مجلة الخيمة حوار الخيمة دليل المواقع نخبة المواقع Muslim Tents
التسكين المجاني التسكين المدفوع سجلات الزوار بطاقات الخيمة للإعلان في الخيمة
الأسئلة الشائعة قائمة الأعضاء التقويم البحث مواضيع اليوم جعل جميع المنتديات مقروءة

العودة   أرشــــــيـــف حوار الخيمة العربية > القسم العام > الخيمة السياسية
اسم المستخدم
كلمة المرور

 
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
  #1  
قديم 14-05-2006, 03:55 PM
أحمد ياسين أحمد ياسين غير متصل
من كبار الكتّاب
 
تاريخ التّسجيل: Oct 2005
الإقامة: فرنسا
المشاركات: 6,264
إفتراضي



قتل ستة أشخاص وجرح ثلاثة آخرون في مظاهرات نظمها نازحون في المخيمات بدارفور غربي السودان ضد اتفاق أبوجا.

ففي مدينة الفاشر عاصمة ولاية شمال دارفور قتل شخصان في الاحتجاجات. وقالت مصادر حكومية إن مجموعة من النازحين في مخيم أبوشوك قامت بإحراق سيارات للاتحاد الأفريقي ولمنظمات أخرى.


بينما أفاد مصدر بولاية جنوب دارفور أن المتظاهرين حاولوا مهاجمة معسكر للشرطة في مدينة كاس, وأدت الاشتباكات إلى مقتل أربعة أشخاص من بينهم جندي استخبارات.


وفي تصريح للجزيرة اعتبر رئيس حركة العدل والمساواة خليل إبراهيم محمد أن هذه المظاهرات "تؤكد الرفض القاطع من سكان دارفور والنازحين للاتفاق". وانتقد خليل بشدة جهود الوساطة الأميركية والأفريقية معتبرا موقف واشنطن غير عادي وأن الاتحاد الأفريقي فقد مصداقيته.


وقال إبراهيم إن الاتفاق تجاهل حقوق أهل دارفور خاصة ما يتعلق بالتعويضات وإعادة الإعمار وما وصفه بالحقوق التاريخية في الحكم الذاتي.


الآمال تنعقد على الاتفاق لتحقيق سلام شامل (الفرنسية-أرشيف)
وعود بالسلام
من جهته رأى مصطفى عبد الله الناطق باسم جناح ميني أركو ميناوي في حركة تحرير السودان أن الأغلبية من سكان الإقليم يؤيدون الاتفاق.

وقال في تصريح للجزيرة إنه من الطبيعي أن يوجد معارضون، موضحا أن الفترة القادمة ستثبت أهمية الاتفاق في إنهاء معاناة النازحين وتحقيق الأمن في الإقليم.


وقال مجذوب الخليفة مستشار الرئيس السوداني إن الاتفاق يحقق الأمن والسلام الشامل. وأشاد في تصريح للجزيرة بشجاعة فصيل حركة تحرير السودان الذي وقع على الاتفاق مؤكدا أنه الذي يمتلك القوات على الأرض ويسيطر على المواقع الميدانية الرئيسية للمتمردين.


وأضاف أن معظم القادة الميدانين يؤيدون الاتفاق معربا عن أمله في نجاح جهود إقناع زعيم الفصيل الآخر عبد الواحد محمد نور بالتوقيع. وأوضح أن التأييد العربي والدولي للاتفاق يمثل ضمانة أخرى لتنفيذه عمليا.


لكن الأنباء الواردة من أبوجا تشير إلى فشل جهود الوسطاء الأفارقة في ضم المعارضين للاتفاق. ويرى الوسطاء أنه يتعين على نور التوقيع أولا والتفاوض لاحقا مع الحكومة، ويقولون إنه لا يمكن التفاوض مجددا بشأن الاتفاق بعد أن وقع عليه طرفان ولكن هناك مجالا لتقديم تنازلات إضافية خلال مرحلة التطبيق.

ويشترط نور إلحاق وثيقة إضافية بالاتفاق الأصلي تتضمن مطالبه بزيادة التعويضات الحكومية وزيادة التمثيل السياسي لجماعته والسماح لها بدور أكبر في آلية تطبيق وقف إطلاق النار ونزع السلاح.

يأتي ذلك قبيل الاجتماع المقرر لمجلس السلم والأمن بالاتحاد الأفريقي في العاصمة الإثيوبية أديس أبابا غدا الاثنين لإقرار الاتفاق.


القوة الأفريقية ستكون ركيزة للقوات الأممية (الفرنسية-أرشيف)
القوات الأممية
في هذه الأثناء تتواصل الضغوط الدولية بقيادة الولايات المتحدة على الخرطوم لقبول نشر قوات للأمم المتحدة في دارفور.

وأعربت غينداي فريزر مساعدة وزيرة الخارجية الأميركية للشؤون الأفريقية عن ثقتها في أن السودان سيسمح بنشر القوات الأممية.

وحذرت فريزر أيضا في تصريحات بواشنطن السودان من أن المجتمع الدولي لن يسمح باستمرار العنف إذا أصرت الخرطوم على رفض القوة الأممية.

ورجحت أن تكون المساهمة الأميركية في القوة الدولية في مجالات التخطيط والإمداد والتموين والاستخبارات والاتصالات.

وكانت الولايات المتحدة قد وزعت على الدول الأعضاء بمجلس الأمن نسخة معدلة لقرار يحدد نهاية الشهر الجاري موعدا نهائيا لإرسال بعثة لتقييم احتياجات الإقليم تمهيدا لتولي الأمم المتحدة مهمات حفظ السلام بدلا من الاتحاد الأفريقي
  #2  
قديم 14-05-2006, 05:45 PM
أحمد ياسين أحمد ياسين غير متصل
من كبار الكتّاب
 
تاريخ التّسجيل: Oct 2005
الإقامة: فرنسا
المشاركات: 6,264
إفتراضي


آلاف النساء والفتيات شاركن في مهرجات العودة (الجزيرة نت)


أحمد فياض-غزة
شارك حوالي أربعة آلاف امرأة وفتاة في مهرجان يوم العودة الأول الذي نظمته مؤسسة "مسلمات من أجل الأقصى" إحياء للذكرى الـ58 للنكبة الفلسطينية، الذي أقيم على أرض قرية لوبية المهجرة قرب مفرق مسكنة شمال فلسطين المحتلة.

وتحت شعار "عائدون .. باقون ما بقي الزعتر والزيتون" انطلقت فعاليات "يوم العودة الأول" صباح أمس حيث تنقلت عشرات الحافلات محملة بآلاف النساء والفتيات بين القرى المهجرة عام 1948 ابتداء من قرى الساحل الطنطورة وعين حوض وصرفند مرورا بقرية اللجون وصفورية وانتهاء بقرية حطين والشجرة في الجليل.

كما نظمت جولات وزيارات ميدانية لهذه القرى برفقة مرشدين مختصين قدموا الشروح عن تاريخ القرى المهجرة والحوادث المتعلقة بالنكبة الفلسطينية عام 1948، ورافق الزائرون عدد من كبار السن ممن شاهدوا وعاينوا أحداث النكبة وقدموا للحضور شهاداتهم كل عن قريته.


المشاركات تنقلن بين القرى المهجرة (الجزيرة نت)
واختتمت فعاليات يوم العودة الأول بمهرجان حاشد أقيم على أرض قرية لوبية المهجرة عام 1948، وقدمت عرابة المهرجان مها كريم تعقيبات وشروحات ألهبت حماس الجمهور على طول برنامج المهرجان, ورددت الجموع" عائدون.. عائدون.. نعم للعودة لا للتوطين".

واعتبرت رئيسة مؤسسة مسلمات من أجل الأقصى صفاء ذياب أن المهرجان هو بريق من الأمل نحو حق العودة، مشيرةً إلى أن هذا اليوم شعلة في طريق الحياة والثبات ليثبت حق اللاجئين الخالص في العودة.

وفي لفتة بارزة ألقت الحاجة خديجة عبد الله "أم محمد" كلمة مؤثرة تحدثت فيها عن ذكرياتها وشهادتها يوم النكبة والتي كان عمرها يومها 14 عاما، واختتمت كلمتها بدعاء أن يجمع الله شمل أهل فلسطين في وطنهم.

من جانبه قال نائب رئيس الحركة الإسلامية الشيخ كمال خطيب، في كلمة له في المهرجان إن الزيارات للقرى المهجرة تؤكد مدى عمق ارتباط الفلسطينيين بأرضهم، وأن السنين التي مرت لم ولن تغير هوية هذه الأرض.

وأضاف أن هذا اليوم جاء ليؤكد أن الأمل ما زال يحدوا الفلسطينيين المهجرين بعد مرور 58 عاما على مرور النكبة في العودة إلى قراهم ومدنهم.
_________________
مراسل الجزيرة نت
 


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 2 (0 عضو و 2 ضيف)
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع
بحث في هذا الموضوع:

بحث متقدم
طريقة العرض

قوانين المشاركة
لا بإمكانك إضافة موضوع جديد
لا بإمكانك إضافة مشاركات جديدة
لا بإمكانك إضافة مرفقات
لا بإمكانك تعديل مشاركاتك

كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

حوار الخيمة العربية 2005 م