مجلة الخيمة حوار الخيمة دليل المواقع نخبة المواقع Muslim Tents
التسكين المجاني التسكين المدفوع سجلات الزوار بطاقات الخيمة للإعلان في الخيمة
الأسئلة الشائعة قائمة الأعضاء التقويم البحث مواضيع اليوم جعل جميع المنتديات مقروءة

العودة   أرشــــــيـــف حوار الخيمة العربية > القسم العام > خيمة الأسرة والمجتمع
اسم المستخدم
كلمة المرور

المشاركة في الموضوع
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
  #1  
قديم 20-12-2005, 10:09 AM
منال علي صالح منال علي صالح غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Dec 2005
الإقامة: العراق
المشاركات: 54
إرسال رسالة عبر بريد الياهو إلى منال علي صالح
إفتراضي

بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته شكرا جزيلا وبارك الله في عملكم ومشاركتكم في هذه الباب الرائعة وهذه الرسائل الرائعة والتي يعجز القلم عن وصف معانيها وكلماتها الف شكر لكم جميعا
الرد مع إقتباس
  #2  
قديم 20-12-2005, 11:09 AM
مجرد اطلالة مجرد اطلالة غير متصل
عضو جديد
 
تاريخ التّسجيل: Jul 2005
الإقامة: كل ارض الاسلام
المشاركات: 167
إفتراضي

السلام عليكم

موضوع رائع بكل المقاييس اختي مسلمة جزاك الله كل خير ومداخلات اروع، جعلها الله في ميزان
حسناتكم يا رب.

اردت المرور والمشاركة بموضوع ارجو ان يفيدنا جميعا.


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
إن الحمد لله .. نحمده .. ونستعينه .. ونستهديه ونستغفره .. ونعوذ بالله تعالى من شرور أنفسنا ومن سيئات أعمالنا .. من يهده الله فلا مضل له ومن يضلل فلن تجد له ولياً مرشداً .

وأصلى وأسلم على المبعوث رحمة للعالمين سيدنا محمدٍ وعلى آله وصحبه أجمعين .. أما بعد ..

فالموضوع المراد هو أن نعيش فى الدنيا كأننا غرباء أو عابرى سبيل هو موضوع من الأهمية بمكان .. فلو وضعنا هذه الجملة شعاراً لحياتنا سنكون إن شاء الله من الفائزين .

فهذا الشعار أو هذه الجملة إذا وضعناها نصب أعيننا نخلص إلى أن الدنيا لا تساوى عند الله
جناح بعوضة ولو كانت تساوى ما سقى الكافر منها شربة ماء ، فهذه الجملة فى الحقيقة دعوة إلى العمل لما بعد الموت كما ورد ( أن العاقل من دان نفسه وعمل لما بعد الموت ) وهى دعوة أيضاً لبيان حقيقة الدنيا وأنها معبر أو ممر فإن الدنيا دار فناء أما الآخرة فهى دار البقاء وهى الحياة الحقيقية وكما قال الله عز وجل { وإن الآخرة لهى الحيوان لو كانوا يعلمون }

وورد عن البنى صلى الله عليه وسلم أنه قال عن الدنيا أنها بالنسبة للإنسان كراكب إستظل بظل شجرة لبعض الوقت ثم مضى فى طريقه مرة أخرى..
أى أن العمر مهما طال فهو قصير وكما تقول الجملة الفلسفية ... أن عمر الإنسان كلما زاد نقص ... وأن حظ الإنسان من هذه الدنيا هو عمره فقط وليس عمر الدنيا فلو كان عمر الدنيا ملايين السنين فإن حظ الإنسان من هذه الملايين ستون أو سبعون ( أعمار أمتى بين الستين والسبعين ) وقليل من يجاوز ... وهناك من يتوفى وهو صغير ...

فلكل أجل كتاب ... وإذا جاء أجلهم لا يستأخرون ساعة ولا يستقدمون .. فمن مات قامت قيامته ، فلذا يجب على
الإنسان أن يعى هذا جيداً وألا تغره الأمانى ويسرع بالعودة إلى الله وأن تكون آخرته وحسن الخاتمة هى شغله الشاغل فليعمل الجميع { لمثل هذا فليعمل العاملون }

وتلك الجملة أيضاً تهون على الإنسان مصائب الدنيا والإبتلاءات والإختبارات التى يضع اللهُ فيها الإنسان لأن الدنيا فى الحقيقة أيضاً دار إبتلاء واختبـار ...
قال تعالى { تبارك الذى بيده الملك وهو على كل شئ قدير * الذى خلق الموت والحياة ليبلوكم أيكم أحسن عملا وهو العزيز الغفور }
وقال أيضاً { إنا جعلنا ما على الأرض زينة لها لنبلوهم أيهم أحسن عملا }
وقال أيضاً { ونبلوكم بالخير والشر فتنة }
ليرى الله ما نحن فاعلون إزاء هذه الإبتلاءات ، وقد بشرنا عز وجل بأن الصبر على هذه الإبتلاءات له أجر عظيم ، قال تعالى { وبشر الصابرين الذين إذا أصابتهم مصيبة قالوا إنا لله وإنا إليه راجعون }

وكما ورد أن الله عز وجل قد سأل سيدنا نوح وقد عاش يدعو إلى الله تسعمائة وخمسون عاما { فلبث فيهم ألف سنة إلا خمسين عاما } .. ماذا وجدت الدنيا يانوح ؟ قال الدنيا بابان دخلت من أحدهما وخرجت من الآخر ... سبحان الله بهذه البساطة .. وبعد هذا العمر الطويل المديد .. وماذا بين هاذان البابان بالنسبة لنا جميعاً .

ندعوا الله أن يجعل الدنيا فى أيدينا ولا يجعلها فى قلوبنا وأن يحسن ختامنا جميعاً إنه أهل ذلك والقادر عليه..

و السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
__________________


اللهم انك تحب العفو فاعف عنا
اللهم ارحم ضعفنا واغفر زلاتنا
اللهم نسالك رحمتك دنيا واخرة
امييييين يا رب
الرد مع إقتباس
  #4  
قديم 11-02-2006, 07:52 AM
muslima04 muslima04 غير متصل
عضو مشارك
 
تاريخ التّسجيل: Dec 2003
المشاركات: 872
إفتراضي

بسم الله الرحمن الرحيم


وصف النبي هكذا وليس كما صوروه




جلست يوما مع نصرانيا ـــ في إحدى دول الخليج العربي ـــ وسألته كيف تتصور النبي محمد ــ صلى الله عليه وسلم ـــ ، فأشار إلى أعرابي عجوز مؤتزر .. رث الثياب منحي الظهر ... أسمر اللون . . . أغبر الشعر .. وقال : كهذا ولا تغضب .

وفي صورهم التي نشروها صوروا الحبيب صلى الله عليه وسلم بصورة قريبة من هذا .
وما هكذا كان النبي ـــ صلى الله عليه وسلم ــ فقد كان كل الكمال وجملة الجمال بأبي هو وأمي صلى الله عليه وسلم .


تالله ما حملت أنثى ولا وضعت * * * مثل النبي رسول الأمة الهادي


والآن أعرض على القارئ الكريم وصف الحبيب صلى الله عليه وسلم ... أعني وصفه هيئته الخِلقية ليعلم كذب القوم في تصويرهم له . وقد جمعت هذا الوصف من كتب الحديث وشروحاتها .

كان رسول الله ــ صلى الله عليه وسلم ـــ أبيض شديد البياض ، يقولون : أزهر ، والأزهر هو الذي لا يشوب بياضه شيء ، إذا
ضحك أو غضب يظهر له عرق في جبينه .
واسع العينين . . . شديد سوادهما ، أكحل ، مقرون الحاجبين .
واسع الجبهة ، إذا ضحك أو غضب يظهر له عرق في جبينه .
مستقيم الأنف ،إذا رأيته من بعيد قلت أشنب ـــ أي مرفوع الأنف ـــ وما هو بأشنب .
أمسح الصدخين ، في وجهه تدوير .
طويل العنق . . أبيضها كأنها الفضة .
شعره مرسل ، إذا مشطة بيده يمتشط ، يصل شعره إلى شحمة أذنيه من الجانبين ، وإلى كتفه من الخلف ، يفرقه من وسطه ، شديد سواد الشعر .
ولحيته كثيفة سوداء تصل إلى صدره .
ليس بالطويل ، ولا بالقصير .
قليل اللحم ،
أمسح الصدر . . . واسع ما بين المنكبين .
طويل عظم الساق والرجلين ، عظيم الكفين والقدمين .
لين الكف طيب الرائحة . صلى الله عليه وسلم .

يقول البراء بن عازب رضي الله عنه ، رأيته في حلّة حمراء فما رأيت شيئا أحسن منه ـــ صلى الله عليه وسلم ـــ

رأته أعرابية عجوز في الصحراء وهو مطارد تتبعه قريش ومن معها يوم الهجرة فقالت في وصفه ، وهي لا تعرفه ، أبهى الناس وأجملهم من بعيد , وأحسنهم من قريب غصن بين غصنين ، فهو أنضر الثلاثة منظرا ، وأحسنهم قدا ، له رفقاء يحفون به ، إن قال استمعوا لقوله ، وإن أمر تبادروا لأمره محفود محشود ، لا عابس ولا منفد .


أحسن منك لم تر قط عيني * * * وخير منك لم تلد النساء
خلقت مبرئا من كل عيب * * * كأنك قد خلقت كما تشاء



كان يمشي كأنما يتقلع من الأرض تقلعا ، يركب الحمار ويركب الإبل ويركب البغل وأكثر ركوبه الخيل ــ كما يقول بن القيم في زاد المعاد ـــ ، ويلبس الإزار ويلبس القميص ، ويعتجر بالعمامة ويرسل طرفيها بين كتفيه وأحيانا يرسل طرفيها على ظهره . ويلبس الحديد حين القتال فلا تبدوا منه إلا عيناه .
ويحمل السيف ، يقاتل أشد القتال .وكان لا يقتل أحدا ــ صلى الله عليه وسلم ـــ رحمة بعدوه ، فهو القائل " أشد الناس عذابا يوم القيامة رجل قتل نبيا أو قتله نبي "
. . ويخطب على المنبر فيعلو صوته وتحمر عينياه ، كأنه منذر حرب . .
وكان ــ صلى الله عليه وسلم ــ أكرم الناس . يعطي عطاء من لا يخشى الفقر . وكان لا يبقي عنده مالا . . . يتصدق بكل ما يأتيه .
هادئا كثير الصمت .
يصلي العشاء ويدخل بيته ، يقضي الليل ساجدا وقائما . . .
" إن ربك يعلم أنك تقوم أدني من ثلثي الليل ونصفه وثلثه .... "


فمن لي أن أرى منه محيا * * * يسر لرؤيته القلب الكئيب
فلي طرف لمرآه مشوق * * * ولي قلب لذكراه طروب



كان يربط على بطنه الحجر والحجرين من شدة الجوع ، ويمر الهلال والهلالان ولا يوقد في بيت رسول الله صلى الله عليه وسلم نار ، شهر وشهران ولا يطهى في بيت رسول الله صلى الله عليه وسلم طعام .
زكاه ربه فقال " وإنك لعلى خلق عظيم " . . . " فبما رحمة من الله لنت لهم ولو كنت فظا غليظ القلب لانفضوا من حولك " . " لقد جاءكم رسول من أنفسكم عزيز عليه ما عنتم حريص عليكم بالمؤمنين رؤوف رحيم "


عدوك مذموم بكل لسان * * * ولو كان من أعدائك القمران
ولله سر في علاك وإنما * * * كلام العدا ضرب من الهزيان



يقول أنس ، خدمت رسول الله ــ صلى الله عليه وسلم ـــ تسع سنين فما قال لشيء فعلته لما فعلته ، ولا لشيء تركته لما تركته .

وكان رسول الله أب لسبعة من الأبناء ، وجد عنه أحفاد ، واجتمع له من النساء ــ عند وفاته صلى الله عليه وسلم ـــ تسعة من النساء .
وهذا والله وحده حمل ينوء به كثير من أشداء الرجال .

هذا هو نبينا محمد ــ صلى الله عليه وسلم ــــ هذه بعض أوصافه وليست كما زعموا في صورهم .


لا تَعجَبَنْ لِحَسُـودٍ راحَ يُنكِرُهَــا * * * تجاهُلا وَهْـوَ عـينُ الحـاذِقِ الفَهِمِ
قد تُنكِرُ العينُ ضَوْءَ الشمسِ مِن رَمَدٍ * * * ويُنكِرُ الفَمَ طعمَ المـاءِ مِن سَــقَمِ



اللهم احشرنا في زمرة نبيك ــ صلى الله عليه وسلم ـــ .



محمد جلال القصاص
mgalkassas@hotmail.com
الرد مع إقتباس
  #5  
قديم 27-02-2006, 09:34 AM
نور الحياة نور الحياة غير متصل
عضو فعّال
 
تاريخ التّسجيل: Apr 2005
الإقامة: أرض الخليج ...
المشاركات: 595
إفتراضي

..:: رسالة إلى كل مسلم ::..


يا تابعاً للحق ... يا مؤمناً بالصدق ... يا من كان للكل صديقاً ..

يا من كان في أول الطريق ... و كان للمجد رفيقاً ... وصار اليوم على قارعة الطريق ...

في سبات عميق ... ألا تستفيق ؟ .. قم و أفق ... و اسمع ما كتب على الورق ...

و سطر في الأفق ... ناجي من رزق ... و للإنسان خلق ... قل يا رب الفلق ...

يا من خلقتني من علق ... قم و أفق ... فالقلب انفلق ... و الدمع لامس الحدق ... و الكل في قلق ...

و عالم الإسلام احترق ... و التشريد في الطرق ... و العرب انقسموا لفرق ... قم و أفق ...

حدد الحلم الذي سرق ... و اجمع الفرق ... انقذ من غرق ... و حلق في الأفق ... و انطق بالحق ...فبالحب تفق

... اسمع المقال ... و أجب السؤال ... أما آن أن تقول لا للمحال ... اعزم القول ...

و على الله اتكل ... و لصعاب العلم احتمل ... و لا ترمِ عن كاهليك الحمل ... فمن يحمل الهم ؟ ...

و ينقذنا من الظلم ... غيرك يا مسلم ؟ ... اقشع الظلام ... و أزل الغمام ... و كن للعالم إماماً ...

فقريباً يسمو الإنسان ... و يرتفع البنان ... شاكراً الرحمن ... على نعمة الإيمان ... و جمال القرآن ...

... و عزة الإسلام ... و عزة الإسلام ...



للأخت الفاضلة ::
خديجة السيد حسونة


:: و إلى الملتقى بإذن الله ::

__________________
رب جنبني صداها ، فهي اعدى من عرفت .. هي نفسي و هي شيطاني الذي منه هربت
الرد مع إقتباس
المشاركة في الموضوع


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع
بحث في هذا الموضوع:

بحث متقدم
طريقة العرض

قوانين المشاركة
لا بإمكانك إضافة موضوع جديد
لا بإمكانك إضافة مشاركات جديدة
لا بإمكانك إضافة مرفقات
لا بإمكانك تعديل مشاركاتك

كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

حوار الخيمة العربية 2005 م