مجلة الخيمة حوار الخيمة دليل المواقع نخبة المواقع Muslim Tents
التسكين المجاني التسكين المدفوع سجلات الزوار بطاقات الخيمة للإعلان في الخيمة
الأسئلة الشائعة قائمة الأعضاء التقويم البحث مواضيع اليوم جعل جميع المنتديات مقروءة

العودة   أرشــــــيـــف حوار الخيمة العربية > القسم العام > الخيمة السياسية
اسم المستخدم
كلمة المرور

 
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
  #1  
قديم 04-02-2006, 01:10 PM
الغرباء الغرباء غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Apr 2005
الإقامة: دولة الخلافه الاسلاميه
المشاركات: 2,050
إفتراضي معنى الارهاب وحقيقته 2

فهو قسمان:

اولا: قسم مذموم ويحرم فعله وممارسته وهو من كبائر الذنوب ويستحق مرتكبه العقوبة والذم وهو يكون على مستوى الدول والجماعات والأفراد وحقيقته الاعتداء على الآمنين بالسطو من قبل دول مجرمة أو عصابات أو أفراد بسلب الأموال والممتلكات والاعتداء على الحرمات وإخافة الطرق خارج المدن والتسلط على الشعوب من قبل الحكام الظلمة من كبت الحريات وتكميم الأفواه ونحو ذلك.

ثانيا: إرهاب مشروع شرعه الله لنا وأمرنا به وهو إعداد القوة والتأهب لمقاومة أعداء الله ورسوله قال تعالى: (وأعدوا لهم ما استطعتم من قوة ومن رباط الخيل ترهبون به عدو الله وعدوكم وآخرين من دونهم لا تعلمونهم الله يعلمهم) فهذه الآية الكريمة نص في أنه يجب على المسلمين أن يبذلوا قصارى جهدهم في التسليح وإعداد القوة وتدريب الجيوش حتى يَرهبهم العدو ويحسب لهم ألف حساب وهذا - أعني وجوب الإعداد للمعارك مع العدو - أمر مجمع عليه بين علماء المسلمين سواء كان الجهاد جهاد دفع أو جهاد طلب لكن ينبغي أن يُعلم أن مجرد القوة المادية من سلاح وعدة وتدريب لا يكفي لتحقيق النصر على الأعداء إلا إذا انظم إليه القوة المعنوية وهي قوة الإيمان بالله والاعتماد عليه والإكثار من الطاعات والبعد عن كل ما يسخط الله من الذنوب والمعاصي فالمستقرئ للتاريخ يدرك صدق هذه النظرية، قال تعالى: (كم من فئة قليلة غلبت فئة كثيرة بإذن الله والله مع الصابرين)، وقال تعالى: (لقد نصركم الله في موطن كثيرة ويوم حنين إذ أعجبتكم كثرتكم فلم تغني عنكم شيئا وضاقت عليكم الأرض بما رحبت ثم وليتم مدبرين).

ولما كتب قائد الجيش في غزوة اليرموك لأمير المؤمنين عمر بن الخطاب رضي الله عنه وقال في كتابه: إنا أقبلنا على قوم مثل الرمال فأَمِدَّنا بقوة وأمدنا برجال، فكتب له عمر رضي الله عنه: (بسم الله الرحمن الرحيم، من عبد الله عمر بن الخطاب إلى قائد الجيش فلان بن فلان، أما بعد: فاعلم أنكم لا تقاتلون عدوكم بقوتكم ولا بكثرتكم وإنما تقاتلونهم بأعمالكم الصالحة فإن أصلحتموها نجحتم وإن أفسدتموها خسرتم فاحترسوا من ذنوبكم كما تحترسون من عدوكم).

والأمثلة التي تدعم هذه النظرية كثيرة في التاريخ منها معركة اليرموك اذ كان العدو متفوقا على المسلمين من حيث العدد والعدة، حيث بلغ على حسب احدى الروايات مائة وعشرين ألف مقاتل من الروم مسلح بأسلحة حديثة كالمنجنيقات وقاذفات اللهب وغيرها، وعدد المسلمين بضعة آلاف وعدتهم بدائية كالسيوف والرماح، ومع هذا انتصر المسلمون على اعدائهم لتحقق القوة المعنوية وهي الإيمان بالله والتوكل عليه.

هذا هو المفهوم الحقيقي للإرهاب.

لكن أعداء الله وأعداء رسله ودينه من الصليبية الحاقدة والصهيونية المجرمة لمفهوم الإرهاب عندهم معنى آخر فمفهوم الإرهاب عند هؤلاء الكفرة هو؛ الإسلام والجهاد، والإرهابيون هم المسلمون المجاهدون.

لأجل هذا اجتمع كفار الأرض قاطبة على حرب الإمارة الإسلامية في الأفغان بحجة محاربة الإرهاب، على الرغم من أنه لا يوجد دليل بل ولا قرينة تربط العمليات التي جرت في أمريكا بهذه الإمارة الإسلامية ولا بأسامة بن لادن, والصليبيون والصهاينة يعلمون علم اليقين بأن العمليات التي جرت في نيويورك وواشنطن قامت بها عصابات صهيونية أو مسيحية متطرفة لكنهم رأوا النهضة الإسلامية في أفغانستان وأرهبهم تطبيق أحكام الشريعة في تلك الإمارة فخافوا أن يتسع المد الإسلامي في الدول المجاورة للأفغان فقاموا بهذه الحملة الإرهابية التي استعملوا فيها أنواع السلاح المحرم دوليا كالقنابل العنقودية والقنابل الانشطارية وغيرها التي قتلوا بها الآلاف من المدنيين من رجال ونساء وأطفال.

وإن كل من يعرف شدة عداوة الكفار للإسلام والمسلمين لا يستغرب ذلك لأن الله سبحانه وتعالى يقول: (ولا يزالون يقاتلونكم حتى يردوكم عن دينكم إن استطاعوا).

وإنما الذي يستغرب وقوف كثيرين من حكام العرب والمسلمين وبعض علماء المسلمين مع هؤلاء الكفرة وتأييدهم في حربهم للمسلمين في الأفغان من غير أن يقفوا على دليل يربط بين العمليات التي جرت في أمريكا وبين حكومة الطالبان ومن غير أن يفهموا معنى الإرهاب الذي تعنيه أمريكا وزميلاتها في الكفر.

إن كل من يقرأ ما كتبتُه في هذا الموضوع يظن أن الهدف الوحيد للصليبيين في شن غاراتهم على الأفغان القضاء على الإسلام والجهاد فقط.

والواقع أن هذا هو الهدف الرئيسي لهم لكن هناك أهداف أخرى يهدفون إليها من وراء هذه الحملة منها طمعهم في السيطرة على المنشآت النووية في هذه المنطقة كالمفاعلات النووية في باكستان، لأن امتلاك المسلمين للسلاح النووي يعد خطرا عليهم ويهدد مصالح الصليبية والصهيونية، وليس ببعيد عنا تدمير الصهيونية للمنشآت النووية في العراق وكذلك محاولتهم في الوقت الحاضر مع أمريكا بتدبير المؤامرة لضرب المفاعلات النووية الباكستانية.

ومن أهدافهم أيضا؛ بسط النفوذ على حقول البترول في آسيا الوسطى وغير ذلك من أهدافهم القذرة التي يريدون بواسطتها بسط نفوذهم على العالم، وإلا فالعالم مليء من العصابات الإرهابية المنظمة في أمريكا الجنوبية كالعصابات المنظمة في البيرو والارجنتين وكلمبو وفي أمريكا الشمالية وفي أوربا في اسبانيا وإيطاليا وفي روسيا وفي غيرها، فلماذا لم يشنوا غاراتهم وحربهم على هذه البلاد التي توجد فيها هذه العصابات الإرهابية المجرمة المنظمة؟ أما من ناحية الارهاب الدولي؛ فالصهيونية في فلسطين وأمريكا في افغانستان الصرب قبل ذلك في البوسنة والهرسك وكوسوفا.

هذا ونسأل الله أن يوفق جميع المسلمين للعمل بما في كتابه وسنة نبيه صلى الله عليه وسلم وأن يجنبهم العمل بما يخالف تعاليم الشريعة المطهرة.

وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
__________________
  #2  
قديم 04-02-2006, 02:16 PM
الغرباء الغرباء غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Apr 2005
الإقامة: دولة الخلافه الاسلاميه
المشاركات: 2,050
إفتراضي تقرير من مقيم في الدنمارك


بسم الله الرحمن الرحيم

والصلاة والسلام على رسول الثقلين
...

حبيبنا المصطفى محمد بن عبدلله صلى الله
عليه وعلى آلهوسلم عدد ما ذكره الذاكرونوغفل عن ذكره الغافلون ....... أما بعد :

أولا أحب أن اقول : أن الله سوف
يرينا في الدنمارك آية ... وإنا لمنتظرون ... والدنمرك تحترق قبل أن يهموا بحرقكتاب الله الذي تكفل الله بحفظه إلى أن يرث الله الأرض ومن عليها ..

:

ركان السبيعي
..

مقيم في الدنمارك
:

الدنماركيونيتبرمون من كابوس المقاطعة وتوقعات بإستقالة رئيس الوزراء


*
حصيلة تقريرنا
الاخباري لهذا اليوم من الدنمارك، قلب الحدث:

- الصحف الدنماركية بدأت تكتببالعربية، كدلالة على عمق الهزة التي أحدثتها حملة مقاطعة البضائعالدنماركية!

-
التلاوم والتقريع المتبادل واللغط الداخلي بين الدنماركيين
يتعاظم مثل كرة الثلج المتدحرجة !

-
خبير سياسي دنماركي يتوقع في إحدى
الإذاعات المحلية بأن قضية (الرسوم المسيئة لرسول الإسلام ربما تـُطيح برئيسالوزراء الدنماركي...

-
كبار الساسة الدنماركيين يحمّلون الحكومة ورئيس
الوزراء الدنماركي مسؤولية ما آلت إليه التطورات، ويلومونه لعجرفته وعدم قبوله دعوةالسفراء المسلمين في الدنمارك الالتقاء بِه عقب نشر تلك الرسوم المسيئة بأسبوع،ويطالبون رئيس الوزراء بتوجيه دعوة جديدة لهؤلاء السفراء وتهدئة الأجواء.

-
رؤساء الشركات الدنماركية الكبرى يطلبون اليوم التباحث عاجلاً مع رئيس الوزراء
الدنماركي، وينتظرون عودة وزير الخارجية من بروكسل، للتباحث معه حول تداعياتالمقاطعة الاقتصادية التي ستكبـّد الاقتصاد الدنماركي خسائر فادحة، فوق ما يعانيهمن ركود وبطالة مستـشرية.

-
الصحف الدنماركية اليومية وكل وسائل الإعلام
المرئي والمسموع تغطي في صدر نشراتها الإخبارية تداعيات وأصداء حملة مقاطعة البضائعالدنماركية، ويحذرون من إن التباطؤ في تقديم الاعتذار اللائق والمناسب للعالمالاسلامي سيدفع بالأوضاع إلى ما هو أسوأ.

-
بعض الصحف المتشددة في الدنمارك
بدأت تتـملق للمسلمين، إثر تصاعد موجات الاستنكار والاحتجاج في العالم الإسلاميإزاء الفعلة الشنيعة بالإساءة لرسول الإسلام عليه أفضل الصلاة والسلام.

__________________
  #3  
قديم 04-02-2006, 02:20 PM
الغرباء الغرباء غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Apr 2005
الإقامة: دولة الخلافه الاسلاميه
المشاركات: 2,050
إفتراضي تقرير من مقيم في الدنمارك

صحيفة Politiken اليومية الدنماركية الأولى الصادرة في كوبنهاجن، تتصدر صفحتهاالأولى عبارة بالعربية، هي العبارة السائدة في أسواق المملكة العربية السعوديةوباقي دول الخليج، والتحليل يتناول ما آلت إليه الأوضاع بعد غطرسة صحيفة (يولاندبوستن والحكومة الدنماركية وعدم اعتذارهما للمسلمين

*
صحيفة
MetroXpress اليومية الدنماركية الواسعة الانتشار، غطت اليوم كباقي الصحف الأخرى، وعلى صفحتهاالأولى أصداء الحنق والاستنكار الشديدين ضد الدنمارك جـرّاء ما بات يسمى هنا فيالدنمارك (قضية الرسوم المسيئة للني محمد عليه أفضل الصلاة والسلام، وتصدّرت الصفحةصورة كبيرة لغاضبين فلسطينيين يحرقون العلم الدنماركي في الضفة الغربية مع مانشيتكبير للمقال بعنوان (الدنمارك في موضعالكراهية!
________________________________

*
ملاحظة هامة
:

نرجومن الأخوة الغيارى على الإسلام الذين ينشدون إعلاء كلمة لا إله إلا الله، محمد رسولالله، أن يساهموا بنشر ما ننشره من أخبار وتقارير وتحليلات ساخنة من قلب الحدث (الدنمارك وذلك على اكبر رقعة ممكنة من وسائل الإعلام المتاحة عبر الشبكة منمنتديات وصحف أو مواقع إخبارية، حتى نتقاسم في الثواب إن شاء الله، ونكون مصداقاًللآية الكريمة (وتعاونوا على البّر والتقوى، ولا يغـيـبنَّ عن بالنا ان أعداءالإسلام كلهم اصطفوا اليوم خلف بغيّ وغطرسة الدنمارك ضد الإسلام ويناصروها بكل ماأوتوا من قوة، فلنكن في هذه اللحظة الحساسة أشدّ تكاتفاً وأكثر تكافلاً ونشاطاً منذي قبل، وليعرف أعداء الإسلام والمسلمين إننا كتلة كالصخر بإذن الله، تتكسر علىصلابتها كل الهجمات الحاقدة على الاسلام والمسلمين، ننصر إسلامنا في كل بقاع الأرض،وأقول مناشداً لكل أخواني القراء، لا تتركونا في قلب الحدث الدنماركي وحيدين وانتممضرب المثل في النخوة الاسلامية بإذن الله تعالى.
__________________
 


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع
بحث في هذا الموضوع:

بحث متقدم
طريقة العرض

قوانين المشاركة
لا بإمكانك إضافة موضوع جديد
لا بإمكانك إضافة مشاركات جديدة
لا بإمكانك إضافة مرفقات
لا بإمكانك تعديل مشاركاتك

كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

حوار الخيمة العربية 2005 م