احد الشهود الجدد ضدالرئيس العراقي
وصدام يقول انه تعرض للتعذيب من قبل المحتلين
الأسد ومبارك يبحثان علاقات سوريا ولبنان وتقرير ميليس
سوريا تهاجم جنبلاط وتصفه بالمنافق الصغير
صفقة طائرات بريطانية للرياض بـ17 مليار دولار
[
عين العاهل الأردني عبد الله الثاني مديرا جديدا للمخابرات في إطار التغييرات الأمنية التي تشهدها المملكة منذ وقوع ثلاثة هجمات انتحارية الشهر الماضي أسفرت عن مصرع زهاء 60 شخصا.
ووفقا للمرسوم الملكي عين اللواء محمد الذهبي مديرا عاما لدائرة المخابرات خلفا للواء سميح عصفورة الذي شغل المنصب لأكثر من سبعة أشهر.
ويأتي التعيين الأخير عقب سلسلة إجراءات اتخذها الملك الأردني في نوفمبر/تشرين الثاني الماضي حيث أقال تسعة من مستشاريه وعين مديرا جديدا للديوان الملكي ومديرا جديدا للأمن القومي.
وقال مصدر أمني أردني إن هذا التغيير يأتي "لمواجهة التحديات الأمنية الكبرى التي تشكلها القاعدة وزعيمها في بلاد الرافدين أبو مصعب الزرقاوي".
ويقول مسؤولون إن التعديل في المناصب العليا يعتبر دليلا على أن الملك عبد الله الثاني يرغب في منح المزيد من النفوذ لمؤسسة المخابرات.
بالمقابل تخشى المعارضة الأردنية أن تعيق المخابرات إجراء إصلاحات سياسية في البلاد, خاصة وأنها اتهمت في الآونة الأخيرة بالتدقيق في مراقبة السياسيين ومضايقة واعتقال قادة المعارضة والتنصت على هواتفهم.
يشار إلى أن الزرقاوي المولود في الأردن أعلن مسؤوليته عن التفجيرات الثلاثة التي هزت فنادق بعمان يوم 9 نوفمبر/تشرين الثاني الماضي, وهدد حينها بمزيد من الهجمات المماثلة.[/]
آخر تعديل بواسطة أحمد ياسين ، 21-12-2005 الساعة 03:09 PM.
وصل وزير الدفاع الأميركي دونالد رمسفيلد إلى بغداد قادما من أفغانستان في زيارة مفاجئة تستهدف لقاء القوات الأميركية في العراق ومقابلة مسؤولين عراقيين.
جاء ذلك بعد ساعات فقط من وصول رئيس الوزراء البريطاني توني بلير إلى البصرة في زيارة مفاجئة للقوات البريطانية بمناسبة عيد الميلاد.
وأحيطت زيارة بلير الرابعة للعراق منذ غزوه عام 2003 بإجراءات أمنية مشددة وتم التعتيم عليها إعلاميا حتى وصول رئيس الوزراء البريطاني قادما من الكويت، تحسبا لهجمات المسلحين.
وقال بلير في تصريحات أمام الجنود البريطانيين في مدينة البصرة الجنوبية إن الاستقرار في العراق سيشكل ضربة لمن سماهم الإرهابيين في العالم.
وأكد رئيس الوزراء البريطاني أن قوات بلاده التي يبلغ عددها حوالي ثمانية آلاف والمنتشرين في المحافظات الجنوبية الأربع سيتم تخفيض وجودها فقط بعد أن يتم توفير الأمن وبناء قوات الشرطة والجيش العراقيين.
وفي هذا الإطار أيضا أجرى رئيس الوزراء البولندي كازيمير مارتشيكيفيتش الذي وصل العراق اليوم مباحثات مع رئيس الوزراء العراقي المنتهية ولايته إبراهيم الجعفري ركزت حول تطور العملية السياسية والأمنية في العراق.
وفيما يتعلق بالجنود البولنديين العاملين في العراق, قال إن إبقاءهم أو سحبهم أمر مرهون بقرار من الحكومة العراقية المنتخبة.
وفي هذا الإطار قال وزير الدفاع البولندي رادوسلاف سيكورسكي في تصريحات من وارسو إن الحكومة الجديدة المحافظة ستتخذ قرارها في الأسبوع المقبل بشأن مد وجودها العسكري في العراق إلى ما بعد موعد أوائل عام 2006 الذي حددته الحكومة السابقة.]
طه ياسين رمضان قال في محاكمة اليوم22 12 2005
انه كسرت اصبعه( السبابة) عندما كان يتشهد وكان يعتقد
انه سيفارق الحياة بين لحظات مما لاقاه من تعذيب
لكن احد المحتلين قام بكسر اصبعه وقال له سنتركك تموت وتحيا
اتهم الرئيس العراقي المخلوع الإدارة الأميركية بالكذب عندما نفت تعرضه للضرب "كما كذبت بشأن حيازة العراق لأسلحة دمار شامل".
وأكد صدام لهيئة المحكمة أنه أشهد على الإصابات التي تعرض لها على يد الجنود الأميركيين ثلاث مجموعات طبية أميركية, مشيرا إلى أن بعض الإصابات تطلبت ثمانية أشهر للشفاء وبعضها لزمه نحو ثلاث سنوات, وآثارها لا تزال ماثلة على جسده.
كما قال صدام إنه حاول التصدي بنفسه للقوات الأميركية حين دخلت بغداد في أبريل/ نيسان 2003. وأوضح أنه حمل القاذفة في اليوم الأول لدخول القوات الأميركية إلى بغداد وتوجه نحو جامع أم الطبول غربي بغداد, غير أن الدبابات استدارت قبل وصوله بدقائق, مشيرا إلى أن طه ياسين رمضان قال له "هذا انتحار".
وتحدث صدام عن ولديه عدي وقصي اللذين قتلا في يوليو/ تموز 2003 على يد الجيش الأميركي في الموصل, وقال إنه لا يفكر بهما قدر تفكيره بالعراق. وأضاف بنبرة شابها الحزن "أنا لا أعرف اسم الشخص الذي دل الأميركيين عليهما, لكن أعرف من دلهم علي, أتى بهم إلى السرداب وقالوا من هنا؟ قلت أنا صدام حسين
صدام ايضا قال طز مرتين اليوم وانا اشاهده عبر التسجيل
لامريكا ولبوش الابن والاب
آخر تعديل بواسطة أحمد ياسين ، 22-12-2005 الساعة 12:33 PM.
الاخ غير الشقيق لصدام حسين
ضرب صدام مثالا على ظروف الاعتقال إبان الاحتلال وظروف الاعتقال إبان حكمه. وقال إن تبرع النساء بالذهب, حسبما قال الشاهد, أثناء الاعتقال يثبت أنهن كان معهن المال، أما الاحتلال الأميركي فأخذ كل شيء منه بما فيه ساعة أهدتها له إحدى بناته، كما سرق ماله.
وأضاف الرئيس العراقي السابق أنه لا يبالي إن كان يحاكمه نائب رئيس الوزراء الإسرائيلي شيمون بيريز أو الرئيس الأميركي جورج بوش. وهزأ صدام حسين من أناس حضروا جلسة المحاكمة كمتفرجين، وقال عنهم رئيس الاستخبارات السابق برزان التكريتي إنهم ضحكوا أثناء الجلسة. وقال صدام حسين لبرزان "دع القرود يضحكون، إن الأسد لا يهمه أن تضحك القرود على الشجرة, هذه فقاعات".
واتهم رمضان وبرزان التكريتي القوات الأميركية بتعذيبهما بالضرب المبرح أثناء التحقيق. وقال رمضان إنه كان يذهب إلى غرفة التحقيق زحفا. كما هدد التكريتي بعدم حضور المتهمين للجلسات إذا ما استمر قطع بث مداخلاتهم خلال البث التلفزيوني.
هذه هدية لك ام معتز (الابتسامة)
آخر تعديل بواسطة أحمد ياسين ، 22-12-2005 الساعة 01:32 PM.