إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة السلوان
أختي العنود
أَنا أَعمى فَكَيفَ أُهدى إِلى المَنـهَجِ وَالناسُ كُلُّهُم عُميانُ
إنما هو كما قلتِ: المبتلى له الله …
وللقلوب الصخر .. دعوات وتضرعات .. علّها أن تلين ..
|
كلانا اعمى يا صديقي
فمن صابه ذاك الداء
فتت القلب وزرعه باحاسيس لا تنسى
ويصعب الامر
اذا ابتلاك الله باحدى الصخرات
تنحت فيها بدمك ودمعك وعمرك
لكنها لا تلين
بل تبقى صخرا
ويضيع عمرك انت