والله يا أخي الحبيب الدايم ما تذكرت السعودية إلا وتفر الدمعة من عيني ووالله إني أحبها لأنها وكما شاء الله لها أن تكون بمثابة الحبل السري الذي يمد الجنين بالحياة فهي مهبط الوحي وهي قلعة الإسلام كونها قبلتنا التي نفتديها بأرواحنا وبها روضة النبي المشرفة واضرحة صحابتة الكرام ومنها إمتد نور الإسلام ... حماك الله يا أغلى تربة وطئها إبن أدم واسأل الله أن يفرج كرب قدسنا الحبيبة مسرى رسوله الكريم ...
اللهم أمين
|