اقوال الصحافة الفرنسية
لوموند
البعض يحسبه اسطورة اخترعتها الالة الدعائية الامريكية لكي تبرر وجودهابالعراق
وأخرين وهم كثيرين يحسبونه ميت او مصاب اصابة بالغة وهو مختبئ و مطارد من قبل جماعات اخرى تقاوم مقاومة شريفة وتسمى المقاومة الوطنية والتي لا تحب الارهابيين الجزارين
الدين سرقوا منها المقاومة......
بهاته الاسطر المليئة بالحقد بدأت جريدة لوموند مقالها والدي عنونته:المطلوب الاول في العراق يظهر.
واكملت
هل استفاق الزرقاوي مرة واحدة وبان ان ظهوره امام الكامرة امر مهم رغم انه لم يكن له جديد يقدمه ..ربما لكي يضع حدا للشائعات عن موته او اختفائه وربما ان صورته لدى الجماعات المسلحة بدات تتأثر ولكن كما قالت كوندوليزا رايس ان الزرقاوي اراد ان يشد من عضد اتباعه في الوقت الدي بدات حكومة وحدة وطنية في التشكل.
وامتنعت الصحيفة من اضهار صورة المعتز بالله ابي مصعب.
صحيفةلوفيغارو
عودت ابو مصعب الزرقاوي الى الساحة العراقية
صمت صمتا رهيبا مند عدة شهور وشحيح في الظهور عبر الفيديو كعادته ابو مصعب الزرقاوي يظهر ولاول مرة في شريط فيديو بث عن طريق موقع الكتروني اسلامي السيد امير القاعدة في العراق يهدد امريكا بان القادم ادهى وامر لكنه اراد ان يقول انه مازال حيا ..الارهابي تظيف الصحيفة قيل انه مات او مصاب اصابة بالغة لكن في هداالشريط يظهر في صحة جيدة يلبس الاسود يبدوا كقائد حرب بين جنوده في صدره حزام الذخائر والسلاح على يمينه بجانب الحائط......
مثل بن لادن لم يأت بشئ جديد ولكن بنفس الطريقة تعهد بهزيمة امريكا في العراق وخاطب بوش قائلا:
قل الحقيقة لشعبك واخبرهم بأن جنودك ينتحرون وانهم لا ينامون الا بالحبوب المخدرة ...يضع عليه الضغط على طريقة فيتنام
لكن الرسالة الحقيقية هي تاكيد دوره السياسي ومكانته في القاعدة في العراق لانه في هاته الشهور
استائت عدة جماعات مسلحة اخرى من العمليات التي يقوم بها اتباعه يقول محلل سياسي ان
الزرقاوي اراد ان يكذب تهميش دوره واراد تجييش اهل السنة للقتال من جديد.
صحيفة لوموند تكاد تجن من هدا الاصدار الجديد والملاحظ جيدا لما اشارت اليه السخيفة يقول ربما ان صحافييها هم الدين يعيشون في كهوف تورا بورا وليس المجاهدين وهدا لجهلهم او تجاهلهم لعدة معلومات اصبحت بديهية لكل هاوي اعلام.
والملفت للانتباه ان الصحيفة اعتمدت بث صورة قاتمة للشيخ واسهبت كثيرا في تفصيل صورته وكانت تستطيع ان تبث صورة واضحة وتكف عنها عناء الشرح.
اما صحيفة لوفيغارو فلم تختلف مع لوموند وهادا لتطابق الحقد ونسيت انها صحيفة عريقة وقرائها الفرنسيين المثقفين اهل والفن والادب الرفيع وراحت تتغابى بطرح اسألة تافهة وتقديم اطروحات مليئة بالاستغباء لقرائها اصحاب الدوق الرفيع وزادت على لوموند في عدم نشر صورة الشيخ واكتفت بشرح كبير لهيئته
صحيفة ليبيراسيون
الهجوم الاعلامي للقاعدة
بعد بن لادن ابو مصعب الزرقاوي امير القاعدة في بلاد الرافدين يظهر في شريط فيديو بثه موقع اسلامي على الانترنت متوعدا بالحاق الهزيمة بامريكا حيث اقسم بالله بان تهزم امريكا في العراق هدا ماقاله المطلوب الاول في العراق لدى الامريكان بقيمة 25 مليون دولار
.اللحية السوداء والراس مغطى بعمامة كان الزرقاوي يظهر جالسا وبجانبه الايمن رشاشه
لقد رايناه واقفا ويرمي برشاشه في صحراء الانبار غرب العراق محاط باتباعه واحد منهم يطلعه على عملية وبعض القدائف المصنةع من قبل المجاهدين.
صحيفة ليبيراسيون كانت منصفة جدا حيث تناولت المادة بحرفية كبيرة واكتفت بسرد ماجاء في الشريط بدون اظهار موقفها الا انها لم تظهر صورة الشيخ حفظه الله.
صحيفة لا كروا المسيحية لم تختلف كثيرا عن جريدة ليبيراسيون الا انها زادت على دلك بعنونة ابو مصعب الزرقاوي يجعل من القدس مهمة اساسية له.
في حين اكتفت صحيفة لاتريبين بنقل الخبر حرفيا عن الاسوسيتيد برس وعنونة المقال ب:ابو مصعب الزرقاوي يحذر المسلمين من الحرب الصليبية