كوكتيل ومنوعات سياسيه

[الغرباء]

واشنطن – الوطن
رفض سفير المملكة العربية السعودية لدى
الولايات المتحدة الأمير تركي الفيصل تصريحات الرئيس
الإيراني محمود أحمدي نجاد التي وصف فيها الإبادة الجماعية لليهود
الهلوكوست
بأنها خرافة
وقال الأمير تركي الفيصل في مقابلة
مع صحيفة واشنطن
بوست ان المحرقة هي
إبادة جماعية مرعبة
و
حقيقة تاريخية
واضاف
انه فيما يتعلق بالمملكة العربية السعودية فان
تلك المحرقة هي حقيقة تاريخية ليس بوسعك إنكارها
وكانت تصريحات أحمدي نجاد الاربعاء قد أثارت موجة
من الغضب في الغرب خصوصا في ألمانيا ومناطق اخرى
من العالم إلا ان الدول العربية لم تدن
بشدة
هذه
التصريحات

[الغرباء]

احفاد
مردخاي يسطرون محرقة اجدادهم

يهودي الفيصل لابسا بدلة أجداده الحقيقيين في إحدى
نزهاته ببريطانيا ياليت أيام أدولف تعود يوما على
آل شلوم ،لم نلوم رجلا انتفض لاجداده يريدون ان
يغمطوا تاريخهم فالمحارق موجودة و لعله من الفارين
من جحيمها ، وهذا الكلام العجيب الغريب المتهاوي
يجعل الحليم حيران
!!!
!!
!
حسبنا
الله
ونعم
الوكيل
...
هي كذبة ماسونية صهيونية لإجتذاب عطف العالم من هذه
الحفنة المشردة التي كتب الله سبحانه عليها هذا الأمر
عقاباً لهم ، ويأتي هذا
" المتعجرف"
ليقول أنه حقيقة
!!
يا الله
...

فليثبت لنا
" خبير المحارق "
أنها حقيقة تاريخية
...
وإلا فمن يدافع عن طرف عدو
يحارب الله ورسوله
فهو
" منهم "

ليته سكت ليته سكت
...
مصيبة
و
قارعة
!!!
!!
!
شل الله لسانه لدفاعه
عن
الصهاينة
و
اليهود

احفاد مردخاي يسطرون محرقة اجدادهم

واما دعي المجوسية الايراني فانه حين
سال عن تصريحاته ماذا اجاب
؟؟؟
؟؟
؟
قال هذا كلامنا منذ بداية الثورة -الاسلامية- و تكرار
لتصريحات الامام الخميني فلماذا تثار هذه الضجة
؟؟؟
؟؟
؟
طبعا
يقصد حنا من
ربع قرن نتكلم بعدكم ما تاكدتم ان الامر
مجرد
كلام
في
كلام

وَلَوْ أَرَادُواْ الْخُرُوجَ لأَعَدُّواْ لَهُ عُدَّةً وَلَـكِن كَرِهَ اللّهُ
انبِعَاثَهُمْ فَثَبَّطَهُمْ وَقِيلَ اقْعُدُواْ مَعَ الْقَاعِدِينَ


ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ



حسبنا الله ونعم الوكيل



يذكر أن الأمير الوليد بن طلال
قد قام صباح الخميس
11-10-2001
بزيارة إلى أنقاض مبنى مركز التجارة
العالمي في نيويورك
و
قال
أثناءها
إنه جاء إلى هنا ليقول لأمريكا ونيويورك إن السعودية
تؤيد الولايات المتحدة بكل صدق، ثم قدم شيكا بمبلغ
العشرة ملايين دولار لعمدة المدينة"


فما
كان من
هذا العمده اليهودي إلا أن صفع هذا
الأمير السعودي بالعشرة ملايين دولار
على وجهه امام العالم مؤكدا له أن
الشيك مرفوض
قبل أن يعود
ويقبله سرا
من يهن يسهل الهوان عليه
ما لجـــرح بميــــــت إيـــلام