مجلة الخيمة حوار الخيمة دليل المواقع نخبة المواقع Muslim Tents
التسكين المجاني التسكين المدفوع سجلات الزوار بطاقات الخيمة للإعلان في الخيمة
الأسئلة الشائعة قائمة الأعضاء التقويم البحث مواضيع اليوم جعل جميع المنتديات مقروءة

العودة   أرشــــــيـــف حوار الخيمة العربية > القسم العام > خيمة الصحة والعلوم
اسم المستخدم
كلمة المرور

المشاركة في الموضوع
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
  #1  
قديم 17-04-2006, 08:36 AM
دايم العلو دايم العلو غير متصل
مشرف عام
 
تاريخ التّسجيل: Jul 2003
الإقامة: السعودية
المشاركات: 7,232
إرسال رسالة عبر MSN إلى دايم العلو
إفتراضي

هذا مو معدن >>>>> أسمها طاسة وبعضهم يسميها غظارة
ونعم هي حول الدهنا وحواليها




أخي الفاضل / شهاب البدري

شكرا لمرورك الكريم ، وبارك الله فيك وفي علمك

__________________


فضلاً لا أمراً .. اضغط بالفأرة على الصورة ..
الرد مع إقتباس
  #2  
قديم 22-04-2006, 03:15 PM
RubyDo RubyDo غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Apr 2006
المشاركات: 2
إفتراضي

أود الإستفسار عن تفاصيل العلاج بلبن الناقة لعلاج الكبد من فيروس سى:
1- هل يشترط نوع الناقة؟ ان تكون من مزارع أو صحراوية؟
2- هل يشترط شرب اللبن بعد وقت معين من حلبة؟ كم ساعة؟يوم؟
3- ما هى الكمية التى يشربها المريض من اللبن و البول كل يوم؟
4- ما المدة التى يستمر المريض على تناول اللبن و البول فيها؟

جزاك الله خيرا
الرد مع إقتباس
  #3  
قديم 24-04-2006, 07:28 AM
شهاب البدري شهاب البدري غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Aug 2005
الإقامة: مصر
المشاركات: 19
إرسال رسالة عبر بريد الياهو إلى شهاب البدري
إفتراضي فوائد مختصرة للتداوي بالبان وابوال الابل

الحمد لله والصلاة والسلام علي رسول الله .
ينبغي ان يعلم ان الاعجاز الطبي في لبن وبول الابل ارشدتنا اليه الاية في قوله تعالي(افلا ينظرون الي الابل كيف خلقت) وحديث النبي صلي الله عليه وسلم < فأمرهم ان يشربوا من البانها وابوالها> فخلقة الابل الفريدة هي السبب الاول في العلاج مثل: كيفية تصنيع بول الابل في كلية الجمل التي تختلف في تشريحها عن كلية اي كائن اخر. وعليه فأن الشفاء المرجو في لبن الابل لايشترط فيه نوع الابل او مرعاها وهذا ماأثبتته التجارب لدينا وان كان لهذين السببين فوائد لاتخفي ؛ اما بالنسبة لكمية اللبن فأقلها كوب لبن يوميا ولاحد لاكثرها وبالنسبة للبول فانا لااصف الكمية الا بعد الاطلاع علي تحاليل المريض والاطلاع علي وصف حالة العامة ولاادعي ان شربه سنة لغير المرضي . وافضل اوقات شرب اللبن عامة بعد حلبه مباشرة وكلما تاخر الانسان في شربه بعد الحلب تقل فائدته والله تعالي اعلم
__________________
شهاب البدري
الرد مع إقتباس
  #4  
قديم 27-04-2006, 05:51 PM
RubyDo RubyDo غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Apr 2006
المشاركات: 2
إفتراضي

إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة شهاب البدري
وبالنسبة للبول فانا لااصف الكمية الا بعد الاطلاع علي تحاليل المريض والاطلاع علي وصف حالة العامة
جزاكم الله خيراُ على الرد
بالنسبة الجزء الخاص بتحديد كمية البول يمكنكم الإطلاع على صور التحاليل
http://www.roubydo.com/lever/

ما المدة التى يستمر المريض على تناول اللبن و البول فيها؟ كم شهر؟
هل يراعى تعليمات معينة فى الأكل خلال هذة المدة؟
الرد مع إقتباس
  #5  
قديم 29-04-2006, 01:44 PM
دايم العلو دايم العلو غير متصل
مشرف عام
 
تاريخ التّسجيل: Jul 2003
الإقامة: السعودية
المشاركات: 7,232
إرسال رسالة عبر MSN إلى دايم العلو
إفتراضي

مكرر لما بعده ...
__________________


فضلاً لا أمراً .. اضغط بالفأرة على الصورة ..
الرد مع إقتباس
  #6  
قديم 29-04-2006, 01:44 PM
دايم العلو دايم العلو غير متصل
مشرف عام
 
تاريخ التّسجيل: Jul 2003
الإقامة: السعودية
المشاركات: 7,232
إرسال رسالة عبر MSN إلى دايم العلو
إفتراضي

الأخت الفاضلة / RubyDo
وجدت هذا البحث القيم ،، وستجدي فيه الإجابة عن أسئلتك

بحق بحث قيم





د.أحلام أحمد العوضي

المقدمة

ذُكر البول في الأحاديث النبوية بما يوضح عظم الإعجاز العلمي في السنة النبوية حين ذكر رسول الله صلى الله عليه وسلم البول من وجهتين مختلفتين إحداهما تمثل الضرر والأخرى النفع بما يُظهر التفرقة العلمية الدقيقة بين مادة واحدة ألا وهي البول وذلك في زمن يخلو من المجاهر والتقنيات الحديثة فاُدرج بول الإنسان تحت الطب الوقائي من خلال الأحاديث النبوية التي تدعو إلى :

عدم التخلي في الطرقات - التنزه من البول – عدم التبول في الماء الراكد . أما بول الإبل فقد اُدرج تحت الطب العلاجي ويظهر ذلك من خلال الأحاديث النبوية ومن ثم تبعتها العديد من الأبحاث العلمية الحديثة والتي سنوجز بعضها في التالي .

الملخص يظهر لنا بول الإبل في الطب العلاجي كصورة من صورالإعجاز العلمي في السنة وذلك قبل ما يزيد عن ألف وأربعمائة عام ويتضح ذلك واضحاً جلياً من خلال أحاديثه عليه الصلاة والسلام والتي جُمعت من قبل هيئة الإعجاز العلمي في القرآن والسنة في كتاب مشاريع أبحاث طبية ومنها ما روى البخاري عن أنس رضي الله عنه " أن رهطاً من عُرينة قدموا على النبي صلى الله عليه وسلم فقالوا : إنا اجتوينا المدينة فعظمت بطوننا وارتهشت أعضاؤنا فأمرهم النبي صلى الله عليه وسلم أن يلحقوا براعي الإبل فيشربوا من ألبانها وأبوالها حتى صلحت بطونهم وألوانهم .... الحديث " . وعن قتادة عن أنس " أن نفراً من عُكل وعُرينة تكلموا بالإسلام فأتوا رسول الله صلى الله عليه وسلم فأخبروه أنهم أهل ضرع ولم يكونوا أهل ريف وشكوا حمى المدينة فأمرلهم رسول الله صلى الله عليه وسلم بذود وأمرهم أن يخرجوا من المدينة فيشربوا من ألبانها وأبوالها ....الحديث " . وعن أنس قال : " قدم ناس من عكل أو عُرينة فاجتووا المدينة فأمرهم النبي صلى الله عليه وسلم بلقاح وأن يشربوا من أبوالها وألبانها فانطلقوا فلما صحوا قتلوا راعي النبي صلى الله عليه وسلم واستاقوا النعم ... الحديث " . عن ابن عباس قال:قال رسول الله صلى الله عليه وسلم"إن في أبوال الإبل وألبانها شفاء للذربة بطونهم " ويتضح من تلك الأحاديث النبوية أن في بول الإبل الشفاء من بعض الأمراض ولعلمه صلى الله عليه وسلم عن أهمية البول الطبية لذا فقد وجهنا عليه الصلاة والسلام بتناوله مع ألباتها عن طريق الشرب بغرض العلاج .

الحكم الشرعي لاستخدام بول الإبل في العلاج :

بول الإبل وسائرالحيوانات المأكول لحمها غير نجس واستخدام بول الإبل في العلاج جائزلأن رسول الله صلى الله عليه وسلم لا يوجه للتداوي بنجس .

بعض صفات بول الإبل :

يًُجمع بول الإبل لاستخدامه في العلاج وهنا يوضح الفيلم التصويري عن المخيال طريقة جمع بول الإبل عند البدو لاستخدامه في علاج جدري الإبل . ولأن بول الإبل يُستخدم في العلاج بالشرب مع الألبان فمن الضروريات أن نوضح لكم بعض صفاته الدالة علية وهي : · اللون : يميل إلى درجات الأصفر الفاتح فور جمعه ثم يغمق تدريجياً بمرور الزمن إلى أن يميل إلى اللون البني الداكن وبذلك يمكن التمييز بين البول الطازج والقديم . · الرائحة : تختلف باختلاف نوع غذاءه وتختلف تماماً عن رائحة بول الإنسان . · الطعم : يتميز بالملوحة العالية . · نمو الأحياء المجهرية : لا يظهر عليه أي نمو لتلك الأحياء وما يؤكد ذلك عدم فساده حتى لو حُفظ لفترات طويلة خارج الثلاجة .

الأمراض التي تعالج بأبوال الإبل :

1- الأمراض الخاصة بالجهاز الهضمي : أول من وصف أبوال الإبل للعلاج من بعض الأمراض الخاصة بالجهاز الهضمي هو رسول الله صلى الله عليه وسلم حيث يتضح ذلك من سياق الأحاديث النبوية التي سبق ذكرها في التالي : ذكرت بعض المراجع بأن ما ألم قوم عُرينة يدل على حمى المدينة والتي قد تكون سببها الإنتانات المعوية ففيها تنتفخ البطن بسبب انتفاخ الأمعاء وذكر مرجع آخر بأن الإصابة سببها بكتريا السالمونيللا حيث أن الألبان تكنس الأمعاء بينما الأبوال تُطهر ولو تمعنا فيما ذكر في الحديث للذربة بطونهم لوجدنا ما يدل على أن بول الإبل يشفي من إصابة الجهاز الهضمي بالبكتريا التي تؤدي إلى الإسهال وغالباً ما تكون من النوع المسبب للتسمم الغذائي كالسالمونيللا حيث أن معنى الذربة عدم القدرة على إمساك الطعام في المعدة وهو المعروف طبياً بالإسهال . أما الأعراض التي ذُكرت في الأحاديث النبوية الأخرى قد تدل على أعراض مرض الكبد الوبائي ومنها : عظمت بطوننا : حيث أن عظم البطون يعني الاستسقاء وهو من أعراض الكبد الوبائي خاصة في المراحل المتأخرة . ارتهشت اعضاؤنا : التعب وضعف الأعضاء وهي أيضاً من أعراض المرض . صلحت ألوانهم : بما يعني أن من أعراضهم تغير اللون وهو من الأعراض الواضحة للإصابة بالمرض . ونستطيع أيضاً أن نتوصل بأن أبوال الإبل وألبانها علاج ناجع للكبد الوبائي حتى لو وصل إلى المراحل المتأخرة والتي يعجز الطب عن علاجها في العديد من الحالات بالإضافة إلى أنه يكسب الشخص الصحة والقوة بدليل واضح من الحديث فلما صحوا قتلوا الراعي واستاقوا النعم أي يعني بأن بول الإبل زادهم قوة بعد ضعفهم .



.. يتبع ..
__________________


فضلاً لا أمراً .. اضغط بالفأرة على الصورة ..
الرد مع إقتباس
  #7  
قديم 29-04-2006, 02:01 PM
دايم العلو دايم العلو غير متصل
مشرف عام
 
تاريخ التّسجيل: Jul 2003
الإقامة: السعودية
المشاركات: 7,232
إرسال رسالة عبر MSN إلى دايم العلو
إفتراضي

أما المراجع التي وضحت ذلك منها : · ماذكره الأزرق منذ عام 1978م بأن شرب أبوال وألبان الإبل علاج للاستسقاء ووصفه لشخص معه علة الاستسقاء وقد عظمت واستبدت عليه حتى كاد أن يهلك من عظم الورم والضعف وقلة إدخال الطعام فأمره بشرب لبن الإبل مع أبوالها ثم قدم عليه بعد شهر ورآه وقد تبدل حاله عما كان عليه وصار صحيحاً نحيفاً كما كان في صحة وعافية فعرف أنه تم له الشفاء .

· كما أن الباحث محمد أوهاج محمد في أطروحته للماجستير أوضح بأن بول الإبل يشفي من أمراض الجهاز الهضمي وقد تحسن 25 مريضاً من الاستسقاء وإثنان منهم شفوا من الآم الكبد وتحسنت وظيفة الكبد إلى معدلها الطبيعي كما تحسن الشكل النسيجي للكبد .

· كما ورد أيضاً في دراسة علمية كشف عنها عميد كلية المختبرات الطبية بجامعة الجزيرة السودانية البرفيسور أحمد عبدالله أحمداني بأن بول الإبل علاج لأمراض الاستسقاء وأورام الكبد وأن 25مريضاً بعد 15 يوماً أنخفضت بطونهم جميعاً وعادت لوضعها الطبيعي و15مريضاً منهم استمروا في العلاج لمدة شهرين آخرين وبعد نهاية الفترة أثبت التشخيص شفاءهم جميعاً من تليف الكبد .

· كما أن هناك بعض الحالات التي مرت علينا وكان شفاؤها بأبوال الإبل وألبانها بإذن الله . · كما ذكرت بعض المراجع بأن أبوال الإبل وألبانها مازالوا يستخدمونها في البادية خاصة عندما يشعرون بالخمول واضطرابات الجهاز الهضمي واصفرار في الوجه .

2-علاج السرطان : قد أشارت بعض المراجع بأن بول الإبل كان له أثر فعال في علاج بعض حالات السرطان منهم : · الكباريتي الذي ذكر فيه بان بول الإبل يستخدم عند أهل البادية كمشروب صباحي للعلاج من سرطان الدم ويخلط مع ألبانها ليصبح مستساغاً .

· كما ذكر صاحب كتاب طريق الهداية أن نفراً من البادية عالجوا أربعة أشخاص مصابين بسرطان الدم بعد شربهم لألبان وأبوال الإبل لمدة أربعين يوماً خاصة الناقة البكر التي ترعىالحمض وغيره من النباتات البرية كما يقول أيضاً فقد ذكر لي الكثير عن قصص مشابهة لمرضى عجز الطب عن علاجهم من السرطان وبتوفيق من الله تم شفاؤهم بهذا العلاج عند أهل البادية .

وقد يفتح ذلك الباب أمام الباحثين في هذا المجال للدراسات المتخصصة التي قد يكون لها دوراً هاماً في المستقبل بإذن الله .

الجرعة والزمن :

الجرعة لم تتضح ضمن الأحاديث النبوية ولكن ذُكرت في مرجع واحد بأنها ثلاث ملاعق كبيرة على كأس من اللبن ثلاث مرات يومياً . أما المدة ذكرتها أيضاً بعض المراجع منها :

· الأزرق الذي وضح فيه الشرب يومياً لمدة أربعون يوماً ثلاث مرات وأقل مدة عشرون يوماً وأن الرجل الذي وصف له العلاج من الاستسقاء شربهما لمدة شهر .

· مرجع محمد أوهاج الذي وضح المدة في شهرين .

· أحمد احمداني وضح المدة 15 يوماً وبعظهم استمر زيادة على ذلك مدة شهرين . ويتضح من السابق بأن المدة حددت باختلاف المراجع .

المدة الزمنية في الأحاديث النبوية : بعد أن هادنا الله سبحانه وتعالى للتدقيق في الأحاديث النبوية استطعنا أن نستشف بأن المدة لا تحدد بفترة زمنية محدودة وهذا أيضاً من أوجه الإعجاز الواضحة التي ظهرت من خلال التالي في سياق الأحاديث النبوية : · فيشربوا من ألبانها وأبوالها حتى صلحت بطونهم وألوانهم ...... الحديث . · أن يشربوا من أبوالها وألبانها وانطلقوا فلما صحوا ..........الحديث . · إن في أبوال الإبل وألبانها شفاءٌ للذربة بطونهم . يتضح من السابق ليس هناك مدة زمنية محددة بالأيام أو الأشهر بل تحدد المدة بزوال أعراض المرض والشفاء وهذا من أسس وقواعد المعالجة الطبية اعتماداً على اختلاف الأفراد في العمر ، الحالة الصحية ، المناعة ، زمن المرض وغير ذلك من الأمور المتعلقة بالمريض و التي تؤدي إلى اختلاف فترة العلاج من شخص لآخر وهذا ما وضحه لنا الرسول صلى الله عليه وسلم في التطبب بأبوال وألبان الإبل .

استخدام بول الإبل في العلاج من غير الشرب :
3- علاج الأمراض الجلدية : حيث أن الأحاديث النبوية وضحت بأن أبوال الإبل لها دوراً فعالاً في القضاء على مسببات أمراض الجهاز الهضمي كالفيروسات والبكتريا وعليه يمكن استخدامهما أيضاَ في معالجة الأمراض التي قد تسببها مثل تلك المسببات المرضية بالاستخدام الخارجي شأنه شأن كافة المضادات الحيوية الطبية .

وأتضح ذلك حين أستخدمه أهل البادية في علاج بعض الأمراض الجلدية ومن المراجع الموضحة لذلك:

· ماوضحه لنا الفيلم التصويري السابق طريقة جمع بول الإبل لاستخدامه في علاج جدري الإبل أي له فعالية في القضاء على الفيروسات التي تصيب الجلد .

· استخدم بول الإبل لعلاج السعفة ( التينيا ) كما يعده بعض العرب خير علاج للدمامل والجروح التي تظهر في جسم وشعر الإنسان سواء في الرأس أو الوجه بالإضافة إلى علاج القروح التي تكون يابسة أو رطبة يسيل منها الصديد . والنساء في البادية يستخدمن أبوال الإبل لشعورهن مما يؤدي إلى إطالتها ولمعانها بالإضافة إلى تغزيرها مع إزالة القشرة. وهناك العديد من الحالات التي علمنا عنها ذلك .

· كما قمنا بتجربة عام 1998م على بعض الأشخاص لعلاجهم بأبوال الإبل وتم علاجهم من عدد من الأمراض الجلدية بالإضافة إلى الجروح .


... يتبع ...
__________________


فضلاً لا أمراً .. اضغط بالفأرة على الصورة ..
الرد مع إقتباس
  #8  
قديم 29-04-2006, 02:10 PM
دايم العلو دايم العلو غير متصل
مشرف عام
 
تاريخ التّسجيل: Jul 2003
الإقامة: السعودية
المشاركات: 7,232
إرسال رسالة عبر MSN إلى دايم العلو
إفتراضي

العوامل التي تكسب فعاليته العلاجية المتعددة :

فلو طرحت سؤالاً الآن إذا كان بول الإبل يعالج أمراضاً متعددة فهل يُعتقد بأنه يحتوي على مادة فعالة واحدة فقط للعلاج ؟؟؟؟؟ ومن هنا تأتي الإجابة بما يدعو إلى الدهشة والتعجب حين نعلم بأن بول الإبل يتميز بالصفات التالية :
1-الملوحة العالية في أبوال الإبل : أن بول الإبل يتميز بصفة عجيبة تميزه عن سائر الأبوال الأخرى حيث ترتفع نسبة ملوحته إلى درجة عالية وتحس بها أثناء تذوقك له وقد جذبت تلك الصفة أنظار الباحثين حيث وضحت إحدى المراجع بان الإبل تستطيع تكوين بول أكثر تركيزاً من الحيوانات الأخرى بالإضافة إلى قدرتها على طرح الأملاح بتركيز يفوق تركيز أملاح ماء البحر وقد يصل إلى الضعفين .

كما وضحت إحدى المراجع أنه يمكن تقليص كمية بول الإبل لأصغر نسبة طرح البول حيث تصل إلى درجة نقاط على شكل بلورات من الملح.

وعليه فإن ملوحة بول الإبل المرتفعة تؤدي دوراً فعالاً في القضاء على بعض مسببات الأمراض كالبكتريا والفطريات .

2-انخفاض اليوريا :

يتميز بول الإبل بانخفاض اليوريا بدرجة تفوق بول سائرالحيوانات الأخرى حيث وضحت المراجع بأن الإبل تمتلك خاصية إعادة تدوير اليوريا بدرجة عالية حيث تعيدها إلى أجسامها للاستفادة منها من جهة ومن جهة أخرى حتى لا تضر اليوريا المستخدمين بول الإبل بشربه للعلاج .

3-النباتات التي يتغذىعليها الإبل : من الحكمة الإلهية أن الإبل تتغذى على النباتات بطريقة مختلفة عن سائر الحيوانات الأخرى بسب خلقها المتميز بإذنه تعالى { أفلا ينظرون إلى الإبل كيف خلقت } لذا فإنها تتغذى على نباتات مختلفة بالإضافة إلى أن أخفافها تحملها إلى مناطق بها نباتات لا تستطيع غيرها من الحيوانات الوصول إليها بالإضافة إلى أن طريقة تغذيتها بقضمها من كل نبات قضمة أيضاً يُظهر حكمة إلهية لإظهار تنوع المواد الفعالة المتواجدة في النباتات في أبوالها وسيحصل عليها الإنسان جاهزة في أبوها بدلاً من محاولة فصلها بالطرق الشاقة والمكلفة من قبل الإنسان

4-البكتريا : عزلنا بكتريا من بول الإبل ولأول مرة سجلت في مدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتقنية بالرياض 1419هـ وأثبتت تجاربنا البحثية بأن تلك البكتريا تمتلك قدرة عالية على مكافحة بعض الميكروبات الممرضة شملت البكتريا ، الفطريات والخميرة الممرضة وهذه البكتريا ستضفي على أبوال الإبل دروراً في العلاج سواء عن طريق المكافحة الحيوية لمسببات الأمراض أو عن طريق ما تفرزه من مضادات حيوية .

بول الإبل والأبحاث العلمية :
من العرض السابق يتضح بأن بول الإبل يدخل في المجالات العلمية المختلفة وهناك العديد من الدول التي تهتم بتلك الأبحاث من بينها : ليبيا – الأمارات العربية المتحدة – السودان - جمهورية مصر العربية – المملكة العربية السعودية وأستطيع أن أقول بصفتي من مواطنيها ومن المهتمين بصفة جادة بأبحاث أبوال الإبل بأننا بدأنا وبقوة للاستفادة من الكنوز العلمية التي وردت في أبوال الإبل وأصبح مجال العديد من الأبحاث والأطروحات العلمية والتي بلغت إلى الآن 9 أطروحات في تخصصات مختلفة ما بين مرحلة ماجستير ودكتوراه في بضع سنوات فقط حيث بدأنا منذ عام 1997م وهو أول بحث نشرناه في هذا المجال . من الأبحاث في مجال الميكروبيولوجي : إن العديد من الأبحاث التي أجريناها العوضي وهيكل 1997م،العوضي 1998م والعوضي والجديبي 2001،2000،1999 بالإضافة إلى ماورد في الأطروحات التي أشرفنا عليها أثبتت أهمية بول الإبل كمضاد فعال للقضاء على البكتريا ، الفطريات والخميرة الممرضة سواء للإنسان أو الحيوان او النبات . أما أطروحة منال القطان 2002م والتي أشرفت عليها وضحت مدى فعالية بول الإبل الطبية حتى لو تمت صياغته بطبيعته في صورة مستحضر طبي تحت مسمى مستحضر أ- وزرين الذي سجلته ضمن طلب براءة اختراع بمدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتقنية في الرياض 1419هـ .

ومن نتائج تلك الدراسة : أثبتت التجارب المعملية بأن بول الإبل في صورته الطبيعية حتى لو صيغ في صورة مستحضر طبي ظهرت له فعالية عالية للقضاء على الفطريات ، البكتريا والخميرة المسببة للأمراض الجلدية . ولذا فقد قمنا بتجربة تطبيقية مبدئية على بعض المتطوعين لإعطاء فكرة أولية للتعرف على مدى فعاليته في العلاج التطبيقي ولنفتح المجال البحثي للمتخصصين في هذا المجال لأجراء دراساتهم العلمية في هذا المجال .

ومن تلك النتائج : أثبت المستحضر فعالية في علاج العديد من المتطوعين خاصة أن منهم من لم يفلح معهم العلاج الطبي بصورة فعالة وهي حالات إصابة الأظافر بالفطريات والخميرة ، كما كان للمستحضر دور فعال في علاج الجروح ،الشقوق الشرجية، الحساسية،الدمامل ونكرر قولنا بأن هذه دراسة مبدئية ونوضح بأن جميع المتطوعين تمت معالجتهم بمستحضر بول الإبل فقط من غير أي مستحضرات طبية أخرى. ومن تلك الحالات التطبيقية نعرض لكم التالي :

عرض صور بعض الحالات والشرح عليها من البور بوينت المصاحب للبحث

.الخاتمة : وبعد ذلك لو مثلنا مسار اكتشاف العلاج إلى استخدامه من قبل الإنسان بالهرم البحثي وقارنا بين العلاج المكتشف من قبل الإنسان والعلاجات التي وردت في الطب النبوي ومن بينها أبوال وألبان الإبل لوجدنا هناك فرق واضح حين يبدأ ألإنسان من القاعدة الهرمية ليكتشف ويُخضع للتجارب المعملية ثم حيوانات التجارب ومن ثم يُطبق على الإنسان بينما الطب النبوي بدأ من القمة الهرمية أي أعلي مستويات النتائج البحثية وهو الاستخدام من قبل الإنسان بوحي من الله ومن ثم تجري التجارب المعملية وغيرها وما هي إلا للكشف عن الإعجازات العلمية لإظهارها للعالم أي مسار عكسي بدأ بالقمة وينتهي بالقاعدة الهرمية من المسار البحثي .

ومن هنا نستطيع أن نطلق مسمى العلاج المعجزة على أبوال الإبل التي وردت في الطب النبوي بوحي إلهي إلى نبي هذه الأمة عليه الصلاة والسلام وهو الدواء المتعدد الفعالية الطبية التي لا تتواجد في أي علاج مكتشف من قبل الإنسان فهو بحق نعمة الله سخرها لعباده الفقراء والأغنياء منهم .

وبعد ذلك لا يسعنا إلا أن نقول سبحان القائل { أفلا ينظرون إلى الإبل كيف خُلقت } وقوله صلى الله عليه وسلم" إن في أبوال الإبل وألبانها شفاء للذربة بطونهم



... يتبع ...
__________________


فضلاً لا أمراً .. اضغط بالفأرة على الصورة ..
الرد مع إقتباس
المشاركة في الموضوع


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع
بحث في هذا الموضوع:

بحث متقدم
طريقة العرض

قوانين المشاركة
لا بإمكانك إضافة موضوع جديد
لا بإمكانك إضافة مشاركات جديدة
لا بإمكانك إضافة مرفقات
لا بإمكانك تعديل مشاركاتك

كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

حوار الخيمة العربية 2005 م