قفا نبك من ذكرى نزول المؤشـر

[دايم العلو]

صحيح إنتي ماشفتي إلا ( مشرف ) أنا مصدق
لأنو ( شيراك ) جاء وطلع اللي عندكم كله
قالت نرطن فرنسي أنتو أفلحتوا عربي عشان تروحون فرنسي
عربي ويخب

مصطلح ( عقارب ) ومثله ( تدمير ) للتعمير هذي مصطلحات نقولها
عشان نتسلى ويكون الواحد حذر في التعامل مع تلك الشركات
أما أنتو الله يزيدكم بورصة على بورصة
وكهرباء وماء إلى الآن ماهضمها مخي

نعم غيث هو ابو الفزعات في الرخاء والشدة
وكذلك عند التوهيقات أجل من تبين نختار ؟؟!!

بالنسبة لتوقيعي الله يجزا خير من صممه ومن رشحه ومن اقترح
فإنه اختفى واحتجب وذلك لثلاثة أمور :

الأول : أنه ضد ندوة رفع الرقابة عن المطبوعات وما حصل فيها
لذا هو يدين الندوة بأكملها كذلك ماحصل فيها وعبر عن إدانته بإضرابه عن الظهور

ثانياً : أنه يتبع الموضة فلا يخفى عليك كم موقع حجب اليوم
لذا يجب أن يساير التطور والموضة

وثالثاً : شكلك تغاري من توقيعي ودائماً على بالك لذا هو اختفى خوفاً من عيونك
باسم الله عليه

أما ردك على ( مستبشر الساحات ) فمن قال لكِ إنني اقصد أنك تعنيني ؟؟!!
أنا قلت أنا أعرف الفتنة بكبرها فقط واللي على راسه بطحا يتحسسها

في الأخير أقول الله يجزاك بالخير لدعواتك بأن الله يرفع البلاء عنا
وأن الله يسامحني ويخلي لي حديدتي

[على رسلك]

لا تكفينا بورصة وحدة( ) الثانيه خلها لكم .


كيف ما هضمها مخك( ) اقول اشرب وراها اينو ()


يعني اقدر اختار( ) لحظه وش تقصد اني معترضه على الاخ غيث ( ).


وكيف ما تبيني اغار من توقيعك وهو وحاصل على المركز الاول في التطنيش ()

مشرف ولا خذت الا ثلاث اصوات .والله فضيحة .( )

عربي يخب () يابن الحلال ما ابي احكي اخاف تزعلون

نفوسكم نفوس طيور ما ا حد يكلمكم الا زعلتوا ()

ما فيني شده على الهواش ( )

الا حديدتك كم في كم ..عسى تقدك بس (( ))

[دايم العلو]

الله يهنيكم ببورصتكم

وشو ( إينو ) هذا يا أخت على رسلك

أما ماقلتيه عن توقيعي فلا يهمني لأني موقن أنك غايرة منه ليس إلا
وسأتركه محجوب عشان تنقهرين

( )

---

انتهينا من امرؤ القيس وجائنا أبو البقاء الردني رحمه الله
حيث يقول أحدهم بعدما ( عفس ) قصيدة أبو البقاء في رثاء الأندلس :

لكل ( سهم )إذا ما تم نقصان * فلا يغر بطيب (السوق) إنسان

هي (السهومُ) كما شاهدتها دولٌ * من سرَّهُ زمنٌ ساءته أزمانُ

و(هيئة السوق) لا تبقي على أحد * و(لن) يدوم (لجمّازٍ بها) شانُ

يمزق (السوق) حتمًا كل (مستَهمٍ) * (إنْ أفلتتْه هواميرٌ وحيتانُ )

وينتضي كل (سهم) للفناء ولو* كان ابن ذي(معدن)و(الجِبسُ مُزدانُ)

أين(الشيوخ)ذوو(المصفاة)إذ صعدت * وأين منهم(مصافٍ) فهي قيعانُ

وأين ما شاد (شثريْ في مطوّرةٍ) * وأين (مجموعةٌ أم أين جازانُ )

وأين ما حاز (كنهلُ في مبرّدهِم) * وأين (عَمْرِيْ وراجحيٌّ) وقحطانُ

أتى على الكل (تصحيحٌ فباغتهم) * حتى ( هووا) فكأن القوم ما كانوا

وصار ما كان من ( ربحٍ ورابحهِ) * كما حكى عن خيال الطّيفِ وسنانُ

دار الزمان على ( الزامل ؛ فحمّرها) * وأمَّ (سامبا) فما آواه إيوانُ

( وسافكو دمها المسفوك منهمرٌ * وسابكٌ سُيِّبتْ، فالكلُّ هربانُ )

فجائع (السوق) أنواع منوعة * و(للسهومِ) مسراتٌ وأحزانُ

دهى (المؤشرَ) أمرٌ لا عزاء له * هوى له (فدعقٌ) وانهدّ (فوزانُ)

أصابه (الظلمُ والفوضى بهيئتنا) * حتى خلت منّا (صالاتٌ) وبلدانُ

(وصار يكسو رصيداً في محافظنا * لونُ احمرارٍ وبالأكبادِ نيرانُ )

( وأصبح السوقُ لا أمنٌ ولا ثقةٌ * فأين ما قاله بالأمسِ ضحيان ؟)

( وقد رضينا ، و للرحمن حكمتُه * لكنّ ذا الشنب المُحمرّ شمتانُ )

( يا هل تراني ملاقيه فأصفعه * حتى يزول له فكٌّ وأسنانُ ؟)

فاسأل (دوائيةَ) ما شأنُ (نادكهم) * وأين (كهربهم إذ فيه ميزانُ)

وأين (بيشة إذْ تسبي العقول) فكم * (مضاربا) قد سما فيها له شانُ

وأين (شمسُ) وما تحويه من (نسبٍٍ) * ونهرها العذب فياض وملآنُ

(وأسهمٌ) كنَّ أركانَ (البُيوعِ) فما * عسى البقاء إذا لم تبقى أركان

يبكي (الصّغارُ مع الصُّنّاعِ) من أسفٍ * كما بكى لفراق الإلف هيمانُ

حيث (المصارفُ) قد أضحتْ (فوارغَ) ما * فيهنَّ إلا (مساطيلٌ وبلهانُ)

حتى (الهواميرُ) تبكي وهي (حاقدةٌ) * حتى (المواشيَ) ترثي وهي (خِرفانُ)

يا غافلاً وله في (الغاز) موعظةٌ * إن كنت في سِنَةٍ فالدهر يقظانُ

وماشيًا مرحًا يلهيه موطنهُ * أبعدَ (صدقٍ) تَغرُّ المرءَ (سُهمانُ)

(نزولُ مارسٍ سيُنسي ما تقدّمه) * وما له مع طولَ الدهرِ نسيانُ

يا راكبين عتاقَ الخيلِ ضامرةً * كأنها في مجال السبقِ عقبانُ

وحاملين سيوفَ الهندِ مرهقةُ * كأنها في ظلام النقع نيرانُ

وراتعين وراء البحر في دعةٍ * لهم بأوطانهم عزٌّ وسلطانُ

أعندكم نبأ (عن سوق أسهمنا؟) * فقد سرى بحديثِ القومِ ركبانُ

كم يستغيث بنا المستضعفون وهم * قتلى و(مرضى) فما يهتز إنسان

ماذا (التكايدُ) في (الأسواق) بينكمُ * وأنتمُ يا عباد الله إخوانُ

ألا نفوسٌ أبيَّاتٌ لها هممٌ * أما على الخيرِ أنصارٌ وأعوانُ

يا من لذلةِ (من بالسوق أسهُمُهُ) * أحال (حالتَه) بغيٌُ وعدوانُ

بالأمس كانَ (غنيّا) في (محافظهِ) * واليومَ (بعد نزول السوق طفرانُ)

فلو تراهم حيارى لا دليل لهمْ * عليهمُ من ثيابِ (الحُزنِ) ألوانُ

ولو رأيتَ بكاهُم عندَ(ما خسروا) * (تحويشةَ العمرِ) لاستهوتكَ أحزانُ

يا ربَّ أمٍّ وطفلٍ (مات عائلهم) * (بجلطةٍ إذ هوى سوقٌ فشريانُ)

و(غادةٍ) مثل حسنِ الشمسِ إذ طلعت * كأنما هي ياقوتٌ ومرجانُ

( قد أثكلتها قراراتٌ لهيئتنا * فأهلكت زوجها) والقلبُ حيرانُ

لمثل هذا يذوبُ القلبُ من كمدٍ * إن كان في القلب إسلامٌ وإيمانُ

وسلامتكم

منقول

[دايم العلو]

الا حديدتك كم في كم ..عسى تقدك بس (( ))

معذرة يا أخت على رسلك نسيت أجاوب على سؤالك وكله من ابليس الله يغربله
فأقول حديدتي لا تقاس بكم في كم وليست العبرة في حجمها
إنما العبرة في أني دائماً وأبداً أستخدم تلك الحديدة في كسر الرؤوس وتقطيع الرقاب وأحياناً أكتفى بكسر المرافق والأكعب { }

[على رسلك]

إنما العبرة( في أني دائماً وأبد() اً

انا أستخدم تلك الحديدة()

في كسر الرؤوس( )

وتقطيع الرقاب( ) وأحياناً أكتفى()

بكسر المرافق والأكعب( )

تصدق ...من جد .....بغيت ..اصدق ....بس تذكرت ..ان البارحة ليلة جمعة

ومثلك عارف .....ليلة الافلام الهندية ( )واكيد لاعبه دور في المخيلة ..

اشوفك تسال عن السينما () ..اثاريك مدمن افلام ..( )


الا سوال عرضي ..ايش معنى جماز...بس رد علىلو سمحت عقب ما تصحصح عدل

ما ابي اسمع عنتريات ..() والمستوى 9 نجوم ....

[دايم العلو]

يحق لك أختنا الفاضلة على رسلك أن تبقي هكذا
{ }
ولكن ثقي أن الحديدة على استخدامي لها دائماً وأبداً وأحياناً
إلا أني لم أفكر إلى الآن في استخدامها هنا

بالنسبة للجماز فإن كنتي تقصدين ماجاء في القصيدة الأولى وهو
قفا نبك والجمااز كـدر خاطـري.
عساه بعد هاليوم يصبح سمكـري

فالمقصود هو جماز السحمي رئيس هيئة سوق المال عندنا

لم تجاوبيني أختي الفاضلة على سؤالي هذا

وشو ( إينو ) هذا يا أخت على رسلك ؟؟

[على رسلك]

اشوا كنت احسبك تبي ادخل حديتك المنتدى (( )

اخاف تطيح على رجل احد وتكسرها لا سمح الله( )


شكرا على المعلومة ..( )

اما الاينو .وانا ا اختك ..هو ..عبارة .....عن مهضم ..يتكون ....من .....حبيبات


قابلة ...للذوبان .....في الما ....يشربها...اللي ..عنده ....مشكلة .....بالهضم ......

اي هضهم......وغالب من ..يستخدمه ...كبار ...السن ...وبما ..انك ...ابن .....82عام

ربيعا ..فراح ....تنفع ....معك .....واااااااااااااااااااااااااااااااااضح...عسى الحين تشربه

هذا اذا كان متوفر عندكم ...علشان تهضم الكهرباء والماء .(( )

[دايم العلو]

الأخت / الوردة الندية
جزاك الله خير على دعواتك
أما صعود الجبال فعندي أهون من صعود المؤشر
فأنا أصعد الجبال بكيفي وكلما تعبت وقف وارتحت
وبإذن الله لن أقع في الحفر ،، لكن مؤشرنا مهوب على كيف الواحد
هو اللي يرقابنا فوق وماندري إلا ( ومحط ) بنا تحت من دون سابق إنذار
أما العيديات فأنتي كثري من الدعاء ويصير خير

---

أخي الحبيب / غيث
يازينك ويازين نظلاتك بعد
إي يارجال الواحد بدا يتنفس
وإن شاء الله القادم أحلا وأحلا

---

أخي / الوافي
إيه هذا الكلام السنع وهنا قنص الفرص
واللي ماراح يقحش الحين متى يقحش
بس الله يعين بعض الناس متعلق برجوله وحاط كل سيولته
ولاعاد عنده شيء وتلقاه جالس يتفرج الحين ويتحسر ،،
مثل أخونا الزعيم الله يعينهم

---

أخي / الزعيم
كانك تبي سلف ،، ترى يمدحون الجفرة

[دايم العلو]

بما أن السوق ماشاء الله بدا ينضبط ويصير رجال
فالحمد لله أولاً وآخراً
ولا كنت ناوي بل مزمع ( حلوة مزمع ) ألقي قصيدة هجاء
لم يسمع بها المؤشر في حياته ولن يسمع بمثلها
فأعز الله السامع نعم كنت ناوي أصدر إصدار صوتي
وأعز الله القاريء وهم أنتم يا أهل الخيام
حيث قلت في مطلعها

ايها المؤشر الحمار *** مالي أراك في انحدار
قد كنا نمزح باختيار *** فصارت اليوم جد ياغدار
ويحك من أم مكلومة *** وطفلة صغيرة مظلومة
ويحك من شيخ عجوز *** قد نخر السوس منه العود
ماهذا الذي ألم بنا *** فغدا عزيزنا مثل حقيرنا
الناس من حولك يصرخون *** أيعقل هذا يامجنون ؟!

لكن رحمه الله ونجا من معلقتي ،، فاحمد ربك ولا عاد تعودها وخل عنك ذيك الحركات

[الوردة الندية]

ولا كنت ناوي بل مزمع ( حلوة مزمع ) ألقي قصيدة هجاء
لم يسمع بها المؤشر في حياته ولن يسمع بمثلها
فأعز الله السامع نعم كنت ناوي أصدر إصدار صوتي

اللهم لك الحمد كما ينبغي لجلال وجهك وعظيم سلطانك
الحمد لله
الحمد لله
الحمد لله
اللهم أحمنا من كل بلاء ..

....

أظن والله اعلم أن السهم أرتفع وأرتد خوفا من أن تحدث هذه الكارثة

اللهم حولينا ولا علينـــــا