ابانا الشيخ .. الكهل الدمث ..
الاسم يلوج دون عناء بوحيه .. ليقتل .. اي زهد فينا .. في حق مكتسب للغير في الاحترام ..
.. فما بالك بمن له حق علينا باحترام وفير الادب زيادة كشئ ذوبال وحس ... ومقدار يوزن فقط ليبهج النفس ثقله .. لقليل منعدم ..
فان قيل .....
...كيف يكون اضعف الايمان .. كاماطة الاذى عن الطريق .. يحس ولو بقليل جهد وينتفع به الكل ..
... واعلى المراتب في الايمان .. شهادة ان لااله الاالله .. لفظيه لاتحتاج جهد ..
... الاعتراف بها ... بتوحيد وتعظيم ويقين واخلاص وخلوص من الشرك مشروط ... سيتبعه الفعل كاثبات طردي ..
الا انه لايزال الشرك خفيا كدبيب النمل فاين الحل وكيف اتأكد من ضمان السلامة لنفسي منه ... كما قد لاج في صدر صاحب الاسم الفاروق عمر ...
... هنا الميزان ...
... لا يؤمن احدكم حتى يحب لاخيه مايحب لنفسه ...
.. ويكفينا عن بعض التكلف .. ركعتان بالضحى ...
في النهاية ... ستنتظر قليلا ...
... لنرى ونثبت تطابق الحس وسمو القصد جليا بين الاهل ... كما يلوج به اللوجو كرسم الخيمة ...
رمز حوار للخيام... به تعليم وفن للحوار وكيف يكتسب ... ممن كانوا كبار ولا يزالون كبارا ...
.... والله اعلم ......
|