مجلة الخيمة حوار الخيمة دليل المواقع نخبة المواقع Muslim Tents
التسكين المجاني التسكين المدفوع سجلات الزوار بطاقات الخيمة للإعلان في الخيمة
الأسئلة الشائعة قائمة الأعضاء التقويم البحث مواضيع اليوم جعل جميع المنتديات مقروءة

العودة   أرشــــــيـــف حوار الخيمة العربية > القسم العام > الخيمة السياسية
اسم المستخدم
كلمة المرور

 
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
  #1  
قديم 29-05-2006, 02:47 PM
الغرباء الغرباء غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Apr 2005
الإقامة: دولة الخلافه الاسلاميه
المشاركات: 2,050
إفتراضي شاهت الوجوه ! شاهت الوجوه للحي القيوم الذي لا يموت

ما يقال في الشيخ ابن لادن الآن

قد قيل مثله في الشيخ محمد بن عبد الوهاب رحمه الله
فإن الشيخ محمداً لمّا استخدم الجهاد لنشر التوحيد وتسلّطت الدول الخارجية آنذاك واسقطوا دولته تكلم فيه كثير من العلماء بأنه سبب هذا فهذا التاريخ يعيد نفسه
-

فهذه دولة طالبان سقطت كما سقطت الدولة الأول
-

واحتلت أفغانستان كما احتلت الجزيرة، وقتل المسلمون في أفغانستان كما قتلوا في الجزيرة
-

وهدّمت المدن والقرى في أفغانستان كما هدّمت الدرعية وغيرها في الجزيرة.
-

وسيق المسلمون أسرى إلى (جوانتناموا) كما سيقوا من الجزيرة إلى مصر واسطنبول
-

وأختفى الملا عمر وابن لادن في كهوف أفغانستان كما اختفى الإمام تركي بن عبد الله - جد الملك عبد العزيز - في (مغارة) جنوب الرياض لا تزال معروفة إلى اليوم باسم
(مغارة تركي)

-

وحوكم أتباع ابن لادن في كل مكان كما حوكم أتباع ابن عبد الوهاب وعلى رأسهم
(الإمام عبد الله بن سعود آل سعود)

آخر أئمة الدولة الأولى حيث حوكم في اسطنبول بتهمة أنه من
(الخوارج التكفيريين)
وقتل وصلب ثلاثة أيام ثم ألقيت جثته في البحر رحمه الله تعالى
ثم كان ماذا

؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
ذهبت الدولة العثمانية ودولة باشا مصر وكل من حارب دعوة الشيخ محمد بن عبد الوهاب وصاروا أثراً بعد عين وبقيت دعوة الشيخ محمد وانتشرت وبقيت هذه الدولة بفضل تلك الدعوة - وإن كانت تنكرت لها - وهكذا الدعوات الإصلاحية العظيمة والتي منها دعوة الشيخ ابن لادن حفظه الله ستبقى وسيزول كل من حاربها بحول الله وقوته

إن الإمام محمد بن سعود رحمه الله تعالى ما كان يحكم غير قريته الدرعية ولم يكن له في غيرها حل ولا عقد، حتى جاء الشيخ محمد بن عبد الوهاب رحمه الله عام 1158 وتعاقد معه على نشر (التوحيد) بـ (السيف) وبدأو الجهاد، وخرجوا على ستة من سلاطين الدولة العثمانية من السلطان عثمان الثالث حتى السلطان محمود عدلي الثاني وجاهدوهم بالسيف وهكذا الدولة الثانية والثالثة، ولولا ضيق الوقت لسردت ما أحفظه من الفتاوى (التكفيرية الإرهابية)


لعلماء الدولة بمراحلها الثلاث، فلولا هذان الأمران اللذان تحاربهما الدولة الآن أشد المحاربة ما قام لها كيان أصلاً
والله سبحانه يقول:
وإن تتولوا يستبدل قوماً غيركم ثم لايكونوا أمثالكم
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
__________________
 


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع
بحث في هذا الموضوع:

بحث متقدم
طريقة العرض

قوانين المشاركة
لا بإمكانك إضافة موضوع جديد
لا بإمكانك إضافة مشاركات جديدة
لا بإمكانك إضافة مرفقات
لا بإمكانك تعديل مشاركاتك

كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

حوار الخيمة العربية 2005 م