لم و لن يكون هناك صراع بين الروافض و الصليبيين
الاثنان بوجهان لعملة واحدة حربا على الأسلام و أهله
فقط مقدمة لعودة شرطى الخليج الدور الذى طالما أدته أيران
و حطمه الرئيس الأسير صدام حسين مع تحفظاتى الكثيرة على ممارساته
لكن لو كانت تلك حسنته الوحيدة لشفعت له .