القران يدنس في تونس(( بن علي)) فاين الغيارى

[أحمد ياسين]

المشاركة الأصلية بواسطة على رسلك

الغيارى ...أين هم .؟؟؟؟؟؟هم اهل السجون والمعتقلات هناك نبحث عنهم ..

الحيارى ..نحن .....ونحن ونحن الحيارى!!


اما ........(لعمرك انهم لفي سكرتهم يعمهون )

ايتها الاخت انا اتحدث بعبارة اوضح عن ((بعض ))الذين يدعون نصرة دين الله
هنا في الخيمة ولااتحدث عن المسجونين
فاولئك نسال الله لهم الثبات وفك اسرهم
من ذالك الفرعون
او احد الفراعنة في هذا العصر
مانع الحجاب
واما الحيارى باتفاق نحن نعم

[على رسلك]

الأخ احمد اعرف من قصدت بالغياري..ولكن انا اخبرك لا وجود لهم هنا ابد

الغيور لا بد ان يثور ويعاقب على ثورته.وسيوضع بالسجون .اما نحن وهنا تحديدا

لسنا سوى حيارى لما نرى وسنرى ولعجزنا ...عن ان نفعل شيئا لا املك الى ان ارفع يدي

بالدعاء _اللهم ياواحد يا أحد يا فرد ياصمد اللهم ارنا فيهم عجائب قدرتك وفجائه نقمتك وتحول عافيتك..اللهم فبجراتهم على كتابك وعلى اوليائك احصى عددا واقتلهم بددا ولا تغادر منهم احدا)

[أحمد ياسين]

شكرا على اهتمامك وعلى دعواتك لاخواننا
في تونس
نسال الله لهم الثبات
وان يخلصهم الله من ذلك المتجبر
المستبد
وان يبدل خوفهم امنا
وطمانينة ورخاء
وان يخفف الله على اخواننا هناك
فهم والله كانهم مسجونين
واقصد هنا ((الملتزمين)) وليس غيرهم

[ع/الرنتيسي]

طالب عشرات من أبرز علماء الدين الإسلامي الحكومة التونسية
باحترام المقدسات والمؤسسات الدينية
التي تتعرض لاعتداءات صارخة على حد قولهم.

وقال أكثر من 90 عالما
من مختلف أنحاء العالم الإسلامي
في بيان مشترك وقعوه الخميس الماضي
إنهم يشعرون بالقلق من وضع الدين الإسلامي وشعائره ومؤسساته في تونس "التي ينص دستورها على أن الإسلام دين الدولة".

وأشار البيان إلى مخالفات شرعية قال إنها ترتكب في البلاد ذكر منها حظر الحجاب وتأميم المساجد وتجريم التدريس فيها وتدنيس المصحف الشريف. وطالب الحكومة التونسية بمعاقبة الجناة عن هذه الانتهاكات.

كما طالب البيان السلطات التونسية بالتزام مقتضيات البند الأول من الدستور وذلك بإلغاء القرار الإداري المعروف بالمنشور 108 الذي يمنع ارتداء الحجاب في جميع المؤسسات الإدارية والتعليمية وغيره من المنشورات والقوانين المخالفة للشرع الإسلامي.

يأتي هذا بعد أيام قليلة من صدور البيان الختامي للجمعية العامة الثانية للاتحاد العالمي للعلماء المسلمين التي انعقدت يوم 10 و11 يوليو/تموز الجاري في إسطنبول الذي ورد فيه تلميح للحكومة التونسية إلى بعض الحقوق الدينية لمواطنيها.


المصدر