مجلة الخيمة حوار الخيمة دليل المواقع نخبة المواقع Muslim Tents
التسكين المجاني التسكين المدفوع سجلات الزوار بطاقات الخيمة للإعلان في الخيمة
الأسئلة الشائعة قائمة الأعضاء التقويم البحث مواضيع اليوم جعل جميع المنتديات مقروءة

العودة   أرشــــــيـــف حوار الخيمة العربية > القسم العام > الخيمة السياسية
اسم المستخدم
كلمة المرور

 
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
  #1  
قديم 11-06-2006, 10:56 AM
أحمد ياسين أحمد ياسين غير متصل
من كبار الكتّاب
 
تاريخ التّسجيل: Oct 2005
الإقامة: فرنسا
المشاركات: 6,264
إفتراضي

  #2  
قديم 18-06-2006, 02:55 PM
أحمد ياسين أحمد ياسين غير متصل
من كبار الكتّاب
 
تاريخ التّسجيل: Oct 2005
الإقامة: فرنسا
المشاركات: 6,264
إفتراضي



لم يعد الفلسطينيون في مأمن من حمم القذائف الإسرائيلية التي باتت تتساقط عليهم في حلهم وترحالهم، فما أن أفاق سكان قطاع غزة من صدمة مشاهد مجزرة عائلة الطفلة هدى غالية، حتى باغتتهم مشاهد مجزرة عائلة المغربي التي راح ضحيتها ثلاثة من أبنائها وأصيب ثلاثة آخرون وهم في عقر دارهم شمال مدينة غزة.

الطفلان ماهر (8 أعوام) وخاله هشام (14 عاماً) من عائلة المغربي لم يعلما أنها سيفارقان الحياة قبل رؤية طائرتهما الورقية التي كانا منكبين على صناعتها وهى تحلق في عنان السماء.

وكذا أشرف -رب العائلة (29 عاماً) الذي عاد مبكراً من عمله بعد أن أغلق صالون الحلاقة قبل ظهر يوم المجزرة بغية الاطمئنان على صحة طفليه الصغيرين بعد عودتهما من المستشفى برفقة والدتهما إثر وعكة صحية ألمت بهما- باغتته الصواريخ الإسرائيلية هو الآخر قبل أن يرى زوجته وطفليه الصغيرين.


مأساة أطفال فلسطين لم تتوقف عند الطفلة هدى غالية (الفرنسية-أرشيف)
وتقول الحاجة أم أشر ف (50 عاماً )، إنها طلبت من أحفادها وابن أخيها الضيف الصعود إلى سقف المنزل كي يتموا صناعة الطائرة الورقية، وإذ بصوت انفجار ضخم يهز أرجاء البيت ويحدث إرباكا لدى الأطفال الذين هبطوا بسرعة البرق عن السقف.

وتشير العجوز المكلومة إلى أن ابنها أشرف طلب من جميع من في المنزل اللجوء إلى إحدى الغرف حفاظا على سلامتهم، فيما اتجه هو صوب باب المنزل ليغلقه بعد أن انفتح على مصراعيه بفعل قوة الانفجار.

وتابعت والدموع وموجات البكاء تلاحقها بين الفينة والأخرى، اقترب أشرف من الباب وإذ بصوت انفجار آخر يهز المنطقة اختفى على أثره أشرف عن ناظري، وأضافت هرع الطفلان صوب الباب لرؤية ماذا حدث، غير أن انفجارا ثالثا حول جسديهما إلى أشلاء متناثرة وهما على عتبة المنزل.

أم أشرف التي انطلقت صوب باب المنزل لنجدة ابنها ونجليها، أفزعها هول المجزرة ومشاهد جثث الأطفال وابنها وطواقم الإسعاف وهم ملقون على الأرض يقطرون دماً، فاندفعت تصرخ بأعلى صوتها طلباً للمساعدة في جمع أشلاء 11 فلسطينيا من جيرانها، طالتهم صواريخ الطائرات الإسرائيلية أثناء محاولتها استهداف مجموعة من المقاومين كانت تمر من ذلك الحي المكتظ بالسكان.

المصدر
  #3  
قديم 26-06-2006, 01:08 PM
أحمد ياسين أحمد ياسين غير متصل
من كبار الكتّاب
 
تاريخ التّسجيل: Oct 2005
الإقامة: فرنسا
المشاركات: 6,264
إفتراضي









أحمد فياض-غزة

مجزرة.. اسم أطلقه سفيان عبد القادر أحمد
على ابنته الجنين التي استشهدت وهي في نصف شهرها التاسع
في بطن والدتها،
بعدما أجبرتها شظايا صواريخ الاحتلال
التي أصابتها على الخروج من رحم والدتها
التي ترقد في غرفة العناية الفائقة مغيبة عن الوعي لا تدري إلى اللحظة ما الذي حدث لها ولجنينها.


ويقول والد مجزرة إن شظايا صواريخ الاحتلال لم تمنح ابنته مدة الأسبوعين المتبقية كي تخرج من بطن أمها وترى نور الحياة.

وتابع قائلا:
حينما شاهدت زوجتي ملقاة على الأرض مضرجة بدمائها وجسدي عمي وعمتي اللذين تحولا إلى أشلاء
دون أن أستطيع حملهما،
وحينما ذهبت إلى المستشفى لأخذ الطفلة لدفنها،
رجعت بي الذاكرة إلى تلك المشاهد فارتأيت أن أسمي الطفلة "مجزرة"
كي أري العالم فظاعة
المجازر التي ترتكب بحق الشعب الفلسطيني.


وأضاف أنه أراد أن يوصل من خلال هذه التسمية رسالة إلى العالم الحر مفادها أن الاحتلال الإسرائيلي يلاحق الأجنة في بطون أمهاتها للنيل من الفلسطينيين صغارا وكبارا.

وأوضح أحمد أن الصاروخ الذي أطلقته طائرة حربية إسرائيلية عصر الأربعاء الماضي دمر المنزل بالكامل وتناثرت شظاياه داخل ومحيط المنزل وأصابت زوجته شيماء (20 عاما) في جميع أنحاء جسدها بدءا من رأسها حتى أخمص قدميها.


وأكد أن عدد من الشظايا اخترقت بطن زوجته وأصابت رأسه ابنته وفمها ويدها، الأمر الذي دفع الأطباء إلى إجراء عملية قيصرية لإخراج الطفلة من رحم والدتها المصابة بجراح خطيرة.



مجزرة.. لم تكن الضحية الوحيدة (الجزيرة نت)
ضحايا
الطفلة "مجزرة" لم تكن الضحية الوحيدة في مجزرة حقيقية نالت من أطفال عدة, فالطفلة فرح وهبة (عامان) وأخوها خالد وهبة (عام ونصف) وأحمد أحمد (عام ونصف)، والطفلة وداد اربيع (7 أعوام)، لم يسلموا هم أيضا من ذلك الصاروخ الذي حول البيت المتواضع إلى كومة من الركام.


فذات الصاروخ الذي دوى انفجاره في منزل عائلة أحمد قبل لحظة تناولها طعام الغداء احتفالا بالضيف الشهيد الصحفي زكريا أحمد الذي قدم من السعودية لزيارة أهله وذويه لأول مرة منذ اندلاع الانتفاضة قبل أكثر من خمس سنوات ونصف، أصاب أيضا شقيق الشهيد وأختيه وأمهم.

كما أصاب ابن شقيقه أحمد (20 عاما) الذي مزقت الشظايا جميع جسده قبل أن ينتهي من استحمام سريع كي ينضم إلى مائدة الغذاء بصحبة الضيوف.

الجدير بالذكر أن عائلة أحمد فرت من بلدتها الأصلية بربره عام 1948 هربا من هول المجاز والجرائم التي ارتكبتها العصابات الصهيونية بحق الفلسطينيين في البلدات المجاورة لها.
______________
مراسل الجزيرة نت
  #4  
قديم 27-06-2006, 01:31 AM
أحمد ياسين أحمد ياسين غير متصل
من كبار الكتّاب
 
تاريخ التّسجيل: Oct 2005
الإقامة: فرنسا
المشاركات: 6,264
إفتراضي

جهزوا جيشا اوله في..............
واخره في ....................
من اجل تحرير جندي
وكانهم يذكرونا
يوم ان نادت امراة وصاحت باعلى صوتها
وامعتصماه
ونظرا لعدم تحمل الصفحة اكثر من عرض
اثرت وضع الرابط فقط
ولمن اراد ان يرى ويتاكد
فعليه فقط بالضغط على الرابط
وساعرضه فيما بعد
http://www.aljazeera.net/mritems/str...28338_1_12.wmv
 


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع
بحث في هذا الموضوع:

بحث متقدم
طريقة العرض

قوانين المشاركة
لا بإمكانك إضافة موضوع جديد
لا بإمكانك إضافة مشاركات جديدة
لا بإمكانك إضافة مرفقات
لا بإمكانك تعديل مشاركاتك

كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

حوار الخيمة العربية 2005 م