هذا هو حال الكفرة الخوارج الجبناء الهاربين من أعين المجاهدين في سبيل الله رجال الأمن البواسل لكن هيهات فإن مصير هؤلاء الخوارج هو الهلاك في الدنيا و الخلود في جهنم و الآن أمرهم حاخامهم الأكبر بالهروب إلى دارفور بعد أن أدرك أنهم لن يستطيعون هزيمة المجاهدين و لا الانتصار عليهم و بعد أن أدرك هلاك أكثرهم
نصر الله أهل السنة و الجماعة فقط
لابس عباية و يقول لي جهاد و كل هذا لأجل قتل المسلمين و زعزعة أمن الدولة الإسلامية ... قاتل الله الخوارج و نصر المجاهدين في سبيله رجال الأمن البواسل عليهم
هذا هو حال الكفرة الخوارج الجبناء الهاربين من أعين المجاهدين في سبيل الله رجال الأمن البواسل لكن هيهات فإن مصير هؤلاء الخوارج هو الهلاك في الدنيا و الخلود في جهنم و الآن أمرهم حاخامهم الأكبر بالهروب إلى دارفور بعد أن أدرك أنهم لن يستطيعون هزيمة المجاهدين و لا الانتصار عليهم و بعد أن أدرك هلاك أكثرهم
نصر الله أهل السنة و الجماعة فقط
لابس عباية و يقول لي جهاد و كل هذا لأجل قتل المسلمين و زعزعة أمن الدولة الإسلامية
قاتل الله الخوارج و نصر المجاهدين في سبيله
آمين
وبارك الله لك أخي عربي على المرور
ولكن الموضوع يتحدث عن صدقية الصور
والصور موجود في هيئة الامر بالمعروف والنهي عن المنكر
والقصه معروف لامة لا اله الا الله
وان عدتم عدنا
إقتباس:
رجال الأمن البواسل
بل رجال أمن العائله المالكه آل سلول
وليسوا رجال امن المؤمنات المسلمات
العفيفات الطاهرات