مجلة الخيمة حوار الخيمة دليل المواقع نخبة المواقع Muslim Tents
التسكين المجاني التسكين المدفوع سجلات الزوار بطاقات الخيمة للإعلان في الخيمة
الأسئلة الشائعة قائمة الأعضاء التقويم البحث مواضيع اليوم جعل جميع المنتديات مقروءة

العودة   أرشــــــيـــف حوار الخيمة العربية > القسم العام > الخيمة السياسية
اسم المستخدم
كلمة المرور

 
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
  #1  
قديم 30-03-2006, 04:38 AM
قناص بغداد قناص بغداد غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Dec 2005
المشاركات: 740
إفتراضي

ومن الشبه التي أثيرت أيضاً قول بعضهم: إن (طالبان) دولة (قبورية) يقوم عليها طائفة من المشركين، لذلك فالتحالف مع أمريكا هو في حقيقته إعانة كافر على كافر !!.

بل ومنهم من يقول: إعانة كتابي على مشرك، والكتابي أقرب إلينا من المشرك !!!.

والجواب على هذه الشبهة من وجوه:

الوجه الأول: أن القاعدة الشرعية تقول (البينة على المدعي)، فمن ادعى هذا الشيء فعليه أن يقيم بينتين:

البينة الأولى: وجود الشرك الأكبر في تلك البلاد.

والبينة الثانية: أن حكام تلك البلاد يقرون هذا الشرك.

فإن لم يقم هاتين البينتين فهو من الكاذبين.

الوجه الثاني: أن بلاد الأفغان ليست بلاداً نائية لا يصل إليها أحد، بل قد جاءها كثيرون من المسلمين منذ أكثر من عشرين سنة وحتى اليوم، ووقفوا عليها وعلى أحوالها، ومنهم طلبة علم ودعاة معروفون، وقد شهد كثير منهم على مجموعةٍ من قادة الأفغان وعلمائهم وزعمائهم أنهم بريئون من الشرك الأكبر، ولا يقرونه، بل ينكرونه، ووجود البدع لا يقتضي وجود الشرك، وفرق بين البناء على القبور مثلاً - وهو بدعة - وبين الطواف عليها والذبح عندها والنذر لها - وهو شرك أكبر -، وبين تحري الدعاء عند قبور الأولياء - وهو بدعة - وبين دعاء الأولياء - وهو شرك أكبر -، وبين التبرك بآثار الصالحين - وهو بدعة - وبين صرف شيء من العبادة لهم - وهو شرك أكبر -، والدعوة للتوحيد نشطة في صفوف الجهال.

الوجه الثالث: أن (طالبان) خاصة قد قامت بهدم بعض المشاهد الشركية كما ذكر ذلك وزير الأمر بالمعروف فيها، وقامت بمنع الشرك الأكبر عند القبور - كما سبق ذكر هذا في المبحث الثاني من الفصل الأول -.

الوجه الرابع: أن وجود الشرك من بعض الرعية لا يلزم منه وصف البلاد بأسرها بهذا الوصف، ولو كان الحال هكذا فإنه لا يوجد بلاد إسلام أبداً، فبلادنا مثلاً – في جزيرة العرب – يوجد فيها من المشركين: (الروافض) في المنطقة الشرقية والمدينة، و(الإسماعيلية) في نجران وما حولها، و(القبورية) من الصوفية في مكة وبعض مدن الحجاز، وليس وجودهم جاعلاً بلادنا بلاداً شركية، وهكذا الكلام في (طالبان).

الوجه الخامس: أن بلاد الأفغان تحت حكم (طالبان) بالإجماع – من الموافق والمخالف – أفضل حالاً منها في وقت الأحزاب أيام الجهاد الأفغاني ضد الروس، وقد شهد العلماء للجهاد الأفغاني – وقت الأحزاب – بالفضل، وجعلوه جهاداً إسلامياً، وحثوا الناس على الجهاد معهم، والإنفاق عليهم، ودعمهم، والدعاء لهم، وفتاوى أهل العلم المعروفين كالشيخ ابن باز وابن عثيمين والألباني رحمهم الله وغيرهم مشهورة معروفة في هذا الباب، ومن هذا ما ورد في لقاء مع الشيخ عبد العزيز بن باز رحمه الله في مجلة (تكبير الباكستانية) كما في (مجموع فتاوى ومقالات متنوعة) 2/449، ومما ورد فيها:

س: ما هي المسئوليات التي تجب علينا نحو الجهاد الإسلامي في أفغانستان، وما هي الجهود التي قمتم بها في هذا الصدد حتى الآن؟

الجواب: لا ريب أن الجهاد في أفغانستان جهاد إسلامي، يجب أن يشجع ويدعم من المسلمين جميعا; لأنهم مسلمون يقاتلون عدواً شرساً خبيثاً من أكفر الكفرة وأرذلهم، ومن أقواهم فيما يتعلق بالقدرة الحسية فليس هناك تكافؤ بين القوتين، ولكن نصر الله وتأييده لإخواننا المجاهدين، فالواجب على أهل الإسلام جميعا أن يساعدوهم، وأن يعينوهم بالمال والنفس والرأي والشفاعة، وكل ما يعد دعماً لهم وإعانة، هذا هو الواجب على المسلمين جميعاً.

ومن ذلك ما ورد في لقاء معه أيضاً رحمه الله في مجلة المجاهد، السنة الأولى، عدد 10 شهر صفر 1410 هـ ومما ورد في المقابلة:

س: نرجو من سماحتكم إعطاء كلمة الفصل حول فرضية الجهاد ؟

ج: الجهاد الأفغاني جهاد شرعي لدولة كافرة، فالواجب دعمه ومساعدة القائمين به بجميع أنواع الدعم، وهو على إخواننا الأفغان فرض عين للدفاع عن دينهم وإخوانهم ووطنهم، وعلى غيرهم فرض كفاية، لقول الله عز وجل (انْفِرُوا خِفَافًا وَثِقَالًا وَجَاهِدُوا بِأَمْوَالِكُمْ وَأَنْفُسِكُمْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ ذَلِكُمْ خَيْرٌ لَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ تَعْلَمُونَ)وقوله سبحانه (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَابْتَغُوا إِلَيْهِ الْوَسِيلَةَ وَجَاهِدُوا فِي سَبِيلِهِ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ) والآيات في هذا المعنى كثيرة، وهي تعم إخواننا المجاهدين في أفغانستان وجميع المجاهدين في سبيل الله في فلسطين والفلبين وغيرهم. وقد ثبت عنه صلى الله عليه وسلم أنه قال (جاهدوا المشركين بأموالكم وأنفسكم وألسنتكم) ونسأل الله أن يوفق إخواننا المجاهدين في سبيله في بلاد الأفغان وغيرها للنصر المؤزر وأن يعينهم على جهاد أعداء الله ويثبت قلوبهم وأقدامهم ويجمع كلمتهم على الحق وأن يخذل أعداء الله أين ما كانوا ويجعل الدائرة عليهم إنه ولي ذلك والقادر عليه.

ولو كان رأي أهل العلم في ذلك الزمن في مشروعية جهاد الأفغان محل خلاف لاستقصيت النقول عنهم، ولكن رأيهم في ذلك معروف للعامة فضلاً عن غيرهم، لذلك اكتفيت بهذين النقلين.
__________________




لله در الفضيل بن عياض حيث يقول : لا تستوحش من الحق لقلة السالكين ، ولا تغتر بالباطل لكثرة الهالكين . وأحسن منه قوله تعالى : ( ولقد صــدق عليهم إبليس ظنه فاتبعوه إلا فريقاً مـن المؤمنين)
  #2  
قديم 30-03-2006, 04:39 AM
قناص بغداد قناص بغداد غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Dec 2005
المشاركات: 740
إفتراضي

فإذا كان هذا رأي أهل العلم المعروفين ذلك الوقت، فما الذي غير هذا الحكم ؟.

فلماذا كان ذلك الجهاد إسلامياً لما كان العدو هم (الروس)، فلما كان العدو (أمريكا) لم يصر إسلامياً؟.

بل هم في هذا الوقت أولى بمسمى الجهاد الإسلامي من ثلاثة وجوه:

الأول: أن وضعهم في تطبيق الشريعة اليوم أفضل كثيراً من أيام الأحزاب.

الثاني: أنهم اليوم يد واحدة، وفي أيام الأحزاب كانوا أحزاباً متفرقين.

الثالث: أنهم اليوم يواجهون هجوماً شرساً من جميع دول الكفر (اليهودية والنصرانية والبوذية والهندوكية وغيرها)، أما في أيام الأحزاب فقد كانوا يواجهون (الروس) فقط.

الوجه السادس: أن يقال لأصحاب هذه الشبهة:

ما رأيكم في الجهاد الأفغاني الذي كان ضد الروس ؟.

إن قالوا: هو جهاد إسلامي.

فيقال: فما الفرق بينه وبين حال (طالبان) اليوم، والجميع يؤكد أن (طالبان) أفضل من (الأحزاب) بمراحل ؟.

وإن قالوا: حالهم كحال (طالبان) فهم مشركون قبوريون !.

فيقال لهم: فأين أنتم يوم أن كان المشايخ وأهل العلم يحثون على نصرتهم ويدعمونهم، ويسمونه جهاداً إسلامياً، ويصدرون الفتاوى – التي بلغت المئات – بوجوب نصرته، ويدعمونه بالأموال – التي بلغت المليارات –، وعندما كانت الدولة تشجع الشباب على الالتحاق بصفوف المجاهدين الأفغان، ويجعلون تذكرة المجاهد مخفضة بنسبة 75 في المائة، واستمروا على ذلك سنين طويلة ؟!!.

لماذا لم تحذروا منهم وتعلنوا عن قبوريتهم وشركهم في ذلك الوقت؟.

لماذا لم يأت هذا التحذير إلا عندما صار عدوهم: (أمريكا) ؟.

أم إن وراء الأكمة ما وراءها ؟!.

نعوذ بالله من الزيغ والهوى، وأسأل الله تعالى أن لا يجعلنا نراقب غيره في أقوالنا وأفعالنا.

الوجه السابع: أن يقال: هب أن تلك الدولة دولة مشركين ؟. فإن فيها مسلمين موحدين في مناطق متعددة، وهم مستهدفون أيضاً من (أمريكا)، ولو لم يكن فيها إلا مسلم موحد واحد فقط فإن إعانة (أمريكا) عليه كفر وردة.

الوجه الثامن: أن يقال: هب أن فيها تلك المنكرات، فإن غاية الأمر أن يكونوا كحال دولة المماليك في القرن الثامن والذين عرف عنهم تعظيم المشاهد وبنائها في مصر والشام، وهم الذين بنوا القبة النبوية، وانتشرت بينهم مذاهب الجهمية والاتحادية والصوفية وغيرها، وكثير من قضاتها على هذه المذاهب البدعية، ولكن كان أصل الإسلام موجوداً، ولما حصل غزوهم من التتار هب علماء الإسلام كشيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله وغيره في وجوههم – مع أن علماء تلك الدولة من الجهمية والصوفية سجنوه وامتحنوه مراراً – ووقف مواقف مشهورة في معركة (مرج الصفر) عام 702، وأفتى بكفر من أعان التتار على المسلمين في وقته كما سبق، وحرّض المسلمين على قتالهم برسائل وفتاوى مشهورة.

الوجه التاسع: أن يقال: هب أن جميع من في بلاد (الأفغان) مشركون – عافاهم الله من ذلك ووقاهم وحماهم – فإن (أمريكا) قد حدّدت المرحلة الأولى في حربها ضد (الإرهاب) بـ (27) هدفاً ضد بعض جماعات المسلمين في: كشمير والفلبين ولبنان ومصر والجزائر وليبيا والصومال واليمن وأوزبكستان، فهل هؤلاء كلهم مشركون أيضاً ؟.

الوجه العاشر: أن يقال: هب أن جميع الأهداف التي حددتها (أمريكا) في حملتها (الصليبية) هم من المشركين، فإن هذا لا يجيز بحال من الأحوال التعاون معهم، لأن هدفهم هو (الإسلام) بغض النظر عن (توحيد خالص) أو (مشوب بالشرك)، وقد قدمت الأدلة على ذلك في المبحث الثالث من الفصل الأول فراجعه.

الوجه الحادي عشر: أن المتتبع لتصريحات المسئولين في (أمريكا)، مع تحليلات الصحفيين فيها، يرى أن ما يؤرقهم ويقض مضاجعهم هو (الدعوة الوهابية) التي (تفرّخ الأصوليين) كما يقولون، لذلك فدعوة التوحيد هي هدفهم الأول - ولو أخروا هذا الهدف إلى حين -، ففي صحيفة (صنداي تلغراف) 23 سبتمبر 2001 كتب الصحفي (ستيفن سكوارت) مقالاً بعنوان (المسألة كلها بدأت من العربية السعودية)، وكان مما قاله فيه: ”وعليه فإننا يجب أن نسأل أنفسنا ما الذي جعل من هؤلاء الأفراد وحوشا؟ ما الذي يُحفّز نزعات العنف في ثاني أكبر أديان العالم (وأسرع الأديان نمواً في أمريكا) ؟“.

ثم قال: ”إن الكثير منهم سوف يجيبونك بكلمة واحدة: إنها ”الوهابية“. إنه صنف متوتر من الإسلام، انبثق أو ظهر، ليس خلال الحملات الصليبية، ولا حتى خلال حروب مقاومة الأتراك في القرن السابع عشر، وإنما منذ أقل من قرنين فقط. إنها حركة عينفة، إنها قليلة الاحتمال، إنها شديدة التعصب للنموذج. لقد ظهرت في العربية السعودية، كما أنها النظام الديني الرسمي لدول الخليج، ثم إن الوهابية هي الاتجاه الأكثر تطرفاً في الحركة الأصولية الإسلامية“.

وقال: ”الوهابية هي المقابل الإسلامي للطائفة البروتستانتية الأكثر تطرفاً. إنها حركة متقشفة وتطالب بالعقاب لأولئك الذين يستمتعون بأي نوع من الموسيقى ما عدا الدف، وبالعقاب الصارم حتى الموت لممارسة السكر أو المحرمات الجنسية، وهي تدين من لا يصلون بوصفهم كفاراً، في رؤية لم يحدث أن وُجدت في السابق، في السياق الرئيس للإسلام. إنها دعوة إلى الإسلام المجرد: صلوات وجيزة، ومساجد غير مزخرفة، وهدم للأضرحة (نظراً لأن المساجد المزخرفة والمقابر، تعرض أنفسها أماكنَ للتقديس، وهو ما يحمل معنى الوثنية في العقل الوهابي)، والوهابيون لا يسمحون حتى لاسم النبي محمد بأن يكون منقوشاً على المساجد، كما لا يسمحون بأن يُحتفل بعيد ميلاده“.

ومما جاء فيه: ”إذا أرادت أمريكا أن تفعل شيئاً مع الإسلام الراديكالي، فإن عليها أن تعقد اتفاقاً مع العربية السعودية. إن الدول المخادعة (العراق، ليبيا، إلى آخره) هي أقل أهمية في التوجه الراديكالي للإسلام من العربية السعودية. إن العربية السعودية هي المسبب الوحيد الأكثر أهمية، والداعم للراديكالية والعقائدية، والتعصب الرئيس في الإسلام“.

ونشرت صحيفة (نيويورك تايمز) مقالاً في عددها الصادر يوم الجمعة 3/8/1422 الموافق 19/10/2001 اتهمت فيه مدارس السعودية بأنها تصنع الإرهاب من خلال بثّ الأفكار المتطرفة والمعادية للغرب في عقول أبنائها، وزعمت تلك الصحيفة الأمريكية أن كتب الدين الدراسية في مدارس السعودية تحتوي على تحذيرات للمسلمين من تكوين أي صداقات مع اليهود والمسيحيين; لأنهم كفرة وأعداء لهم.

ونشرت صحيفة (شيكاغو تريبيون) في يوم الأربعاء 15/7/1422هـ الموافق 3/10/2001م مقالاً تكلمت فيه على (الوهابية) في الجزيرة العربية، وأنها منبع الأصولية الإسلامية الحديثة، ومما جاء في المقال: ”أن الوهابية لا تتسامح مع الديانات الأخرى، وتفرض نظاماً اجتماعياً متزمتاً“.
__________________




لله در الفضيل بن عياض حيث يقول : لا تستوحش من الحق لقلة السالكين ، ولا تغتر بالباطل لكثرة الهالكين . وأحسن منه قوله تعالى : ( ولقد صــدق عليهم إبليس ظنه فاتبعوه إلا فريقاً مـن المؤمنين)
  #3  
قديم 30-03-2006, 04:42 AM
قناص بغداد قناص بغداد غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Dec 2005
المشاركات: 740
إفتراضي

ومما جاء فيه أيضاً: ”إن السعودية اليوم هي مصدر الراديكالية الإسلامية، وما دامت أموال النفط هي التي تمول النفوذ الوهابي وتعمل على نشره، فستبقى للأصولية الإسلامية قاعدتها المالية والسياسية“.

وذكرت هيئة الإذاعة البريطانية يوم الأربعاء 24/10/2001 عن ”جوزيف بيدن“ رئيس لجنة الشئون الخارجية بمجلس الشيوخ الأمريكي قوله: ”إنه يجب إبلاغ المملكة العربية السعودية بضرورة التوقف عن دعم المدارس الدينية التابعة لها وإلا ستكون هناك عواقب وخيمة لها ولغيرها“. وقالت الإذاعة إن ”بيدن“ يزعم ”أن السعوديين يوفرون جزءًا كبيرًا من تمويل المدارس الدينية المتشددة التي تمتلئ بمشاعر الكراهية للأمريكيين وتدرس المذهب الوهابي الذي من المعتقد أن يكون أسامة بن لادن قائد تنظيم القاعدة قد تأثر به وكذلك حركة طالبان الحاكمة في أفغانستان“.

فهدفهم هو (الوهابية) – مصدر التطرف والإرهاب – كما يقولون، والله غالب على أمره.

[نقلاً عن كتاب (التبيان في كفر من أعان الأمريكان) للشيخ (ناصر الفهد)، فك الله أسره[
__________________




لله در الفضيل بن عياض حيث يقول : لا تستوحش من الحق لقلة السالكين ، ولا تغتر بالباطل لكثرة الهالكين . وأحسن منه قوله تعالى : ( ولقد صــدق عليهم إبليس ظنه فاتبعوه إلا فريقاً مـن المؤمنين)
 


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع
بحث في هذا الموضوع:

بحث متقدم
طريقة العرض

قوانين المشاركة
لا بإمكانك إضافة موضوع جديد
لا بإمكانك إضافة مشاركات جديدة
لا بإمكانك إضافة مرفقات
لا بإمكانك تعديل مشاركاتك

كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

حوار الخيمة العربية 2005 م