مجلة الخيمة حوار الخيمة دليل المواقع نخبة المواقع Muslim Tents
التسكين المجاني التسكين المدفوع سجلات الزوار بطاقات الخيمة للإعلان في الخيمة
الأسئلة الشائعة قائمة الأعضاء التقويم البحث مواضيع اليوم جعل جميع المنتديات مقروءة

العودة   أرشــــــيـــف حوار الخيمة العربية > القسم العام > الخيمة السياسية
اسم المستخدم
كلمة المرور

 
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
  #1  
قديم 05-06-2006, 02:24 PM
أحمد ياسين أحمد ياسين غير متصل
من كبار الكتّاب
 
تاريخ التّسجيل: Oct 2005
الإقامة: فرنسا
المشاركات: 6,264
إفتراضي


توفيت الممثلة المصرية هدى سلطان في منزلها بالقاهرة بعد ظهر اليوم عن عمر ناهز الثمانين عاما، بعد معاناة مع مرض السرطان.

وجاء الإعلان عن وفاة تلك الفنانة التي استمر عطاؤها الفني 56 عاما، عندما كانت ابنتها ناهد فريد شوقي تشرف على حفل بدء تصوير مسلسل (كشكلول لكل مواطن) الذي تنتجه.

والفقيدة هي شقيقة الفنان والمطرب والموسيقار الراحل محمد فوزي، ودخلت من خلاله عالم الفن بعد أن طلقت زوجها الأول بسبب اختيارها للتمثيل وبدأت حياتها الفنية بتقديم فيلم (ست الحسن) عام 1950.

وشاركت بعده بتقديم العشرات من الأفلام خصوصا بعد أن تزوجت من الفنان الراحل فريد شوقي، حيث اشتركت معه في العديد من الأعمال من بينها (رصيف نمرة خمسة) و (النمرود) و (جعلوني مجرما) وغيرها من الأفلام.

وكانت هدى سلطان في العشرين سنة الأخيرة من أبرز الوجوه التي مثلت دور الأم بالمسلسلات التلفزيونية، كان من أشهرها قيامها بدور أمينة في مسلسل (بين القصرين) عن رواية نجيب محفوظ.

ومن أبرز الأفلام التي قدمتها الفنانة الراحلة (امرأة على الطريق) و (عودة الابن الضال) للمخرج المصري الشهير يوسف شاهين و (بيت بلا حنان) و (نساء محرمات) و (الاختيار) و (شيء في صدري) و (علاقة خطرة).

ومن أشهر المسلسلات التي شاركت فيها (نجم الموسم) و (زينب والعرش) و (أرابيسك) و (الليل وآخره) مع الفنان يحيى الفخراني و (زيزينيا) و (وللثروة حسابات أخرى).

وإلى جانب ذلك قامت الفنانة الراحلة بالغناء في الكثير من الأفلام، وكان آخر ما قدمته مشاركتها في أوبريت (القدس حترجع لنا) إلى جانب مجموعة من نجوم السينما والغناء المصريين في موقف منهم لمساندة الانتفاضة الفلسطينية والمقاومة العراقية.

واسم سلطان الحقيقي هو بهيجة عبد العال الحو من مدينة طنطا، وأنجبت من الراحل فريد شوقي، ناهد التي تعمل منتجة فنية، وابنة أخرى ابتعدت عن مجال الفن. وبعد طلاق هدى سلطان من شوقي تزوجت من المخرج المسرحي حسن عبد السلام
المصدر
  #2  
قديم 06-06-2006, 01:38 PM
أحمد ياسين أحمد ياسين غير متصل
من كبار الكتّاب
 
تاريخ التّسجيل: Oct 2005
الإقامة: فرنسا
المشاركات: 6,264
إفتراضي


نهاية فتاة وهي تتعاطى المخدرات
  #3  
قديم 06-06-2006, 01:52 PM
أحمد ياسين أحمد ياسين غير متصل
من كبار الكتّاب
 
تاريخ التّسجيل: Oct 2005
الإقامة: فرنسا
المشاركات: 6,264
إفتراضي

  #4  
قديم 06-06-2006, 04:12 PM
أحمد ياسين أحمد ياسين غير متصل
من كبار الكتّاب
 
تاريخ التّسجيل: Oct 2005
الإقامة: فرنسا
المشاركات: 6,264
إفتراضي

  #5  
قديم 06-06-2006, 04:23 PM
أحمد ياسين أحمد ياسين غير متصل
من كبار الكتّاب
 
تاريخ التّسجيل: Oct 2005
الإقامة: فرنسا
المشاركات: 6,264
إفتراضي

  #6  
قديم 06-06-2006, 04:42 PM
أحمد ياسين أحمد ياسين غير متصل
من كبار الكتّاب
 
تاريخ التّسجيل: Oct 2005
الإقامة: فرنسا
المشاركات: 6,264
إفتراضي



سور الصين العظيم بين أسطورة أهله وإعجاب زائريه


أربعة ملايين سائح يزورون سور الصين سنويا (الجزيرة نت)


عبد الله آدم-بكين


ترجمته الحائط الطويل، وباللغة الصينية (تشانغ تشينغ)، طوله أكثر من ستة آلاف كيلومتر استغرق بناؤه ألفي عام بسواعد عشرات الملايين من العمال الذين قضى منهم نحو 12 مليون حسب المصادر الصينية. وقد ساهمت في بنائه الأسر الحاكمة الصينية ابتداء من القرن السابع قبل الميلاد. إنه سور الصين العظيم أحد عجائب الدنيا السبع المصنف ضمن التراث العالمي منذ عام 1987.

ورغم فشله في صد هجمات الغزاة من شمال الصين فإن هذا السور ينظر إليه بقدر كبير من الاعتزاز لدى الصينيين، كما ارتبط في مخيلتهم بكثير من البطولات والخرافات والقصص التي يرفض بعضها مقولة فشله في حماية الصين من الأعداء.

وبينما تقول الروايات التاريخية إنه بني على أجزاء فإن البعض يعتقد أن تلك الأجزاء انهارت بسبب بكاء خادمة على زوجها الذي لقي حتفه في عمليات البناء وسارت نحو 400 كيلومتر للوصول إلى جثته.

يزور السور سنويا أربعة ملايين سائح من مختلف أنحاء العالم ومن الداخل، وتذكرته تكلف ستة دولارات للفرد.

يستغرق الصعود من جزء إلى آخر من نقاط المراقبة المنتشرة على طول السور والتي يصل ارتفاعها في المتوسط إلى ثمانية أمتار نحو نصف ساعة، وتبدأ في الانحدار الشديد كلما صعدت إلى أعلى. وقد تم تحديث بناء السور باستخدام كتل إسمنتية تشابه الحجارة التي استخدمت في بنائه أول مرة، كما وفرت السلطات كل مقومات السياحة من خدمات وشبكة طرق.

معلم سياحي

خريطة توضح مسار سور الصين العظيم (الجزيرة نت)
وبينما ينهمك السياح في الصعود والتقاط الصور التذكارية والاستمتاع بالمناظر الخلابة للمكان يغتنم الباعة المتجولون فرصة تجمع السياح لبيعهم الصور والكتب والملصقات الخاصة بتاريخ السور، في حين نصب البعض كاميراته لتقديم صور سريعة داخل إطارات حافظات المفاتيح بنحو أربعة دولارات.

وتقول تشين (29 عاما) إن العمل وسط السياح في هذه المنطقة العالية من السور يدر عليها دخلا جيدا، وهي مقتنعة بأنها لا تجده في منطقة أخرى، وتضيف "أنا سعيدة بعملي هذا، كما أني أقدم خدمة لزوار بلادي". ويجلس بجانب تشين بعض كبار السن الذين يبيعون الملابس العسكرية والميداليات المصممة على نمط لباس حراس السور القدامى.

وفي أسفل السور حيث مواقف السيارات تراصت العديد من المحلات التي تبيع الهدايا والإكسسوارات بعضها تحول إليها من تحميض الأفلام بعد تراجع نشاطها بسبب انتشار الكاميرات الرقمية الحديثة.

_____________
موفد الجزيرة نت
  #7  
قديم 07-06-2006, 10:06 AM
أحمد ياسين أحمد ياسين غير متصل
من كبار الكتّاب
 
تاريخ التّسجيل: Oct 2005
الإقامة: فرنسا
المشاركات: 6,264
إفتراضي

الأمم المتحدة تبحث عن حل للمتسللين السودانيين لإسرائيل



إقتباس:




إقتباس:

كشف مدير مفوضية اللاجئين في مكتب الأمم المتحدة بالقدس ميكي بافلي أن تسلل السودانيين إلى إسرائيل عبر سيناء طلبا للجوء السياسي صار ظاهرة آخذة في الاتساع منذ بدء العام الجاري بعدما كان يتسلل اثنان أو ثلاثة كل عام.

وأشار في تصريح للجزيرة نت إلى أن المفوضية تسعى بهدوء وبطرق دبلوماسية لإيجاد دول أجنبية لاستيعاب أولئك السودانيين ومنحهم حق اللجوء.

ونوه إلى أن العدد بلغ 220 متسللا يقبعون خلف قضبان سجن الرملة بينما تقيم سبع نساء وصبيان في بعض المستوطنات التعاونية وقرى أراضي 48.

وأوضح بافلي أن إسرائيل أبدت رفضا نهائيا لقبول السودانيين لافتا إلى أن القانون الإسرائيلي يحظر منح اللجوء لمواطن قادم من دولة معادية.

ويشار إلى أن سيناء هي المنطقة الوحيدة التي تستخدم بوابة للتسلل بسبب الحدود الطويلة والمفتوحة بين مصر وإسرائيل حيث يتسلل منها 500 أفريقي كل سنة بموجب معطيات مفوضية اللاجئين.

وقد دفع ذلك أوساطا سياسية في إسرائيل إلى أن تنادي ببناء جدار على الحدود مع مصر لا سيما أن السلطات الإسرائيلية منشغلة بطرد نحو 20 ألف عامل أجنبي دخلوا بشكل غير قانوني.

ورفض بافلي التطرق لسؤال عن معلومات أفادت أن الأردن رفضت طلبا إسرائيليا باستيعاب المتسللين السودانيين.

وأشارت سيغال روزين من مركز مساعدة العمال الأجانب إلى أن قسما من السودانيين قد وصلوا إسرائيل فارين من الحرب الأهلية والملاحقة والقتل بدارفور في حين يبحث آخرون عن مصدر للمعيشة.

وقالت سيجال للجزيرة نت إن بعض المتسللين السودانيين على قدر واسع من الثقافة لافتة إلى أنها التقت بمهندسين معماريين منهم.

من دارفور إلى الرملة
يشار إلى أن المركز المذكور قد رفع التماسا لمحكمة العدل العليا الإسرائيلية لإطلاق سراح السودانيين بدعوى أنهم معتقلون إداريا طيلة شهور بدون رقابة قضائية، وقدم الالتماس باسم أحد المتسللين السودانيين نيابة عنهم.

وجاء في الالتماس الذي قدم أمس ضد وزارتي الأمن والداخلية من أجل إلغاء أمر الطرد الصادر بحق السودانيين استنادا للقانون الإسرائيلي لمنع التسلل منذ عام 1954.

ويطالب الالتماس بتداول قضية السودانيين بموجب قانون الدخول لإسرائيل بدلا من قانون التسلل، وأوضح أن الملتمِس الذي حجبت هويته هو شاب سوداني (37 عاما) من قرية طربيبا بدارفور بلغ البلاد طالبا حق اللجوء السياسي بموجب ميثاق جنيف.

ولفت إلى أن الشاب تسلل في فبراير/شباط الماضي عبر سيناء وسلم نفسه لدورية حرس الحدود مقدما نفسه على أنه لاجئ.

وكان النائب حاييم أورون عن حزب ميرتس اليساري قد طرح مطلع الأسبوع موضوع المتسللين السودانيين بالكنيست مطالبا وزير الداخلية بإلغاء قرار إبعادهم وبتحويله للجنة الرفاه الاجتماعي لكن البرلمان الإسرائيلي صوت لاقتراح وزير الداخلية بار أون بتحويله للجنة الخارجية والأمن.

وأكد بار أون أنه ليس بوسع إسرائيل أن تحتمل ما وصفه بسيل المتسللين للبلاد.


صلاح الحاج منظمة أطباء من أجل حقوق الإنسان يتحدث للجزيرة نت
بين النار والرمضاء
من جانبها تعالج منظمة أطباء من أجل حقوق الإنسان الإسرائيلية البعد الطبي في قضية السودانيين كما أكد سكرتيرها صلاح حاج يحيى للجزيرة نت موضحا أن 70-80 منهم قدموا من دار فور بينما قدم البقية بحثا عن مصدر ومستوى معيشة.

ولفت إلى قيام المنظمة بتقديم المساعدات لسيدتين من السودان تقيمان بملجأ خاص في قرية عسفيا قضاء حيفا إحداهما حبلى.

وفي حديث هاتفي معه من داخل سجن الرملة قال الأسير السوداني كيمي أولانج (28 عاما) إنه مسجون مع 170 سودانيا منذ ديسمبر/كانون الأول الماضي لافتا إلى أنه هرب من دارفور حيث قتلت زوجته.

وأضاف: وصلت مصر فوجدت نفسي كالمستجير من الرمضاء بالنار حيث عوملنا بقسوة شديدة فهربت إلى إسرائيل والحمد لله هنا المعيشة في الأسر أفضل من الحياة خارجه في البلدان العربية مجتمعة.

وأكد أولانج أنه يفضل الموت على أن يعاد لمصر أو السودان منوها إلى أنه يقبل باللجوء السياسي في إسرائيل أو في بلد أجنبي آخر موضحا أن المتسللين السودانيين بينهم مسلمون ومسيحيون وقد قدموا من مختلف أنحاء السودان لا دارفور فحسب.
ـــــــــــــــــــــــــــــــ
مراسل الجزيرة نت



 


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع
بحث في هذا الموضوع:

بحث متقدم
طريقة العرض

قوانين المشاركة
لا بإمكانك إضافة موضوع جديد
لا بإمكانك إضافة مشاركات جديدة
لا بإمكانك إضافة مرفقات
لا بإمكانك تعديل مشاركاتك

كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

حوار الخيمة العربية 2005 م