترة علاجه الحالية.
المصدر
  #8  
قديم 17-12-2005, 12:52 PM
أحمد ياسين أحمد ياسين غير متصل
من كبار الكتّاب
 
تاريخ التّسجيل: Oct 2005
الإقامة: فرنسا
المشاركات: 6,264
إفتراضي

مصدر الخبر



الرئيس بوتفليقة يظهر على شاشة التلفزيون في نشرة الثامنة
اليوم السبت الموافق ل 17 12 2005

آخر تعديل بواسطة أحمد ياسين ، 17-12-2005 الساعة 01:04 PM.
  #9  
قديم 17-12-2005, 02:34 PM
أحمد ياسين أحمد ياسين غير متصل
من كبار الكتّاب
 
تاريخ التّسجيل: Oct 2005
الإقامة: فرنسا
المشاركات: 6,264
إفتراضي



الاستقلال بين الحقيقة و المجاز


تعود علينا ذكرى الاستقلال هذا العام في ظل أوضاع، تلوي أعناقنا إلى الماضي القريب بفظاظة، و كأنها ضاقت ذرعا بتجاهلنا و استخفافنا بالحضيض الذي تهاوى إليه وضع الجزائر، بعد أن ارتقت بها ثورة التحرير إلى منزلة الثريا سموا و عظمة.

إن جمعا غفيرا ممن عايشوا الثورة و شاركوا فيها ما زالوا يعيشون بيننا، و مع حفظنا لفضلهم في تحرير الجزائر و استقلالها، و مراعاتنا لمقام السن الذي له اعتبار في أعرافنا و ديننا، فإننا نرى من بعضهم ما يشعرنا بأنهم غرباء علينا و نسمع منهم ما يدفعنا إلى الانكار بشدة و يبعث في قلوبنا الريبة في طموحاتهم. لقد استمعنا إلى الرئيس عبد العزيز بوتفليقة و هو يزمجر بلسانه و يتوعد الفرنسيين بإذاقتهم الحنظل و كأنه منذر حرب بمناسبة افتتاح ملتقى نشأة جيش التحريرالوطني، و لكن القتال الشرس بالأظافر و الأسنان الذي يمارسه عمليا في واقع الحياة من خلال صلاحياته النافذة كرئيس للجمهورية تارة و إجراءات حكومته الاستفزازية التي لا رجعة فيها تارة أخرى و من خلال طبيعة اهتمام الأجهزة الأمنية و تماديه في تمجيد احتقارها للشعب و الإصرار على التستر على جرائمها ضد الانسانية، كله يصب في الحفاظ على المصالح الحيوية لفرنسا الاستعمارية و عملائها المعروفين في منظومة السلطة، ابتداء من ممارساتها الوحشية ضد الشعب و إرغامنا على التواصل بلغتها و رد الاعتبار لمبشريها على حساب ديننا و إشاعة ثقافتها الفاحشة في أوساط شبابنا على حساب عفتنا و أعراضنا و انتهاء بوضع أرضنا و جونا و بحرنا و ثرواتنا و جيشنا في خدمة آفاقها الاستراتيجية.

و إذا كان الجميع يعرفون أن وعيد الرئيس الكلامي الذي لن يترتب عليه عمل ينفع الجزائر هو استجابة لرغبة الشعب الجزائري في الرد المناسب على نذالة فرنسا، فإن السؤال عن هوية المستفيد من الخدمة المخلصة لفرنسا على حساب المصلحة الوطنية يبقى مطروحا، خاصة و أن السيد عبد العزيز بوتفليقة يبني كلامه للمجهول عندما يتعلق الأمر بهذا الطرف. و قد أعلن في البرتغال عن طرف يعرقل مساعيه في تحقيق المصالحة الوطنية دون تعيينه، ليهيم الصحافيون و المحللون الاعلاميون و المتحاورون السياسيون على وجوههم دهرا و يعودوا بخفي حنين.

فإلى متى سيبقى استقلال الجزائر مجازا في حياتنا؟ وإلى متى يكذب علينا رؤساء الجمهورية في بلادنا خوفا و طمعا، و يحرموننا من الصدق و الصراحة فيما يعني شؤوننا؟.......... الشاذلي بن جديد يساق من غرفة نومه في الظلام كالأسير ليعلن عن استقالته من منصبه تحت التهديد ثم يصاب بالصمم.....و زروال ينكص على عقبيه في منتصف الطريق كأنه أجير و ليس رئيس دولة...... و عبد العزيز بوتفليقة يحكمنا الآن و هو تحت وطاة المساومة و الابتزاز و يتمادى في تسميم عقولنا بمفاهيم باهتة لكل شيء، حتى التبس على الناس معنى المصالحة بالتواطوئ على الظلم و العفو بالقابلية للاستعباد و الحكم بامتهان كرامة الإنسان و فقدت قيم العدل و الحرية مكانها في إدراك الناس و شعورهم.

إن الحقيقة الصماء التي لا تقبل النقاش هي أن المجهول الذي يبتز الجزائر كلها دولة و شعبا، رئيسا و مرؤوسا، هو جهاز واحد، كان المفروض أن يكون عنصرقوة و بناء، كما هو الشأن عند كل الشعوب الحية، و لكن الغلطة التاريخية التي وقع فيها الرئيس هواري بومدين جعلت منه عنصر تدميرذاتي في جسم الجزائر. لقد أخطأ غفر الله له عندما اعتقد أن حياة الجزائر مرتبطة بشخصه ففرض الأمر الواقع على الشعب الجزائري كله بقوة السلاح، مما اضطره لتوظيف جهاز المخابرات لحماية نفسه كشخص و ليس كرئيس دولة فاكتسب هذا الجهاز الخطير سلطة غير معلنة أقوى من مؤسسات الدولة الشرعية كلها و استمد شرعيته من طبيعة مهامه السرية كما استمد سلطته مباشرة من شخص الهواري بومدين الزعيم صاحب السلطة المطلقة. فأصبحت الدولة ملكية خاصة لقيادة هذا الجهاز تتصرف فيها وفق ما تقتضيه التعليمات الشخصية لبومدين. و بذلك نجح هذا الجهاز في إحباط كل محاولات الاعتداء على شخص سيده، إلى أن مات المتحكم الوحيد في قيادة هذا الجهاز الرهيب فجأة، ليترك الجزائر شعبا و دولة رهينة لديها.

و قد حاول الشاذلي بن جديد التحكم في دواليب هذا الجهاز و إعادة هيكلته من أجل تحرير الشعب الجزائري من سلطته الإرهابية، لكنه فشل بعد تحالف قيادة هذا الجهاز مع القيادة العسكرية التي يملك عليها من ملفات الفساد ما يمكنه فرض الأمر الواقع عليها. و قد حاول اللواء نزار خالد و جماعته من ضباط المدرسة العسكرية الفرنسية التخلص من هذا الجهاز بعد استغلاله في انقلابهم البائس الذي ما فتئ بوتفليقة يؤكد على تمجيده منذ أن ضمن عهدته الرئاسية الأخيرة، و لكن ملفات العشرية الحمراء أرغمت نزار و جماعته على الانسحاب صاغرين على غرار القافلة التي سبقتهم.

و لذلك فإنه أصبح من العبث و الحماقة الاستمرار في محاولة ترويض الجزائر على المشي على رأسها و السكوت على هذه المهزلة المرعبة فضلا عن المساهمة فيها تحت أي مبرر.

لقد آن الأوان أن يناقش هذا الجهاز الحساب كاملا و يجرد بإرادة الشعب المباشرة من شرعية الارهاب التي يمارس من خلالها سلطته المطلقة التي تجاوزت سلطة الدستور و الدولة و داست على كل الشرعيات المتعارف عليها بين الناس و جعلت الشعب الجزائري يعيش في وضع شاذ لم يعد من الممكن تشخيصه و رهنت مستقبل الجزائر بالمجهول.

إن الاستقلال الذي يحيي الشعب الجزائري ذكراه منذ 43 سنة يبقى مجازا محضا رغم احتفالاتنا الصاخبة به يوم العيد الرسمي، وقد آن لهذا الاستقلال أن يصبح حقيقة معاشة يتنفس من خلالها المواطن الجزائري السيادة على نفسه في كل لحظة من حياته، و ذلك بالتعاون المخلص و الشجاع على قطع كل يد تمتد إلى المواطن الجزائري لتجريده من ملابسه و امتهان كرامته بأي شكل من الاشكال و تحت أي مبرر كان و تهديم كل مراكز التعذيب و الارهاب الرسمي على رؤوس زبانيتها، و صب الماء البارد على المتطفلين و أصحاب القرارات الاضطهادية التي لا رجعة فيها ليستفيقوا من سكرة العنجهية و الخسة. فإن توافق الشعب الجزائري على ذلك إيمانا و احتسابا فسيحيي ذكرى الاستقلال القادمة في صورتها الكاملة على الحقيقة إن شاء الله. أما إذا تمادى الجميع في مخادعة أنفسهم و محاكاة صنيع إبليس عندما يسمع الأذان، فإن أجيال المستقبل ستدرك يوما ما أن من حقها أن تعيد الاعتبار لكرامتها السليبة بثورة جديدة تستكمل بها ثورة التحرير المجيدة التي بدأت في غرة نوفمبر 1954 و لم تنته بعد، و تعتبرالفترة الزمنية ما بين مارس 1961 و موعد استكمال الثورة من جديد، و قفة مؤقتة مقدرة من الله لتطهير صفوف ثورة التحرير المجيدة مما علق بها من الخبث و النجاسة أثناء منازلة الأراذل من جنود فرنسا و أعوانهم الخونة.

الضابط: أحمد شوشان
صورة للعقيد سمراوي
22.jpg[/IMG]

آخر تعديل بواسطة أحمد ياسين ، 17-12-2005 الساعة 03:00 PM.
  #10  
قديم 17-12-2005, 03:06 PM
أحمد ياسين أحمد ياسين غير متصل
من كبار الكتّاب
 
تاريخ التّسجيل: Oct 2005
الإقامة: فرنسا
المشاركات: 6,264
إفتراضي

http://membres.lycos.fr/chikourstane/drappp.gif


صورة للعقيد في المخابرات الجزائرية سمراوي المقيم باوربا
وهو يعلن عن كتابه سنوات الدم
رفض الاوامر والانصياع للقيام بتصفية بعض القيادات
منها رابح كبير الموجود حاليا بالمانيا
ومن ثم طلب اللجوء السياسي ورفض الدخول للبلد
وكان ملحق عسكري بسفارة من السفارات الجزائرية

آخر تعديل بواسطة أحمد ياسين ، 17-12-2005 الساعة 03:44 PM.
 


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع
بحث في هذا الموضوع:

بحث متقدم
طريقة العرض

قوانين المشاركة
لا بإمكانك إضافة موضوع جديد
لا بإمكانك إضافة مشاركات جديدة
لا بإمكانك إضافة مرفقات
لا بإمكانك تعديل مشاركاتك

كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

حوار الخيمة العربية 2005 م