مجلة الخيمة حوار الخيمة دليل المواقع نخبة المواقع Muslim Tents
التسكين المجاني التسكين المدفوع سجلات الزوار بطاقات الخيمة للإعلان في الخيمة
الأسئلة الشائعة قائمة الأعضاء التقويم البحث مواضيع اليوم جعل جميع المنتديات مقروءة

العودة   أرشــــــيـــف حوار الخيمة العربية > القسم العام > الخيمة السياسية
اسم المستخدم
كلمة المرور

 
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
  #1  
قديم 26-02-2006, 01:00 PM
الغرباء الغرباء غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Apr 2005
الإقامة: دولة الخلافه الاسلاميه
المشاركات: 2,050
إفتراضي الاهداف من تلك العمليه المباركه والفشل للعمليه الذي تتبجحون به

إقتباس:
التقرير الإخباري الحادي عشر
بشأن تفاصيل عملية سريَّة
الشيخ أسامة بن لادن حفظه الله


قال الله تعالى
"إِنَّ اللّهَ اشْتَرَى مِنَ الْمُؤْمِنِينَ أَنفُسَهُمْ وَأَمْوَالَهُم
بِأَنَّ لَهُمُ الجَنَّةَ يُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِ اللّهِ فَيَقْتُلُونَ وَيُقْتَلُونَ
وَعْدًا عَلَيْهِ حَقًّا فِي التَّوْرَاةِ وَالإِنجِيلِ وَالْقُرْآنِ وَمَنْ أَوْفَى
بِعَهْدِهِ مِنَ اللّهِ فَاسْتَبْشِرُواْ بِبَيْعِكُمُ الَّذِي
بَايَعْتُم بِهِ وَذَلِكَ هُوَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ"
إقتباس:


بناءاً على توجيهات أميرنا الشيخ أسامة بن لادن

حفظه الله في إستهداف المصالح النفطية مكن الله
لإخوانكم المجاهدين في سريَّة الشيخ أسامة بن
لادن حفظه الله من تنفيذ عملية نوعية على إحدى
المصالح النفطية التي تمد الصليبيين بالنفط
وإلحاقاً لما تم نشره في بيان غزوة سريَّة الشيخ
أسامة بن لادن حفظه الله المباركة
نوضح الحقائق التالية

بدأت الغزوة المباركة في ظهر يوم الجمعة السادس والعشرون من شهر الله المحرم لعام ألف وأربعمائة وسبعة وعشرين للهجرة في تمام الساعة الثالثة إلا ربع باقتحام المجاهدين لأكبر مصفاة نفط في العالم أحدى المعامل النفطية لتكرير الزيت والغاز في مدينة بقيق شرقي جزيرة العرب، وكان الإقتحام من البوابة الخلفية للمجمع وتم قتل سائق ( الجيب ) وحامل الرشاش ( عيار خمسين ) الذي على البوابة ثم دخل المجاهدون المجمع ومشطوا المنطقة وقتلوا جندي آخر وأصابوا عدد من الجنود وولّى البقية مدبرين لا يلوون على شيء، ثم فتحوا البوابة للإخوة الإستشهاديَين ( الشهيد ( أبو البراء النجدي ) عبد الله عبد العزيز إبراهيم التويجري ثم الشهيد ( عروة النجدي ) محمد صالح محمد الغيث ) تقبلهم الله في الشهداء ثم بعد ذلك على بعد 500 متر توجد بوابه أخرى لم يجد المجاهدون صعوبة في فتحها بعد فرار الحرس ثم دخل الأخوة الإستشهاديين داخل المجمع وبعد إنسحاب الإخوة المقتحمين تم التفجير

وبعد ذلك استطاع المجاهدون – بحمد الله –

الانسحاب من الموقع رغم صعوبة المنطقة
والتشديد الأمني، والانحياز إلى أماكن آمنة.

وننبه إلى زيف ادعاءات الإعلام السلولي وأنه

تم إحباط العملية وتم تفجير السيارتين عند البوابة
فكل ذلك كذب لا أساس له من الصحة.






وإننا نحمد الله كثيراً على هذه العملية النوعية المباركة

ونجدد عزمنا على دحر قوات الصليب والطاغوت، وعلى
وقف سرقات ثروات المسلمين الذي سخرها الطواغيت
لأسيادهم الصليبيين وتحرير أرض المسلمين، وإقامة شرع
الله وتنفيذ أوامره، وتطهير جزيرة العرب من المشركين

كما أمرنا سيدنا ونبينا محمد صلى الله عليه وسلم

لن نوقف الغارات حتى عن مرابعنا تزول

"وَاللّهُ غَالِبٌ عَلَى أَمْرِهِ وَلَـكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لاَ يَعْلَمُونَ" 






المصدر
الجزيره السياسيه








وأليكم نص كلام الشيخ اسامه بن لادن حفظه الله
وإن استنزاف أمريكا اليوم في العراق إقتصادياً وبشرياً
و معنوياً فرصة ذهبية نادرة فلا تضيعوها فتندموا كما
أن من أكبر الأسباب الدافعة لأعدائنا للهمينة على بلادنا
سرقة نفطنا, فابذلوا كل ماتستطيعون
لايقاف أكبر سرقه تتم في التاريخ من ثروات الأجيال
الحاضرة وأجيال المستقبل بالتواطئ بين الدخلاء والعملاء
فهم يأخذونه بثمن بخس مع العلم أن جميع السلع تضاعفت
أسعارها عدة مرات

إلا النفط فهو أساس الصناعة انخفضت أسعاره

عدة مرات , فبعد أن كان يباع قبل عقدين بأربعين
دولاراً, بيع بتسعة دولارات في العقد الماضي
بينما ينبغي أن يكون سعرة اليوم على أقل تقدير
100 دولار فاجتهدوا وحولوا بينهم وبينه وركزوا
عملياتكم عليه وخاصة في العراق والخليج فذلك حتفهم."
ويقول الشيخ
اسامه بن لادن حفظه الله
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ي
ت
ب
ع





__________________
  #2  
قديم 26-02-2006, 01:02 PM
الغرباء الغرباء غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Apr 2005
الإقامة: دولة الخلافه الاسلاميه
المشاركات: 2,050
إفتراضي الاهداف من تلك العمليه المباركه والفشل للعمليه الذي تتبجحون به

"وهذا هدفنا أن نحرر بلاد الإسلام من الكفر، وأن نطبق فيها شرع الله سبحانه وتعالى حتى نلقاه وهو راضٍ عنا، وأما رسالتي إلى المسلمين فنقول لهم: إن الدين والدنيا إذا لم نتبع أمر الله سبحانه وتعالى فستذهب ولا يبقى لنا دين ولا دنيا ولا حول ولا قوة إلا بالله، وأما الدين فنحن نرى الكفر الأكبر في بلاد الإسلام، ونرى الكفار وقد استحلوا بلادنا.
وهناك فرق بين القاضي الذي يحكم في مسألة واحدة بغير الشرع وإنما بهوى وبرشوة أو يخاف من السلطان إن حكم على أحد من أقربائه والذي يصدر منه مخالفة للشرع أو نحوه فهذا كفر لأن الله سبحانه وتعالى سماه كفراً، لكنه لا يخرج من الملة، ( ومن لم يحكم بما أنزل الله فأولئك هم الكافرون ) فهذا الذي قال عنه الشيخ محمد بن إبراهيم أما الذي وضع قوانين بدل شريعة الله حتى يتحاكم الناس إليها فهذا كفر أكبر يخرج من الملة، وللأسف هذا انتشر انتشاراً واسعاً في العالم الإسلامي.
أما من ناحية الدنيا فهذا البترول كان يؤخذ بمبالغ زهيدة، ففي دول الخليج وفي السعودية شركة أرامكو وفي فترة مبكرة في عهد الملك فيصل كان لا يدفع للمملكة من البترول إلا بضع وسبعون سنتا للبرميل الواحد، يعني أقل من دولار، ثم شاء الله سبحانه وتعالى أن قامت الحرب ضد اليهود في عام 1973 ، وقطع العرب البترول فكسبوا أيضاً في دنياهم وارتفعت الأسعار إلى أن وصلت إلى ما يقرب من أربعين دولاراً للبرميل الواحد، ووصلت إلى ستة وثلاثين في الثمانينات، ثم قام الأمريكان باحتلالهم وضغطهم على دول الخليج وإجبارها على زيادة حجم إنتاجها النفطي ومن عرضها له في السوق، مما أدى إلى نزول الأسعار، فنحن نتكلم عن أكبر سرقة عرفتها البشرية في التاريخ، يمكن أن نوضح هذا من خلال الخريطة:
(هنا فتح الشيخ أسامة خريطة كانت معه يبين فيها ما قال عنه أكبر سرقة عرفتها البشرية وكانت فيها المعلومات التالية:
سعر البترول المفترض حالياً: 36×4=144 دولار.
سعر البترول حالياً: 9 دولار.
حجم السرقة الأمريكية في كل برميل:144-9=135 دولار.
الإنتاج اليومي من البترول للدول الإسلامية:30,000,000 برميل يومياً.
حجم السرقة اليومي: 135×30,000,000=4050 مليون دولار يومياً.
حجم السرقة السنوية :4050×365=1,478,250 مليون دولار.
حجم السرقة الكلية خلال 25سنة:1478250×25=36 تريليون دولار.
حجم ما يطالب به كل مسلم أمريكا من سرقتها:
36تريليون ÷1200 مليون مسلم =30,000 دولار لكل مسلم
).
سعر البترول وصل إلى أربعين دولار، لو أخذنا متوسط السعر 36 دولار للبرميل الواحد، فكما هو معلوم الأسعار الآن هي تسعة دولارات للبرميل وهو أقل سعر للبرميل منذ ربع قرن ومعلوم أن البترول هو السلعة الأساسية، والصناعات الأخرى متفرعة عنه ، فلا معنى لوجود السيارات الفارهة بهذا الحجم ووجود كثير من الصناعات بهذا الحجم إلا وهي متفرعة عن البترول، فنجد أن الدول الصناعية رفعت أسعار السلع إلى ثلاثة أو أربعة أضعاف على الأقل بينما للأسف البترول نزل سعره أربع مرات للأسفل في حين أنه كان ينبغي رفعه أربع أضعاف أو خمسة على الأقل ، فمن هنا عندما كان البترول سعره 36 دولاراً فلو رفعنا سعره أربع مرات يكون عندنا 144 دولار للبرميل الواحد، في حين أن سعره الحالي هو تسعة دولارات ، فحجم السرقة والخسارة في كل برميل من التي تسرقها أمريكا وحلفاؤها هو 144-9=135 دولار حجم السرقة للبرميل الواحد، وإذا علمنا أن أوبيك أو الدول الإسلامية وحدها في أوبيك تنتج وتصدر 25 مليون برميل في اليوم الواحد ، وأن الدول الإسلامية خارج الأوبيك تنتج وتصدر خمسة ملايين برميل يومياً فالإجمالي عندنا هو 30 مليون برميل يومياً، وإذا ضربنا هذا العدد بالرقم أعلاه لحجم السرقة في البرميل الواحد يومياً، يكون حجم السرقة في اليوم الواحد أربعة مليارات وخمسين مليون دولار يومياً.
وهذا الحجم لم تشهد له البشرية مثيلاً، ويكفي للتدليل على حجم هذه السرقة أن هذا المبلغ يكفي لإعاشة شعب في السودان من ثلاثين مليون شخص مدة أربعة أعوام، ويكفي لإعاشة شعب مثل اليمن بشماله وجنوبه مدة سنتين، إذ أن ميزانية اليمن هي مليارا دولار سنوياً، وأما بالنسبة للمملكة فخمسة أضعاف هذا الرقم أو أربعة أضعافه وقليل يساوي ميزانية المملكة السعودية، وإذا حسبنا كم حجم السرقة في سنة فيكون عندنا تريليون و478 مليار دولار، فإذا حسبنا حجم السرقة خلال ربع قرن فيكون عندنا36 تريليون دولار، حجم السرقة الذي سرق من المسلمين فقط على مستوى البترول فضلا عن المعادن الأخرى في بلاد المسلمين ولو قسمنا هذا المبلغ على عدد المسلمين الآن في العالم البالغ ألفا ومائتي مليون مسلم، فيكون لكل مسلم طفلا كان أو شيخا في ذمة أمريكا وحلفائها ثلاثون ألف دولار ولا حول ولا قوة إلا بالله، بينما شعوب العالم الإسلامي ترزح تحت الفقر والمرض والجوع، كيف نتخيل سرقة يوم واحد ماذا كانت يمكن أن تفعل في شعب مثل إخواننا في بنغلاديش الذين هم في مهب السيول والفيضانات في كل عام؟ والأمراض منتشرة فيهم وفي كثير من الشعوب الإسلامية ، فلذلك أمريكا لا ترغب في كل من يقول كلمة الحق ضدها.
وتريد منه أن يسكت لحجم السرقة الضخم الذي تسرقه، والمؤسف أن أمريكا استطاعت أن تدخل دول الخليج نتيجة الاحتلال في دوامة الديون، فرغم انخفاض الأسعار، تلزمهم أمريكا بأن يشتروا أسلحة لا قبل لهم بها ولا حاجة لهم بها، جديدة وقديمة، خردة من عند الأمريكان يلزمون دول الخليج بشرائها، ولما نفذ الاحتياطي أصبحوا يلزمونهم الشراء بالدين، فاليوم كما في التقارير الموثقة من مراكز الدراسات في الجزيرة العربية وفي رسالة موجهة من الدكتور عبد العزيز الدخيل (وهو رئيس أحد مراكز الدراسات الاقتصادية) إلى أمراء البلاد يتحدث عن حجم الدين الخارجي والداخلي وهو ما يساوي تقريباً مائتي مليار دولار، ولو سألنا عن نسبة خدمة الربا وأقلها عشرة في المائة فيكون مطلوباً عشرين مليار دولار ضريبة الدين فقط، فضلا عن سداد أصل الدين، في حين أن دخل دول الخليج ، مثل الكويت، هي أيضاً في نفس المشكلة، الدخل من البترول، إذا اقتطعنا تكلفة الإنتاج ، واقتطعنا ما ينبغي لإعادة الصيانة والاستثمار في مجال البترول فدولة مثل المملكة يكون ناتجها من البترول يساوي 16 مليار دولار فقط. وتحتاج إلى عشرين مليار دولار لخدمة الديون، فالأمريكان أدخلوا دول المنطقة في دوامة الديون التي لا يمكن أن يخرجوا منها إلا بالرجوع إلى الله سبحانه وتعالى وأن يعبدوا رب هذا البيت الذي أطعمهم من جوع وآمنهم من خوف، فإذا عبدوه حق العبادة فهو الذي يدفع الخوف وهو الذي يطعم الناس من جوع سبحانه وتعالى"




ـــــــــــــــــــــــــــــــــ

ي
ت
ب
ع
__________________
  #3  
قديم 26-02-2006, 01:18 PM
الغرباء الغرباء غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Apr 2005
الإقامة: دولة الخلافه الاسلاميه
المشاركات: 2,050
إفتراضي الاهداف من تلك العمليه المباركه والفشل للعمليه الذي تتبجحون به

ونزيدكم من الشعر بيتا
عن اهداف هذه العمليه
الفاشله كما تفضل أخي
الفاضل صقر النماص
قطع المدد عن الصليبيين إخوياكم بمنعهم من سرقة ثروات المسلمين لتقوية شوكتهم وتمويل حملاتهم الصليبية
رفع أسعار النفط إلى مستوى يحد من نمو الإقتصاد الغربي
وإخوياكم الجيش الأمريكي في العراق و أفغانستان يعتمد إعتماد كلي على الوقود المنتج في مصافي الكويت و السعودية.
والسلوليه وقعت عقد دفاعي غير مجدي مع بريطانيا بقيمة 71 مليار دولار, أموال النفط المسروق ستمول هذه الصفقة

يا صقر إذا أنت تقوم بتزويد عدوي بالوقود الذي يسيّر به طائراته و دباباته ضدي فمن حقي في جميع أعراف الشعوب أن أضرب مصالحك الإقتصادية و أن أدمر محطاتك لإنتاج الطاقة

أليس كذلك
؟؟؟؟؟

كلامك يا صقر النماص كان ينبغي أن يكون موجهاً لآل سعود: لماذا يزودون الجيش الأمريكي - بإعتراف الجيش الأمريكي نفسه - بالوقود اللازم لحرب المجاهدين في أفغانستان و العراق

؟؟؟؟
مجرد تزويد أي عدو بالدعم اللوجيستي

من وقود و غذاء و تأمين قواعد إنطلاق له
هو بمثابة إعلان حرب, و من أعلن الحرب
على الاسلام "المجاهدين" فعليه تحمل النتائج
وتقويض النظام الخائن في جزيرة العرب
فك الله أسرها عبر ضرب منشاتهم الاقتصاديه التي
تعود اغلب فوائدها على تحقيق مآرب اسيادهم
الصهيوصليبيين من دعم لحروبهم

على المسلمين في فلسطين
والعراق وافغانستان والشيشان
والجزائر
وووووو
وانعاش لاقتصادهم على حساب

التمادي في تبعية اقتصادنا والرفاه لشعوبهم على حساب
افقار شعوبنا
ومن دعم لقنوات الرذيله الفضائيه التي تهتك الاعراض وتقتل الفضيله
و الاضرار بسوق النفط العالميه الذي يعود على امريكا ودويلاتها الكافره المحاربه لله ورسوله على امتداد الارض كلها
واستجابة لنداء امير الجهاد الشيخ اسامه بنلادن حفظه الله

...
ولا يرد جزء بسيط من فضله على مسيرة الجهاد
وتضحيته بالثروه الهائله والحياة الرغيده

التي تخلى عنها من اجل نصرة القضايا الملحه للعالم الاسلامي
هذا من منظورنا اما من منظورك فانك لا تنتظر الثواب

والفضل من الله بل من ولاة امرك العسودين



__________________
  #4  
قديم 26-02-2006, 01:50 PM
الصورة الرمزية لـ الوافـــــي
الوافـــــي الوافـــــي غير متصل
عضو جديد
 
تاريخ التّسجيل: Apr 2003
الإقامة: saudia
المشاركات: 24,409
إفتراضي

والله لقد أدمى أبطالنا مآقي النائحات من كثرة البكاء
والحمد لله الذي أرانا ( لطم الخدود وشق الجيوب ) من أشباه الرجال ولا رجال
وهاهم أتباع ( الخنزير ) الفاجر بن لادين ( يبكون ويتباكون ) على تلك الكلاب الضالة التي جُعلت قطعا ممزقة على أبواب بقيق
وإننا بإذن الله لمستمرون على ذات النهج والمنهج في تعاملنا مع تلك الكلاب الضالة التي رضعت الخيانة والغدر بأمة الإسلام من ( كاهنهم ) الأكبر خادم اليهود والنصارى ومنفذ رغباتهم
وكم كنت أتوقع أن يكون من كتب قبلي صاحب عقل رشيد ، أو هكذا توقعت أن يكون ، ولكنني تأكدت أنه ( كالبهائم ) السائبة لا تدري أين تذهب فقد باع عقله وقلبه لذلك الفاسق الخارج من الدين والملة الذي يقبع في جبال تورا بورا يستمد النصر من ربه بوش ونبيه بلير ، ويعبدهما صباح مساء وينفذ ما يُنزل عليه من الوحي منهما في معقل الإسلام والمسلمين أرض الحرمين
وإننا قد ضللنا لفترة من الزمان نتحاشى أن نصف ذلك ( الخنزير ) بما يستحقه لعلنا نحترم مشاعر من يعبدونه ، ولكن الأمر قد تجاوز الحدود ولم يعد لنا إلا أن نصرح بما نعرفه عنه وعنهم
فلو أن هناك من كان يملك ذرة عقل واحدة في رأسه لتساءل :
( لمصلحة من يتم تفجير مصدر هذه البلاد وأهلها ..؟؟ )
فهل البترول لآل سعود ...؟؟
وهل من يعيشون في المملكة هم آل سعود فقط ..؟؟؟
وأين ذهب الرجال والنساء والأطفال والوافدون في هذه البلاد ..؟؟؟
هل هؤلاء كلهم أصبحوا كما يقول الغرباء كفارا يجب أن يعاقبوا بتفجير مصدر قوتهم ودخلهم وحياتهم ..؟؟

كم كنت أود أن أجد له عذرا وهو يتحدث بأسلوب ( النائحات اللاطمات ) عن بطولات الكلاب المسعورة ، ولكنني بالفعل وجدت عذري فيما كتبه لأفتح بابا لم أكن لأفتحه يوما ، ولست هنا أبالي بأي وصف أو صفة لمن يلطم الغرباء وجهه عليهم
فنحن في هذه البلاد ( سعوديون ) لا يفترض أن نعيش المجاعة والذل والهوان لأن ( الخنزير بن لادين ) أدخل أفغانستان والعراق وغيرها في الجوع ليثري من تجارة المخدرات في أرضهم ، وعلى حسابهم
ولسنا وكلاء أمة محمد عليه الصلاة والسلام في الأرض لنقوم بتجويع بناتنا وأطفالنا ، فقط لأن أطفال أفغانستان جائعون
نعم لقد قمنا بما يتوجب علينا أن نقوم به وفي حدود طاقاتنا تجاه كل المسلمين في الأرض
ولكننا لسنا ملزمين بأن نكون فقراء معدمين جائعين خائفين في بلادنا لنشاركهم السراء والضراء
فليفق الحالمون من أحلامهم ، وليعرف الآخرون حدودهم
فكما يملكون الأقلام فإننا نملكها أيضل
بل ونتفوق عليهم في بذاءة اللسان إن أردنا
وفي التكفير إذا رغبنا
ولنا في ذلك حجة ومنهج ودليل
وهم لا يستندون إلا على أقوال ربهم الأعلى بن لادين وعصابته من الخنازير والكلاب الضالة التي تؤيده في كل أمر يقوله أو يأمر به

وإن عدتم عدنا
__________________


للتواصل .. ( alwafi_248@hotmail.com )

{ موضوعات أدرجها الوافـــــي }

آخر تعديل بواسطة الوافـــــي ، 26-02-2006 الساعة 01:58 PM.
 


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع
بحث في هذا الموضوع:

بحث متقدم
طريقة العرض

قوانين المشاركة
لا بإمكانك إضافة موضوع جديد
لا بإمكانك إضافة مشاركات جديدة
لا بإمكانك إضافة مرفقات
لا بإمكانك تعديل مشاركاتك

كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

حوار الخيمة العربية 2005 م