مجلة الخيمة حوار الخيمة دليل المواقع نخبة المواقع Muslim Tents
التسكين المجاني التسكين المدفوع سجلات الزوار بطاقات الخيمة للإعلان في الخيمة
الأسئلة الشائعة قائمة الأعضاء التقويم البحث مواضيع اليوم جعل جميع المنتديات مقروءة

العودة   أرشــــــيـــف حوار الخيمة العربية > القسم العام > الخيمة السياسية
اسم المستخدم
كلمة المرور

 
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
  #1  
قديم 06-03-2006, 02:55 PM
أحمد ياسين أحمد ياسين غير متصل
من كبار الكتّاب
 
تاريخ التّسجيل: Oct 2005
الإقامة: فرنسا
المشاركات: 6,264
إفتراضي


السلطات الجزائرية تفرج عن الرجل الثاني في الجبهة الاسلامية للانقاذ
التي فازت بالانتخابات سنة 91 والغيت نتائجها بعد انقلاب عسكري قامت به مجموعة مايسمى
بلجنة انقاذ الجزائر
وكان ان قتل على اثر هذا الاجراء مايزيد عن مئتي الف قتيل ناهيك عن الخسائر الاقتصادية
وتبعات الازمة
للتذكير ان علي بلحاج قضى 12 عشر سنة في السجن وتم اطلاقه فيما بعد
والقي عليه القبض مؤخرا بعد تصريح ادلى به لقناة الجزيرة بعد اختطاف دبلماسيين جزائريين
بالعراق
وأكد بلحاج للجزيرة في مقابلة أجريت معه عبر الهاتف أنه ينتمي لمن وصفهم بـ"المجاهدين" الذين يقاتلون القوات التي تقودها الولايات المتحدة بالعراق.

كما هنأ "المجاهدين" في العراق وتمنى من الله أن يساعدهم في وجه المحتلين وحلفائهم, مضيفا أن "الشريعة تقول إن حلفاء المحتلين يواجهون نفس مصير المحتلين أنفسهم".


  #2  
قديم 07-03-2006, 01:22 PM
الغرباء الغرباء غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Apr 2005
الإقامة: دولة الخلافه الاسلاميه
المشاركات: 2,050
إفتراضي صور بدون تعليق











__________________
  #3  
قديم 08-03-2006, 04:57 AM
أحمد ياسين أحمد ياسين غير متصل
من كبار الكتّاب
 
تاريخ التّسجيل: Oct 2005
الإقامة: فرنسا
المشاركات: 6,264
إفتراضي


انفجار بموكب وزير الداخلية العراقي وكشف 23 جثة ببغداد

  #4  
قديم 08-03-2006, 09:30 AM
أحمد ياسين أحمد ياسين غير متصل
من كبار الكتّاب
 
تاريخ التّسجيل: Oct 2005
الإقامة: فرنسا
المشاركات: 6,264
إفتراضي


مجلس الاامن يجتمع الأسبوع المقبل لدراسة النووي الإيراني



مصر تواصل اعتقال أعضاء الإخوان وتغلق صحيفة


إقتباس:


إقتباس:

آخر تعديل بواسطة أحمد ياسين ، 08-03-2006 الساعة 09:38 AM.
  #5  
قديم 08-03-2006, 01:56 PM
أحمد ياسين أحمد ياسين غير متصل
من كبار الكتّاب
 
تاريخ التّسجيل: Oct 2005
الإقامة: فرنسا
المشاركات: 6,264
إفتراضي


طغت قضايا المساواة بين الجنسين والعنف الجنسي وحق الإجهاض على احتفالات يوم المرأة العالمي وسط تعهدات بمحاربتها.


وفيما من المقرر تنظيم مسيرات ونقاشات في دول لا تزال تناضل من أجل المساواة بين الرجل والمرأة، تمر هذه المناسبة بدون اهتمام كبير في دول حققت فيها النساء مكاسب في مجالات السياسة والأعمال.


ففي أفغانستان -التي لا تزال تسعى لإعادة الاستقرار بعد سنوات من الحرب الأهلية وخمس سنوات من حكم طالبان- يعتزم ناشطون إطلاق مشروع لتحديد مدى العنف الجنسي الذي يمارس بحق النساء.


ومن المفترض أن يأمر الرئيس الأفغاني حامد كرزاي بالإفراج عن عدد من المعتقلات في هذا البلد، حيث يمكن أن تدخل النساء السجن إذا قمن بأعمال مثل الزنا أو الهروب من زيجات إجبارية.


وفي باكستان المجاورة ستتقدم مظاهرة مطالبة بحقوق النساء، امرأة أثارت قضيتها استنكارا واسعا في العالم بعدما تعرضت لاغتصاب جماعي بأوامر من مجلس قبلي وسط توقعات بمشاركة نحو خمسة آلاف شخص.


وفي إندونيسيا يتزامن هذا اليوم مع دراسة تظهر أن حالات العنف بحق النساء ارتفعت بنسبة 45% السنة الماضية كما أفادت صحيفة جاكرتا بوست.


وفي الولايات المتحدة يحتدم الجدل بشأن حقوق الإجهاض بعد يومين من إطلاق حاكم داكوتا الجنوبية إجراء قضائيا يمكن أن ينقض حكما تاريخيا أصدرته المحكمة العليا عام 1973 سمح بحق الإجهاض.


وفي أستراليا ونيوزيلندا -حيث تحتل النساء ربع مقاعد البرلمان على الأقل- لم يتم تحضير احتفالات تذكر، لكن بعض الناشطين حذروا من أن الحق بالمساواة الكاملة لم يكتسب بعد.


أما في اليابان المحافظة فمن غير المقرر تنظيم احتفالات بارزة بعد تجمع أكثر من عشرة آلاف شخص في طوكيو احتجاجا على مقترحات تسمح للنساء وأولادهن باعتلاء العرش في أقدم إمبراطورية في العالم.


وفي الصين المجاورة حيث لا يزال الرجال يهيمنون على الساحة السياسية رغم قوانين تهدف إلى زيادة عدد النساء في الحكومة فإن النساء أخذن نصف يوم عطلة.


وفي فيتنام سجلت مبيعات الزهور ارتفاعا مع اتباع الأولاد والأزواج تقليد تقديم الورود لأمهاتهم وزوجاتهم.


وفي كوريا الشمالية دعت صحيفة رودونغ سينمون -الصحيفة الناطقة باسم الحزب الشيوعي الحاكم- النساء إلى إنجاب مزيد من الأطفال وتربيتهم تربية صالحة لدعم الأمة.


المصـــــــــــــــــــــــــــــــدر
  #6  
قديم 09-03-2006, 07:15 AM
أحمد ياسين أحمد ياسين غير متصل
من كبار الكتّاب
 
تاريخ التّسجيل: Oct 2005
الإقامة: فرنسا
المشاركات: 6,264
إفتراضي


أعلن المتحدث باسم وزارة الخارجية الصينية معارضة بلاده سياسة "القتل المستهدف" التي تقوم بها الحكومة الإسرائيلية، معتبرا التهديدات الأخيرة التي أطلقها وزير الدفاع الإسرائيلي شاؤول موفاز بأنها لا تخدم الاستقرار في العلاقات الفلسطينية الإسرائيلية.


جاء هذا في إطار رد المتحدث الرسمي للخارجية الصينية على سؤال للجزيرة حول تصريحات وزير الدفاع الإسرائيلي بمواصلة إسرائيل سياستها استهداف قيادات فلسطينية، وأضاف المتحدث أن العلاقات الفلسطينية الإسرائيلية تمر بظروف حرجة، مناشدا الجانبين ضبط النفس واتخاذ الإجراءات الضرورية لعدم تدهور الوضع.


وكان وزير الخارجية الصيني لي جاو شينغ قد أكد في وقت سابق أن الصين وفلسطين تربطهما علاقات صداقة تقليدية، وأن بلاده وقفت دائما إلى جانب الشعب الفلسطيني وقدمت له الدعم والتأييد في كافة المجالات.

وأشار خلال المؤتمر الصحفي السنوي الذي يعقده على هامش الاجتماع الدوري للبرلمان الصيني إلى أن الصين ستدرس بجدية أي طلب مساعدة يتقدم به الجانب الفلسطيني. واعتبر أن أي تسوية بين الفلسطينيين والإسرائيليين يجب أن تتم على أساس قرارات الأمم المتحدة ومبدأ الأرض مقابل السلام دون أن يتطرق إلى خطة خارطة الطريق.


يذكر أن الصين كانت أول دولة غير عربية تعترف بمنظمة التحرير الفلسطينية وتفتتح مكتبا لها في العاصمة الصينية في نهاية الستينيات من القرن الماضي، كما كانت من أوائل الدول التي اعترفت بإعلان الاستقلال الفلسطيني عام 1989 ورفعت مستوى التمثيل الدبلوماسي إلى درجة سفارة.

ودأب الرئيس الفلسطيني الراحل ياسر عرفات على زيارة بكين بشكل سنوي حيث وصلت زياراته الرسمية المعلنة إلى 14 زيارة. ولم تتأثر العلاقات الفلسطينية الصينية بعد اعتراف الصين بإسرائيل عام 1992 وتبادل التمثيل الدبلوماسي معها.

وعلى الرغم من قيام المجموعة الرباعية باستثناء الصين من عضويتها فإن بكين قامت بتسمية مبعوثها الخاص للشرق الأوسط.


ومن الملاحظ أن بكين بخلاف موسكو لا تزال مترددة في خطواتها تجاه إجراء اتصالات رسمية مع حركة المقاومة الإسلامية (حماس) منذ الفوز الساحق للأخيرة في الانتخابات التشريعية الفلسطينية. إذ تفضل على ما يبدو انتظار تشكيل الحكومة الفلسطينية الجديدة والتعامل معها بشكل رسمي دون الدخول في علاقات حزبية، أو أنها ربما تنتظر أن تكون الخطوة نحوها تأتي من الجانب الفلسطيني
  #7  
قديم 09-03-2006, 03:51 PM
أحمد ياسين أحمد ياسين غير متصل
من كبار الكتّاب
 
تاريخ التّسجيل: Oct 2005
الإقامة: فرنسا
المشاركات: 6,264
إفتراضي


سيد حمدي-باريس

حذر علماء المسلمين في فرنسا من "توظيف معاد" للإسلام في حملة الانتخابات الرئاسية المقرر إجراؤها في ربيع العام القادم, وذلك عقب تصريحات لثلاثة مرشحين للرئاسة هاجموا فيها الإسلام والمسلمين بشكل مباشر.

وقال الأمين العام لمجلس الأئمة الشيخ ضو مسكين إن العلماء متنبهون إلى خطورة الوضع الحالي الذي يحض فيه بعض المرشحين على زرع مشاعر الخوف من الإسلام لدى الناخب الفرنسي.

ودعا الشيخ مسكين خلال تصريحات للجزيرة نت إلى سلسلة حوارات وسط المسلمين يتم التركيز فيها على أربع نقاط تتمثل في التنبيه على خطورة ذلك الأمر, وتحرك المسلمين لدى جميع الأحزاب الفرنسية, ورفض العنصرية, ومخاطبة الشعب الفرنسي لتنبيهه على خطورة ذلك الأمر.

كما نبه مسكين إلى "الخلط المتعمد بين الإسلام وبين بعض الإسلاميين" في خطاب مرشحي الرئاسة, واصفا ذلك بأنه "تجاوز لكل الحدود", محذرا من إظهار السياسيين لنوع من العقلانية التي يمررون من باطنها "اتجاها عنصريا" ثم ربطها بالمشاكل اليومية للناس مثل البطالة, مما ينعكس سلبا على المسلمين.

كما ذكر الأمين العام لمجلس الأئمة بالدور المؤثر الذي قام به الناخب المسلم في الانتخابات الرئاسية السابقة عندما صوت لصالح الرئيس جاك شيراك على حساب ليونيل جوسبان.

تعميم برامج
من جانبه دعا الشيخ أنيس قرقاح رئيس دار الفتوى باتحاد المنظمات الإسلامية الحكومة الفرنسية إلى تعميم برامج مكافحة التمييز ضد المسلمين.

ورفض قرقاح للجزيرة نت التوظيف السيئ للإسلام في الانتخابات وجعله سبب كل المشاكل التي يعيشها العالم بما فيه فرنسا, معربا عن أسفه لكون هذا الاتجاه بدأت بعض ملامحه الظهور خارج قوى أقصى اليمين لتطال أيضا أحزاب يمين الوسط خاصة "الاتحاد من أجل حركة شعبية".

"
"الأصل في العلمانية هو الحياد إزاء الدين, لكن الواقع في فرنسا يشهد على أنها أصبحت نهجا ضد الدين الإسلامي بصفة خاصة"

"
ودلل الشيخ قرقاح على ذلك بالتصريحات المعادية لشباب المهاجرين التي أطلقها وزير الداخلية نيكولا ساركوزي أبرز وجوه حزب الأغلبية المرشح فعليا للانتخابات الرئاسية, خلال أحداث الضواحي أواخر العام الماضي.

وأكد رئيس دار الفتوى أهمية أن ينظر إلى أبناء المسلمين المولودين في فرنسا على أنهم مواطنون فرنسيون كاملو الحقوق وأن يجدوا حلا حقيقيا للعنصرية التي يعانون منها, خاصة عندما يبحثون عن الوظائف, مشيرا إلى أن التمييز في التوظيف يشمل حتى الكوادر المتخصصة من أبناء المسلمين.

ونوه إلى أن "الأصل في العلمانية هو الحياد إزاء الدين, لكن الواقع في فرنسا يشهد على أنها أصبحت نهجا ضد الدين الإسلامي بصفة خاصة".

تواصل الحملة
وتأتي تلك التصريحات في وقت يواصل فيه مرشح الرئاسة ورئيس حزب "الحركة من أجل فرنسا" فيليب دوفيلييه التركيز على الحرب ضد ما أسماه "أسلمة فرنسا" في قلب حملته الانتخابية معتبرا أن باريس "عائدة من جديد" في مواجهة المسلمين.

ورأى دوفيلييه في خطاب ألقاه مؤخرا أمام أعضاء المكتب الوطني للحزب أن "الإسلام هو تربة الإسلاميين", قائلا إنه "إما الإسلام وإما الشريعة وليس الاثنين معا".

ويتسابق دوفيلييه مع جان ماري لوبن رئيس ومرشح حزب "الجبهة الوطنية" الذي ضمن حملته الانتخابية شعار "الهجرة- الغزو" على استعداء الناخب على المسلمين الذين يشكلون نسبة كبيرة من المهاجرين.
ــــــــــ
مراسل الجزيرة نت
 


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع
بحث في هذا الموضوع:

بحث متقدم
طريقة العرض

قوانين المشاركة
لا بإمكانك إضافة موضوع جديد
لا بإمكانك إضافة مشاركات جديدة
لا بإمكانك إضافة مرفقات
لا بإمكانك تعديل مشاركاتك

كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

حوار الخيمة العربية 2005 م