مجلة الخيمة حوار الخيمة دليل المواقع نخبة المواقع Muslim Tents
التسكين المجاني التسكين المدفوع سجلات الزوار بطاقات الخيمة للإعلان في الخيمة
الأسئلة الشائعة قائمة الأعضاء التقويم البحث مواضيع اليوم جعل جميع المنتديات مقروءة

العودة   أرشــــــيـــف حوار الخيمة العربية > القسم العام > الخيمة السياسية
اسم المستخدم
كلمة المرور

 
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
  #1  
قديم 24-05-2006, 08:36 AM
ولد ابو متعب ولد ابو متعب غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Apr 2006
المشاركات: 198
إفتراضي

كلام جميل جهراوي والله يوفقكم الي الخير . لكن كاتب الموضوع يريد السباب والتفرقه ووالله اني تاكدت انه لايعلم مايحصل فالكويت ولايعلم ماكتب . وكنت اضنه كبير واعدت له من الردود الشيء الكثر وتجهزت له من فتره ولكن خاب ضني فيه والان ابحث عن (عدو ) منافس اخر ممكن ان ياثر في الناس. اما هذا فما اظن.
  #2  
قديم 24-05-2006, 10:29 AM
جهراوي جهراوي غير متصل
عضو فعّال
 
تاريخ التّسجيل: May 2006
المشاركات: 309
إفتراضي

اعتقد ان معالجة واصلاح الاوضاع السياسية في الكويت والحد من نفوذ مؤسسة الفساد والافساد يحتاج الى معارضة من خارج اطر المؤسسات الدستورية, بمعنى انه ليس من المجدي ابدا ان نسعى الى اصلاح الحكومة من "الداخل" فالخراب ينخرها تماما وليس في وسع وزير او اثنين ان يفرضا نهجا اصلاحيا على اجندة الحكومة ولا على اسلوب عملها. كما انه ليس من المجدي ابدا ان تتم "المعارضة" من داخل البرلمان فهو "منقع زرنيخ" تتحكم بقراره قوى الفساد والافساد. ولم يعد امام الشعب الكويتي, ان كنا نريد لنظامنا ان يستمر ولبلدنا ان تنهض, سوى المعارضة من خارج المؤسسات الدستورية. اقول هذا وانا اعلم يقينا ان مثل هذه الدعوة لن تتقبلها الطبقة السياسية الشعبية الموجودة حاليا على الساحة, فهذه الطبقة مستفيدة بشكل او بآخر من استمرار الاوضاع الحالية التي تمكنها من لعب دور "الوسيط" السياسي بمقابل في الغالب.

ان الاشكالية التي تواجه الكويت هي كما اشرت اكثر من مرة تكمن في تعاظم نفوذ الأسرة الحاكمة خارج الاطار الدستوري, فالأسرة لم تزل تسيطر على كافة القرارات في البلاد, وهي من يرسم السياسات العامة وهي من يستفيد من تلك السياسات. اننا مع الاسف نعيش حالة من "التعارض في المصلحة" بين بعض الشخصيات النافذة في الأسرة الحاكمة والاهداف الوطنية... فمن اجل ان تستمر القبضة على القرار الحكومي يتم اسناد المناصب الوزارية الى شخصيات "مضروبة" سياسيا... شخصيات ليس لها تاريخ سياسي... شخصيات بلا فكر... شخصيات يقبل اصحابها بالتبعية... شخصيات انتهت صلاحيتها... شخصيات ليس لديها مواقف مبدأية... في النهاية شخصيات تتعامل مع الشيوخ وفق منطق "انهم الابخص" في كل شيء. ان مثل هذه الشخصيات التي تملك القدرة على ان تنسجم سياسيا ونفسيا مع الشيوخ لا يمكنها ان تخدم اجندة الدولة بقدر ما تخدم في الواقع اجندة الشيوخ. نعم ليس كل الشيوخ بهذا السوء, بل نحن نعلم ان كل ما ننعم به اليوم من حريات سياسية نسبية ومن رغد اقتصادي انما تحقق بفضل شيوخ... كما اننا نعلم يقينا ان "الفئة الضالة" من ابناء الشيوخ هم قلة لكنها قلة تتمتع بنفوذ هائل مع الأسف... كما اننا نعلم ان الامور لو آلت الى غير الشيوخ لتمت استباحة الكويت... لكننا نعلم ايضا ان من بين الشيوخ اليوم من لا يستطيع الحفاظ على وجوده السياسي والاجتماعي والاقتصادي الا عن طريق افساد الناس, ولا يستطيع ان يعمل الا مع "الرويبضات"... كما اننا نعلم ان بعض شيوخ اليوم ليس لديهم الأهلية ولا الكفاءة لتولي المسؤولية العامة فبعضهم بلا فكر وبلا ثقافة وبلا معرفة, لذلك فهم حين يختارون من يعمل معهم يتحققون من فساد ذمته او نقص معرفته او ضعف شخصيته... ان هذه هي المؤهلات المطلوبة للعمل العام في السنوات الاخيرة!!

ان الحالة السياسية في الكويت تستدعى اعتماد منهج المقاطعة السياسية للحكومة اي عدم المشاركة فيها من قبل القوى السياسية والشخصيات الوطنية. واذا كانت الشخصيات الوطنية التي تحظى بالاحترام العام بل التي تحترم ذاتها قد نأت بنفسها عن المشاركة في الحكومات المتعاقبة من بعد مرض الشيخ سعد العبدالله السالم الصباح, فإن المطلوب الآن ان تبتعد القوى السياسية عن المشاركة. ان الهدف هو وضع اصحاب القرار في حالة من الاحراج السياسي شبيهة بالحالة التي اعقبت انشاء المجلس الوطني قبيل الغزو العراقي... حالة من المقاطعة السياسية التي تجبر اصحاب القرار الى اعادة حساباتهم وتوحد الاجندة... حالة من الاحراج السياسي تدفع الأسرة الحاكمة الى "تطهير" ذاتها من دنس بعض افرادها الذين يسيئون اليها والى الكويت.

ولكن السؤال الذي يفرض نفسه هنا هو هل اصلاح الاوضاع في الكويت وصيانة مستقبل النظام فيها يحتاج الى افكار ام انه يحتاج الى شيء آخر؟

بالطبع هناك الكثير من الافكار طرحت في هذا الموقع وفي غيره سواء في الصحف او الندوات او الدراسات, وربما تكون فكرة المقاطعة التي اطرحها هنا اليوم ليست ذات معنى مقابل افكار اخرى اكثر ملائمة واكثر فعالية طرحها غيري, لكن القضية ليست قضية افكار اطلاقا, فما تحتاج اليه الكويت اليوم هو استبدال الطبقة السياسية الحالية التي ترهلت بفعل عوامل عديدة والتي باتت غير مؤهلة اطلاقا لاتخاذ قرارات استراتيجية... نعم ان الطبقة السياسية الحالية سواء من "عيال الشيوخ" او القوى السياسية او النواب او الصحافة تحتاج الى تجديد كامل وهو تجديد كنا نأمل ان يتحقق جزئيا بعد تولي سمو الشيخ صباح الامارة لكن مع الاسف لم يتغير شيء وهاهو رئيس الوزراء الشيخ ناصر المحمد الصباح يحاول جاهدا احداث تغيير لكن الامور ليست تحت سيطرته بعد كرئيس للوزراء ولعل ابلغ دليل على ذلك هو اسلوب مناقشة موضوع الدوائر الانتخابية والقرار الذي اتخذته (الحكومة) باعتماد نظام الدوائر العشر. ان موضوع الدوائر الانتخابية ليس الا مثال على حالة "تبعثر" القرار السياسي و"انعدام الرؤيا الاستراتيجية" في الدولة و"تعدد مراكز النفوذ" و"تضارب الاجندات" و"صبيانية" السلوك... ووضع كهذا "يتسيد" فيه رموز الفساد ماذا يجدي معه؟! نترك الاجابة لكم لكنني اقول ان "الشيوخ ماعادوا هم الابخص"!!


محمد عبد القادر الجاسم
  #3  
قديم 24-05-2006, 10:34 AM
جهراوي جهراوي غير متصل
عضو فعّال
 
تاريخ التّسجيل: May 2006
المشاركات: 309
إفتراضي

إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة ولد ابو متعب
كاتب الموضوع يريد السباب والتفرقه ووالله اني تاكدت انه لايعلم مايحصل فالكويت ولايعلم ماكتب . وكنت اضنه كبير واعدت له من الردود الشيء الكثر وتجهزت له من فتره ولكن خاب ضني فيه والان ابحث عن (عدو ) منافس اخر ممكن ان ياثر في الناس. اما هذا فما اظن.


محمد عبدالقادر الجاسم


حاليا:

محام و ناشر ورئيس تحرير جريدة ميزان الإسبوعية

في الصحافة:

ناشر ورئيس تحرير جريدة ميزان الإسبوعية مايو 2005
المحرر المسؤول عن نشرة الاصلاح العربي باللغة العربية 2004 - 2005
المحرر المسؤول عن مجلة السياسة الخارجية باللغة العربية 2003 - 2005
رئيس تحرير مجلة نيوزويك باللغة العربية 2000 - 2005
رئيس تحرير مجلة مرآة الامة 1997 - 2005
رئيس تحرير مجلة سمرة 1997 - 2005
رئيس تحرير جريدة الوطن اليومية 1997 - 2005
نائب رئيس تحرير جريدة الوطن 1994 - 1997

في مجال المحاماة والقانون:

عمل في المحاماة منذ عام 1978
نائب رئيس اتحاد طلبة الكويت 1976 - 1977
ترأس جمعية القانون في كلية الحقوق والشريعة في جامعة الكويت 1976 - 1977
يعد حاليا رسالة ماجستير في القانون الدستوري حول انحراف البرلمان في الرقابة وموقف القضاء الدستوري
شارك في مراقبة محاكمات سياسية نيابة عن منظمات حقوق الانسان
كتب العديد من المقالات والابحاث والدراسات

كتب:

صدر له عام 1992 كتاب الكويت..مثلث الديموقراطية
صدر له عام 2000 كتاب البحرين..قصة الصراع السياسي (بالإشتراك مع الكاتبة سوسن الشاعر)
  #4  
قديم 25-05-2006, 06:55 AM
المصابر المصابر غير متصل
كاتب مغوار
 
تاريخ التّسجيل: Mar 2006
الإقامة: أرض الله
المشاركات: 3,304
إرسال رسالة عبر ICQ إلى المصابر إرسال رسالة عبر MSN إلى المصابر إرسال رسالة عبر بريد الياهو إلى المصابر
إفتراضي

إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة ولد ابو متعب
كلام جميل جهراوي والله يوفقكم الي الخير . لكن كاتب الموضوع يريد السباب والتفرقه ووالله اني تاكدت انه لايعلم مايحصل فالكويت ولايعلم ماكتب .

مالك و كاتب الموضوع أشققت عن قلبه تعودنا من البعض التأله على الله
و علم الغيب و خوافى الصدور أين السباب هنا يادعى لو تمعنت ما كتبه الأخ الجهراوى
فهو يوافق الكاتب فيما يقول بالحرف الواحد
المصيبة أنك لم تدلى برأيك فى الموضوع
كل ما فعلته هو مهاجمة العبد لله بمداخلتك هذه و التى لم يرد عليها من تحدثه
أعتقد أن ما أكتب يوجع البعض كثيرا
أما عن علمى عما يحدث فى الكويت و عن عدم علمى بما أكتب
فلماذا لا ترد عليه الحجة بالحجة و أعتقدى أنك ليس لديك أى حجة
غير التحقير من خصمك
هيا علمنا حقيقة ما يحدث بالكويت

إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة ولد ابو متعب

وكنت اضنه كبير واعدت له من الردود الشيء الكثر وتجهزت له من فتره ولكن خاب ضني فيه والان ابحث عن (عدو ) منافس اخر ممكن ان ياثر في الناس. اما هذا فما اظن.


جميل منك أن تعادى المسلمين
قلى من تصادق ... ( المارينز )
أم يهود الدونمة العرب ...........
حلوه منك أعددت الكثير من الردود

هل هى على غرار موضوعك :

العلمانيه هو الحل للسعوديه...


نصيحتى لك لا تكتب أو تتكلم فى السياسة
فهذا ليس فنك
 


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع
بحث في هذا الموضوع:

بحث متقدم
طريقة العرض

قوانين المشاركة
لا بإمكانك إضافة موضوع جديد
لا بإمكانك إضافة مشاركات جديدة
لا بإمكانك إضافة مرفقات
لا بإمكانك تعديل مشاركاتك

كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

حوار الخيمة العربية 2005 م